في ذكرى وفاته.. محطات في حياة "زعيم العصابة" فاخر فاخر
السبت 03/مارس/2018 - 11:14 ص
نور محمد
طباعة
فنان اشتهر بحبه للأدوار الشريرة، وطبعه الحاد، وشخصيته القوية في جميع أدواره التي قدمها خلال مشواره الفني، كانت أدواره نوعين "زعيم عصابة"، أو "وكيل نيابة، وضابط شرطة"، براعته في تقديم أدوار الشر لم تنسيه أنه فنان شامل يستطيع أن يقدم أدوار الخير، فبرع وقدم أفضل ما لديه في هذه الأدوار إنه الفنان فاخر فاخر.
شهدت محافظة أسيوط ولاة فاخر فاخر في 3 مارس عام 1921، التحق بالعمل المسرحي بعد التقى بالفنان أحمد علام على مسرح رمسيس، ورغم رفض أسرته العمل في التمثيل، وقدم على خشبة المسرح مسرحيات "شجرة الدر" و"غرام لص" و"في بيتنا رجل" و"المحروسة" و"السلطان الحائر" و"اللعب بالنار".
وشارك في العديد من الأعمال المسرحية، فأصبح رجل المسرح الأول وبعد أن قدم أفضل ما عنده، أراد أن ينتقل إلى مجال آخر وهو السينما، فقدم استقالته من مسرح رمسيس، وقرر خوض تجربة السينما، وكانت أول أفلامه أمام الفنانة الراحلة أمينة رزق، وسليمان نجيب، والذي عرض عام 1940، وكان فيلم "قلب المرأة".
تزوج من الفنانة "ابتسام" التي تخلت عن فنها تقديسًا لحياتها الزوجية، وأنجبا بعد عام واحد ابنتهما الوحيدة "هالة"، التي واجهت هي الأخرى صعوبة بالغة من أجل إقناع والدها بامتهان الفن.
لم يسمع لكلام الأطباء، ولم يلتزم بتناول العلاج، وظل يقدم أدواره حتى وقت أن اشتد عليه المرض، أصر طبيبه المعالج أن يلزم الفراش، ولكن حبه للتمثيل منعه من أن يلتزم بتعليمات الطبيب، وعمل في مسرحية "السلطان الحائر" وهو مريض وكذلك في مسرحية المحروسة، حتى إنه صور دوره فى فيلم الخطايا وهو في المستشفى يتلقى العلاج.
شهدت محافظة أسيوط ولاة فاخر فاخر في 3 مارس عام 1921، التحق بالعمل المسرحي بعد التقى بالفنان أحمد علام على مسرح رمسيس، ورغم رفض أسرته العمل في التمثيل، وقدم على خشبة المسرح مسرحيات "شجرة الدر" و"غرام لص" و"في بيتنا رجل" و"المحروسة" و"السلطان الحائر" و"اللعب بالنار".
وشارك في العديد من الأعمال المسرحية، فأصبح رجل المسرح الأول وبعد أن قدم أفضل ما عنده، أراد أن ينتقل إلى مجال آخر وهو السينما، فقدم استقالته من مسرح رمسيس، وقرر خوض تجربة السينما، وكانت أول أفلامه أمام الفنانة الراحلة أمينة رزق، وسليمان نجيب، والذي عرض عام 1940، وكان فيلم "قلب المرأة".
تزوج من الفنانة "ابتسام" التي تخلت عن فنها تقديسًا لحياتها الزوجية، وأنجبا بعد عام واحد ابنتهما الوحيدة "هالة"، التي واجهت هي الأخرى صعوبة بالغة من أجل إقناع والدها بامتهان الفن.
لم يسمع لكلام الأطباء، ولم يلتزم بتناول العلاج، وظل يقدم أدواره حتى وقت أن اشتد عليه المرض، أصر طبيبه المعالج أن يلزم الفراش، ولكن حبه للتمثيل منعه من أن يلتزم بتعليمات الطبيب، وعمل في مسرحية "السلطان الحائر" وهو مريض وكذلك في مسرحية المحروسة، حتى إنه صور دوره فى فيلم الخطايا وهو في المستشفى يتلقى العلاج.