مصر زمان.. فيديو| "حبيب الملايين" أشهر جنازة في تاريخ مصر
الثلاثاء 06/مارس/2018 - 02:05 ص
نسمة ريان
طباعة
من حقيبة مصر زمان ننتقل الي أشهر وأعظم جنازة في تاريخ مصر، والتي لم يشهد التاريخ مثلها إلي الآن، جنازة الزعيم الرئيس الراحل جمال عبد الناصر التي حضرها من 5 إلى 7 ملايين مشيع في القاهرة، من رؤساء وملوك ووفود رسمية دولية ومواطنون، واليك أشهر المشاهد المؤثرة في جنازة "حبيب الملايين":
-خارج قصر القبة لجوء العامة إلى تسلق الأشجار لمحاولة الاطلاع على نعش الرئيس الراحل جمال عبد الناصر في الداخل.
-فور حمل ضباط التشريفة لجثمان الرئيس الراحل،تم تنكيس أعلام مصر حزنا.
-حرص المصلون على جثمان الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، على وضع المصحف الشريف على النعش، خلال أداء صلاة الجنازة عليه.
-عبرت مانشيتات الصحف القومية عن حينها، وقالت صحيفة "الأخبار": "الموكب الأخير"،و"الجمهورية": "الخلد لك يا ناصر"، أما "الأهرام": "الدنيا كلها في ذهول من الفاجعة".
-توقفت كل النشاطات التي تشهدها شوارع مصر يوميا، وذلك حزنًا على وفاة عبد الناصر، وكانت أغلب المتاجر مغلقة حينها.
-بكى الملك حسين ورئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات علنا، وأغمي على معمر القذافي من الاضطراب العاطفي مرتين، وحضر عدد قليل من الشخصيات غير العربية الكبرى، منها رئيس الوزراء السوفيتي أليكسيكو سيغين ورئيس الوزراء الفرنسي جاكشا باندلماس.
-رثا نزار قباني قائلًا:"قتلناك يا جبل الكبرياء، وآخر قنديل زيت يضئ لنا في ليالي الشتاء".
-خارج قصر القبة لجوء العامة إلى تسلق الأشجار لمحاولة الاطلاع على نعش الرئيس الراحل جمال عبد الناصر في الداخل.
-فور حمل ضباط التشريفة لجثمان الرئيس الراحل،تم تنكيس أعلام مصر حزنا.
-حرص المصلون على جثمان الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، على وضع المصحف الشريف على النعش، خلال أداء صلاة الجنازة عليه.
-عبرت مانشيتات الصحف القومية عن حينها، وقالت صحيفة "الأخبار": "الموكب الأخير"،و"الجمهورية": "الخلد لك يا ناصر"، أما "الأهرام": "الدنيا كلها في ذهول من الفاجعة".
-توقفت كل النشاطات التي تشهدها شوارع مصر يوميا، وذلك حزنًا على وفاة عبد الناصر، وكانت أغلب المتاجر مغلقة حينها.
-بكى الملك حسين ورئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات علنا، وأغمي على معمر القذافي من الاضطراب العاطفي مرتين، وحضر عدد قليل من الشخصيات غير العربية الكبرى، منها رئيس الوزراء السوفيتي أليكسيكو سيغين ورئيس الوزراء الفرنسي جاكشا باندلماس.
-رثا نزار قباني قائلًا:"قتلناك يا جبل الكبرياء، وآخر قنديل زيت يضئ لنا في ليالي الشتاء".