فرعونية ولها فوائد.. تعرف على أصل عادة "تعليق البصل في البيوت"
الثلاثاء 06/مارس/2018 - 05:18 م
نسمة ريان
طباعة
مصر مليئة بالعادات القديمة التي توارثتها الأجيال دون أي مجهود في التطلع علي حقيقتها أو أصل بدايتها، و"تعليق البصل في البيوت" واحدة من العادات القديمة التي لا تزال إلى الآن في بعض البيوت، ولكن ماهى أصل عاده تعليق البصل على البيوت فى الريف خاصة؟ اليك أصل تلك العادة:
-هى إحدى أساطير منف القديمة التي تروى أن أحد ملوك الفراعنة كان له طفل وحيد، وكان محبوباً من الشعب، وقد أصيب الأمير الصغير بمرض غامض عجز الأطباء والكهنة والسحرة عن علاجه.
-أقعد المرض الأمير الصغير عن الحركة، ولازم الفراش عدة سنوات، امتنع الشعب خلالها عن إقامة الأفراح والاحتفال بالأعياد مشاركة للملك في أحزانه، وكان أطفال المدينة يقدمون القرابين للإله في المعابد في مختلف المناسبات ليشفى أميرهم.
-استدعى الملك الكاهن الأكبر لمعبد آمون، فنسب مرض الأمير الطفل إلى وجود أرواح شريرة تسيطر عليه، وتشل حركته بفعل السحر.
-أمر الكاهن بوضع ثمرة ناضجة من ثمار البصل تحت رأس الأمير في فراش نومه عند غروب الشمس بعد أن قرأ عليها بعض التعاويذ، ثم شقها عند شروق الشمس في الفجر ووضعها فوق أنفه ليستنشق عصيرها.
-طلب أيضا منهم تعليق حزم من أعواد البصل الطازج فوق السرير وعلى أبواب الغرفة وبوابات القصر لطرد الأرواح الشريرة.
وتشرح الأسطورة كيف تمت المعجزة وغادر الطفل فراشه، وخرج ليلعب في الحديقة وقد شفى من مرضه الذي يئس الطب من علاجه، فأقام الملك الأفراح في القصر لأطفال المدينة بأكملها، وشارك الشعب في القصر في أفراحه، كما قام الناس إعلاناً منهم للتهنئة بشفاء الأمير بتعليق حزم البصل على أبواب دورهم لاعتقادهم انه يطرد الأرواح الشريرة.
-هى إحدى أساطير منف القديمة التي تروى أن أحد ملوك الفراعنة كان له طفل وحيد، وكان محبوباً من الشعب، وقد أصيب الأمير الصغير بمرض غامض عجز الأطباء والكهنة والسحرة عن علاجه.
-أقعد المرض الأمير الصغير عن الحركة، ولازم الفراش عدة سنوات، امتنع الشعب خلالها عن إقامة الأفراح والاحتفال بالأعياد مشاركة للملك في أحزانه، وكان أطفال المدينة يقدمون القرابين للإله في المعابد في مختلف المناسبات ليشفى أميرهم.
-استدعى الملك الكاهن الأكبر لمعبد آمون، فنسب مرض الأمير الطفل إلى وجود أرواح شريرة تسيطر عليه، وتشل حركته بفعل السحر.
-أمر الكاهن بوضع ثمرة ناضجة من ثمار البصل تحت رأس الأمير في فراش نومه عند غروب الشمس بعد أن قرأ عليها بعض التعاويذ، ثم شقها عند شروق الشمس في الفجر ووضعها فوق أنفه ليستنشق عصيرها.
-طلب أيضا منهم تعليق حزم من أعواد البصل الطازج فوق السرير وعلى أبواب الغرفة وبوابات القصر لطرد الأرواح الشريرة.
وتشرح الأسطورة كيف تمت المعجزة وغادر الطفل فراشه، وخرج ليلعب في الحديقة وقد شفى من مرضه الذي يئس الطب من علاجه، فأقام الملك الأفراح في القصر لأطفال المدينة بأكملها، وشارك الشعب في القصر في أفراحه، كما قام الناس إعلاناً منهم للتهنئة بشفاء الأمير بتعليق حزم البصل على أبواب دورهم لاعتقادهم انه يطرد الأرواح الشريرة.