وزير الأوقاف يشيد بافتتاح السيسي لتجديدات الجامع الأزهر
الثلاثاء 06/مارس/2018 - 06:37 م
ندى محمد
طباعة
قال وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة إن افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي تجديدات الجامع الأزهر اليوم الثلاثاء، يشكل مرحلة جديدة في تاريخ الجامع الأزهر، في ضوء دور مصر الريادي في نشر الفكر الإسلامي الوسطي الصحيح وترسيخ أسس العيش الإنساني المشترك ونشر سماحة الأديان في العالم كله.
جاء ذلك في تصريح لوزير الأوقاف عقب افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي لتجديدات الجامع الأزهر اليوم بحضور ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، وفضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف الدكتور أحمد الطيب، وعدد من الوزراء والعلماء.
وأضاف "جمعة": "سنكون جميعا عند حسن ظن القيادة السياسية بِنَا جنودا مخلصين أوفياء لكل ما يخدم ديننا ووطننا وأزهرنا الشريف، وقضايا أمتنا، وصالح الإنسانية جمعاء، وكذلك خدمة قضيتنا العادلة وحربنا الشاملة في مواجهة الإرهاب والفكر المتطرف"، مطالبا بـ"تضافر القوى والجهود عسكريا وأمنيا وفكريا وثقافيا على المستوى الوطني والإقليمي والدولي".
وأكد وزير الأوقاف أن "عمق العلاقات المصرية - السعودية وتضافر جهود الدولتين الشقيقتين في ضوء الرؤية الحكيمة للقيادة السياسية بالبلدين ستسهم بقوة في القضاء على قوى الإرهاب والشر، والعبور بالبلدين إلى انطلاقة كبرى في مجال التنمية بما يحقق صالح الشعبين الشقيقين، ويعود بالخير والاستقرار والأمن على المنطقة كلها، ويسهم بقوة في تحقيق الأمن والسلام العالمي الذي تنشده البشرية جمعاء من منطلق تسامح الأديان الذي نؤمن به من أعماق أنفسنا".
جاء ذلك في تصريح لوزير الأوقاف عقب افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي لتجديدات الجامع الأزهر اليوم بحضور ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، وفضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف الدكتور أحمد الطيب، وعدد من الوزراء والعلماء.
وأضاف "جمعة": "سنكون جميعا عند حسن ظن القيادة السياسية بِنَا جنودا مخلصين أوفياء لكل ما يخدم ديننا ووطننا وأزهرنا الشريف، وقضايا أمتنا، وصالح الإنسانية جمعاء، وكذلك خدمة قضيتنا العادلة وحربنا الشاملة في مواجهة الإرهاب والفكر المتطرف"، مطالبا بـ"تضافر القوى والجهود عسكريا وأمنيا وفكريا وثقافيا على المستوى الوطني والإقليمي والدولي".
وأكد وزير الأوقاف أن "عمق العلاقات المصرية - السعودية وتضافر جهود الدولتين الشقيقتين في ضوء الرؤية الحكيمة للقيادة السياسية بالبلدين ستسهم بقوة في القضاء على قوى الإرهاب والشر، والعبور بالبلدين إلى انطلاقة كبرى في مجال التنمية بما يحقق صالح الشعبين الشقيقين، ويعود بالخير والاستقرار والأمن على المنطقة كلها، ويسهم بقوة في تحقيق الأمن والسلام العالمي الذي تنشده البشرية جمعاء من منطلق تسامح الأديان الذي نؤمن به من أعماق أنفسنا".