فيديو وصور| تشييع جثمان شهيد سيناء 2018 في مسقط رأسه بسوهاج
الإثنين 12/مارس/2018 - 02:50 م
سوهاج ... أيمن الجرادى
طباعة
شيع منذ قليل أهالي قرية الجلاوية بمركز ساقلته جنوب سوهاج جثمان الشهيد الملازم أول مهندس محمد طلعت عبدا لراضى، والذي استشهد خلال العملية الشاملة بسيناء 2018 أمس.
وصل جثمان الشهيد اليوم الاثنين بمطار سوهاج الدولي، وكان في استقباله القيادات الأمنية والعسكرية وأهل الشهيد، وتم نقله بسيارة إسعاف إلى قريته الجلاوية بمركز ساقلته.
وجدير بالذكر، أن الشهيد لم يكن متزوجًا حتى استشهاده، وله خمس أخوه، هو أكبرهم، من بينهم ولدان و3 بنات، من بينهم محمود وملتحق بالقوات المسلحة حاليًا لقضاء فترة الخدمة العسكرية، وعبد الله طالب جامعي، وشقيقتان متزوجتان وأخرى صغيرة بالمرحلة الابتدائية.
وطالب باسم عبد المحسن،أحد أصدقاء الشهيدان بأن يكتب اسمه على أحدى مدارس القرية، لأنه كان يتمتع بدرجة عالية من التدين والأخلاق الحميدة، ويحبه الجميع في قريته وطوال فترة حياته العلمية والعملية بعد التخرج، والتحق بمدرسة نجع عطية في المرحلة الابتدائية، وفى المرحلة الإعدادية التحق بمدرسة الكرامة الإعدادية بالجلاوية، والتحق بمدرسة الثانوية العامة بقرية الجلاوية بالمرحلة الثانوية، وبعد ذلك التحق بكلية الهندسة بجامعة سوهاج، ثم التحق بالجيش لمدة 3 سنوات كضابط احتياط لقضاء فترة الخدمة العسكرية.
كان الشهيد يذهب للحقل مع والده ليساعده، وكان أهم طموحاته إن يساعد أهله، ويعيش في سلام وأمن بين أهله وجيرانه وتحقيق مستقبل علمي مشرق، بالإضافة الى حبة لخدمة الأهالي بالقرية وقضاء حوائجهم.
وصل جثمان الشهيد اليوم الاثنين بمطار سوهاج الدولي، وكان في استقباله القيادات الأمنية والعسكرية وأهل الشهيد، وتم نقله بسيارة إسعاف إلى قريته الجلاوية بمركز ساقلته.
وجدير بالذكر، أن الشهيد لم يكن متزوجًا حتى استشهاده، وله خمس أخوه، هو أكبرهم، من بينهم ولدان و3 بنات، من بينهم محمود وملتحق بالقوات المسلحة حاليًا لقضاء فترة الخدمة العسكرية، وعبد الله طالب جامعي، وشقيقتان متزوجتان وأخرى صغيرة بالمرحلة الابتدائية.
وطالب باسم عبد المحسن،أحد أصدقاء الشهيدان بأن يكتب اسمه على أحدى مدارس القرية، لأنه كان يتمتع بدرجة عالية من التدين والأخلاق الحميدة، ويحبه الجميع في قريته وطوال فترة حياته العلمية والعملية بعد التخرج، والتحق بمدرسة نجع عطية في المرحلة الابتدائية، وفى المرحلة الإعدادية التحق بمدرسة الكرامة الإعدادية بالجلاوية، والتحق بمدرسة الثانوية العامة بقرية الجلاوية بالمرحلة الثانوية، وبعد ذلك التحق بكلية الهندسة بجامعة سوهاج، ثم التحق بالجيش لمدة 3 سنوات كضابط احتياط لقضاء فترة الخدمة العسكرية.
كان الشهيد يذهب للحقل مع والده ليساعده، وكان أهم طموحاته إن يساعد أهله، ويعيش في سلام وأمن بين أهله وجيرانه وتحقيق مستقبل علمي مشرق، بالإضافة الى حبة لخدمة الأهالي بالقرية وقضاء حوائجهم.