الإعلام العربي يشيد بانتخابات الرئاسة المصرية.. ويؤكد: السيسي حريص على الديمقراطية
الخميس 15/مارس/2018 - 09:42 م
عواطف الوصيف
طباعة
الانتخاب حق الإدلاء بصوتك، حقك في تقرير مصيرك، حقك في اختيار من يمثلك، الحق في تحديد من يطمئن له عقلك وإرادتك في أنه سيحقق لك حلمك، والشعب المصري كافة ينتظر ويترقب اللحظة التي سينزل فيها للإدلاء بصوته، في الانتخابات الرئاسية المصرية، وهو نفس الشعور الذي ينتاب المصريين في الخارج، وربما أكثر مما يعيشون في مصر، لأنهم وببساطة بعيدون عن أرض الوطن، يريدون أن يعربوا عن هويتهم وحقهم، من قلب الغربة.
اهتمام عربي بالشأن المصري..
ربما يكون من الطبيعي، لنا كمصريين أن نتابع كل ما يتعلق بالانتخابات الرئاسية المقبلة على الأبواب، ومعرفة كافة التفاصيل، وأي شروط يتوجب اتباعها خاصة للمصريين ممن يعيشون في الخارج، لكن ما يعد مشرفا أكثر، هو اهتمام الوكالات العالمية، بالتغطية الإخبارية، لهذا الأمر وما يستلزم الوقوف عنده، هو ما نشرته مختلف المواقع الإخبارية الفلسطينية، ووصفها عنها.
إشادة فلسطينية..
اتفقت كافة الصحف العربية والوكالات العالمية، في مجرد الإحاطة والإشارة إلى أن التصويت على الانتخابات سيبدأ غدا للمصريين الذين يعيشون في الخارج، مع توضيح الشروط، واللجان الفرعية، وضرورة إحضار بطاقة الرقم القومي، ما لوحظ على الوكالات الفلسطينية مختلف بعض الشيء، فلم يتوقف الأمر عند مجرد التغطية الإخبارية فقد كان هناك حرص على الإشادة بهذه الخطوة، مؤكدة أن ذلك بمثابة دليل على احترام المواطن المصري، والاعتراف بحقه في الإدلاء بصوته.
إشادة بالرئيس السيسي..
أشادت العديد من المواقع الإخبارية، بالرئيس عبد الفتاح السيسي، كونه طالب المصريين أن لا يتكاسلوا عن النزول والمشاركة في الانتخابات، والإدلاء بأصواتهم، خاصة حينما قال لهم: "لابد وأن تشاركوا حتى وإن لم أنال منكم سوى ثلث أصواتكم"، تلك الجملة التي تدل على أن الرئيس يريد أن تنعم بلاده وشعبه بكافة الديمقراطية، وعدم الإجبار على إتباع أمر بعينه.
نقطة نظام..
عند الشعور بالحق في الإدلاء بالصوت وحق الإختيار، يشعر الإنسان بكرامته، لكن حينما يترجم ذلك على صفحات تمثل الإعلام العربي، على مستوى المنطقة، يكون ذلك بمثابة شرف حقيقي، ويجب على الجميع التفاخر به.
اهتمام عربي بالشأن المصري..
ربما يكون من الطبيعي، لنا كمصريين أن نتابع كل ما يتعلق بالانتخابات الرئاسية المقبلة على الأبواب، ومعرفة كافة التفاصيل، وأي شروط يتوجب اتباعها خاصة للمصريين ممن يعيشون في الخارج، لكن ما يعد مشرفا أكثر، هو اهتمام الوكالات العالمية، بالتغطية الإخبارية، لهذا الأمر وما يستلزم الوقوف عنده، هو ما نشرته مختلف المواقع الإخبارية الفلسطينية، ووصفها عنها.
إشادة فلسطينية..
اتفقت كافة الصحف العربية والوكالات العالمية، في مجرد الإحاطة والإشارة إلى أن التصويت على الانتخابات سيبدأ غدا للمصريين الذين يعيشون في الخارج، مع توضيح الشروط، واللجان الفرعية، وضرورة إحضار بطاقة الرقم القومي، ما لوحظ على الوكالات الفلسطينية مختلف بعض الشيء، فلم يتوقف الأمر عند مجرد التغطية الإخبارية فقد كان هناك حرص على الإشادة بهذه الخطوة، مؤكدة أن ذلك بمثابة دليل على احترام المواطن المصري، والاعتراف بحقه في الإدلاء بصوته.
إشادة بالرئيس السيسي..
أشادت العديد من المواقع الإخبارية، بالرئيس عبد الفتاح السيسي، كونه طالب المصريين أن لا يتكاسلوا عن النزول والمشاركة في الانتخابات، والإدلاء بأصواتهم، خاصة حينما قال لهم: "لابد وأن تشاركوا حتى وإن لم أنال منكم سوى ثلث أصواتكم"، تلك الجملة التي تدل على أن الرئيس يريد أن تنعم بلاده وشعبه بكافة الديمقراطية، وعدم الإجبار على إتباع أمر بعينه.
نقطة نظام..
عند الشعور بالحق في الإدلاء بالصوت وحق الإختيار، يشعر الإنسان بكرامته، لكن حينما يترجم ذلك على صفحات تمثل الإعلام العربي، على مستوى المنطقة، يكون ذلك بمثابة شرف حقيقي، ويجب على الجميع التفاخر به.