مدير الهجرة والشرطة الحدودية: نسعى لتفعيل إجراءات مكافحة الجريمة المنظمة
الثلاثاء 20/مارس/2018 - 11:52 ص
هيثم رمضان
طباعة
أكد ماسبمو بونتمتي، المدير المركزي للهجرة والشرطة الحدودية، على أن مصر وإيطاليا هى البلدان القائدة في هذا المشروع ونرحب بأي تدعيم من قبل المنظمات الدولية في توفير الدعم اللوجستي، بالإضافة إلى منظمات الانتربول ومكتب الأمم المتحدة المخدرات، ومفوضية اللاجئين، وحرس الحدود الأوروبي.
وأضاف بونتمتي، أن نقاط القوة لتدعيم مصر هى النقطة الأولى الخبرة تتواجد في أكاديمية الشرطة، القوة الثانية الخبرة الكبيرة التي اكتسبتها الشرطة الإيطالية في مجال مواجهة الهجرة غير نظامية، بمشروع في مصر يتمثل في وزارة الداخلية، موضحًا بأن المشروع يتم تدعيمه من صندوق الامن الداخلي للاتحاد الأوروبي، كما أن تمتد فترة المشروع على مدة 14 شهر، فهو من أهم المشروعات الرائدة وتحت التجربة، وسيتم عقد 3 دورات تدريبية منذ 2018 حتى 2019، مشيدًا بأنه يتم تقاسم المشروع مع البلدان الصديقة، وحيث يشارك 63 ضابط المعنيين بالجريمة الغير منتظمة، مراقبة الحدود، وإجراء إعادة التوطين، وتهريب المهاجرين، وإجراءات الحماية.
وأكد المدير المركزي للهجرة والشرطة الحدودية، على حضور هذه القضايا في كافة الدورات التدريبية لمواجهة من نواحي حقوق الإنسان، والجانب الشرطي، حيث يستفيد من المشروع الدول الأفريقية.
شارك رئيس الشرطة الإيطالية فرانكو غايريللي ورئيس وفد الاتحاد الأوروبي، والسفير إيفان سوركوش، وأعضاء مكافحة الجريمة وصلوا للمشاركة في فعاليات ورشة العمل، يأتي ذلك في إطار حرص الوزارة بإشراف اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، في تعميق التواصل مع الدول الصديقة وتعزيز أوجه التعاون بين كلا الجانبين فى مكافحة الجريمة المنظمة بشتى صورها.
ويشارك وفد من الشرطة الايطالية في منظومة الورشة لتبادل الخبرات والتجارب بين الجانبين، مع حضور اللواء أحمد العمري مساعد وزير الداخلية لأكاديمية الشرطة وقيادات الأكاديمية ولفيف من رجال الشرطة لكلا الجانبين.
وأضاف بونتمتي، أن نقاط القوة لتدعيم مصر هى النقطة الأولى الخبرة تتواجد في أكاديمية الشرطة، القوة الثانية الخبرة الكبيرة التي اكتسبتها الشرطة الإيطالية في مجال مواجهة الهجرة غير نظامية، بمشروع في مصر يتمثل في وزارة الداخلية، موضحًا بأن المشروع يتم تدعيمه من صندوق الامن الداخلي للاتحاد الأوروبي، كما أن تمتد فترة المشروع على مدة 14 شهر، فهو من أهم المشروعات الرائدة وتحت التجربة، وسيتم عقد 3 دورات تدريبية منذ 2018 حتى 2019، مشيدًا بأنه يتم تقاسم المشروع مع البلدان الصديقة، وحيث يشارك 63 ضابط المعنيين بالجريمة الغير منتظمة، مراقبة الحدود، وإجراء إعادة التوطين، وتهريب المهاجرين، وإجراءات الحماية.
وأكد المدير المركزي للهجرة والشرطة الحدودية، على حضور هذه القضايا في كافة الدورات التدريبية لمواجهة من نواحي حقوق الإنسان، والجانب الشرطي، حيث يستفيد من المشروع الدول الأفريقية.
شارك رئيس الشرطة الإيطالية فرانكو غايريللي ورئيس وفد الاتحاد الأوروبي، والسفير إيفان سوركوش، وأعضاء مكافحة الجريمة وصلوا للمشاركة في فعاليات ورشة العمل، يأتي ذلك في إطار حرص الوزارة بإشراف اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، في تعميق التواصل مع الدول الصديقة وتعزيز أوجه التعاون بين كلا الجانبين فى مكافحة الجريمة المنظمة بشتى صورها.
ويشارك وفد من الشرطة الايطالية في منظومة الورشة لتبادل الخبرات والتجارب بين الجانبين، مع حضور اللواء أحمد العمري مساعد وزير الداخلية لأكاديمية الشرطة وقيادات الأكاديمية ولفيف من رجال الشرطة لكلا الجانبين.