الدفاع ب "فض اعتصام رابعة": موكلي تم القبض عليه أثناء عودته من العمل
الثلاثاء 20/مارس/2018 - 12:11 م
صبري بهجت
طباعة
استمعت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، اليوم الثلاثاء، إلى مرافعة الدفاع فى محاكمة مرشد جماعة الإخوان الإرهابية محمد بديع و738 متهمًا آخر، فى "فض اعتصام رابعة"، والتى طالب فيها الدفاع بالنظر فى براءة أحد المتهمين نظرًا للقبض عليه فى مكان آخر.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار حسن فريد وعضوية المستشارين وفتحى الروينى وخالد حماد، وسكرتارية ممدوح عبد الرشيد ووليد رشاد.
واستمعت المحكمة لمرافعة دفاع المتهم أحمد أمجد عبد الفتاح، واستهل مرافعته بطلب البراءة لموكله تأسيسا انتفاء صلة المتهم بجماعة الإخوان وبفض رابعة، وإن موكله موظف، وكان عائد من عمله أثناء القبض عليه، ودفع ببطلان تحقيقات النيابة العامة مع المتهمين.
وفيما استمعت المحكمة لمرافعة الدفاع الحاضر عن المتهم خالد رسلان، دفع الحاضر بانتفاء انضمام لموكله لجماعة الإخوان، وأشار إلى ان موكله كان يعمل نقاشا وقبض عليه أثناء عودته من عمله
وأسندت النيابة إلى المتهمين اتهامات عديدة، منها تدبير تجمهر مسلح والاشتراك فيه بميدان رابعة العدوية "ميدان هشام بركات حاليا" وقطع الطرق، وتقييد حرية الناس فى التنقل، والقتل العمد مع سبق الإصرار للمواطنين وقوات الشرطة المكلفة بفض تجمهرهم، والشروع فى القتل العمد، وتعمد تعطيل سير وسائل النقل.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار حسن فريد وعضوية المستشارين وفتحى الروينى وخالد حماد، وسكرتارية ممدوح عبد الرشيد ووليد رشاد.
واستمعت المحكمة لمرافعة دفاع المتهم أحمد أمجد عبد الفتاح، واستهل مرافعته بطلب البراءة لموكله تأسيسا انتفاء صلة المتهم بجماعة الإخوان وبفض رابعة، وإن موكله موظف، وكان عائد من عمله أثناء القبض عليه، ودفع ببطلان تحقيقات النيابة العامة مع المتهمين.
وفيما استمعت المحكمة لمرافعة الدفاع الحاضر عن المتهم خالد رسلان، دفع الحاضر بانتفاء انضمام لموكله لجماعة الإخوان، وأشار إلى ان موكله كان يعمل نقاشا وقبض عليه أثناء عودته من عمله
وأسندت النيابة إلى المتهمين اتهامات عديدة، منها تدبير تجمهر مسلح والاشتراك فيه بميدان رابعة العدوية "ميدان هشام بركات حاليا" وقطع الطرق، وتقييد حرية الناس فى التنقل، والقتل العمد مع سبق الإصرار للمواطنين وقوات الشرطة المكلفة بفض تجمهرهم، والشروع فى القتل العمد، وتعمد تعطيل سير وسائل النقل.