تقرير.. «كريستيانو» يهزم فرنسا وميسي ورونالدو
الإثنين 11/يوليو/2016 - 01:07 ص
بعد خروجه فى الدقيقة 24 من عمر المباراة النهائية فى "يورو 2016" أمام المنتخب الفرنسى، تيقن العالم كله أن هزيمة المنتخب البرتغالى قادمة لا محالة خلال الدقائق المتبقية للمباراة، خصوصًا وأن المواجهة أمام "أصحاب الأرض".
كريستيانو رونالدو اسم عصى على الإنكار والتجاهل من قبل أى مشاهد للكرة، حتى لو كان غير محبًا للنادى الذى يلعب له النجم البرتغالى.
خرج رونالدو من الملعب باكيًا بعد تدخل نجم خط وسط فرنسا باييه معه بقوة فى منتصف الملعب، ليتكرر ما حدث مع رونالدو الكبير، المهاجم البرازيلى، قبل 16 عامًا، فى نهائى كأس العالم 1998، أمام نفس الفريق، المنتخب الفرنسى، وعلى نفس الملعب، بارك دو فرانس.
قبل البطولة الكبيرة كانت هناك بطبيعة الحال مقارنة بين رونالدو وميسى، نجم الأرجنتين، فى التنافس المحموم بينهما لتحقيق وكسر الأرقام القياسية والتهديفية والتاريخية والشخصية.
وللمفارقة، بطولة "كوبا أمريكا" تزامنت مع إقامة بطولة "يورو 2016" ، وخسر "البرغوت" الأرجنتينى اللقب للمرة الثانية على التوالى البطولة أمام منتخب تشيلى بضربات الترجيح، والنهائى الرابع له مع الأرجنتين.
أنصار رونالدو كانوا يبدؤون حملاتهم للسخرية من ميسى بجملة واحدة "رونالدو لاعب ظلمته جنسيته" بسبب ضعف المنتخب البرتغالى طوال تاريخه، وهو ما كان عسكيًا بالنسبة لمنتخب "بلاد الفضة" والذى يمتلىء طوال تاريخه باللاعبين الأفذاذ، بالإضافة إلى أنه أحد أهم القوى العظمى فى تاريخ الكرة منذ نشأتها.
الأسطورة البرتغالية الوحيد فى القائمة الموجودة فى البطولة الذى ذهب إلى نهائى البطولة مرتين، واللاعب البرتغالى الوحيد الذى نجح فى لعب نهائيين للبطولة الأقوى فى أوروبا، إذ لعب نهائى 2004 أمام اليونان، ونهائى اليوم.
رونالدو حقق أكثر من رقم قياسى فى البطولة وهما:
- أول لاعب يشارك فى 3 أدوار نصف نهائية فى تاريخ اليورو.
- لعب رونالدو 21 مباراة فى أمم أوروبا أكثر من أى لاعب آخر فى تاريخ البطولة.
- أصبح الهداف التاريخى لكأس أمم أوروبا بالتساوى مع الفرنسى ميشيل بلاتينى، بعد هدفه فى مرمى ويلز فى نصف النهائى.
- أكثر اللاعبين تسديدا فى تاريخ بطولات اليورو بـ122 تسديدة، ويأتى الفرنسى تيرى هنرى فى المركز الثانى بـ52 تسديدة.
كريستيانو رونالدو اسم عصى على الإنكار والتجاهل من قبل أى مشاهد للكرة، حتى لو كان غير محبًا للنادى الذى يلعب له النجم البرتغالى.
خرج رونالدو من الملعب باكيًا بعد تدخل نجم خط وسط فرنسا باييه معه بقوة فى منتصف الملعب، ليتكرر ما حدث مع رونالدو الكبير، المهاجم البرازيلى، قبل 16 عامًا، فى نهائى كأس العالم 1998، أمام نفس الفريق، المنتخب الفرنسى، وعلى نفس الملعب، بارك دو فرانس.
قبل البطولة الكبيرة كانت هناك بطبيعة الحال مقارنة بين رونالدو وميسى، نجم الأرجنتين، فى التنافس المحموم بينهما لتحقيق وكسر الأرقام القياسية والتهديفية والتاريخية والشخصية.
وللمفارقة، بطولة "كوبا أمريكا" تزامنت مع إقامة بطولة "يورو 2016" ، وخسر "البرغوت" الأرجنتينى اللقب للمرة الثانية على التوالى البطولة أمام منتخب تشيلى بضربات الترجيح، والنهائى الرابع له مع الأرجنتين.
أنصار رونالدو كانوا يبدؤون حملاتهم للسخرية من ميسى بجملة واحدة "رونالدو لاعب ظلمته جنسيته" بسبب ضعف المنتخب البرتغالى طوال تاريخه، وهو ما كان عسكيًا بالنسبة لمنتخب "بلاد الفضة" والذى يمتلىء طوال تاريخه باللاعبين الأفذاذ، بالإضافة إلى أنه أحد أهم القوى العظمى فى تاريخ الكرة منذ نشأتها.
الأسطورة البرتغالية الوحيد فى القائمة الموجودة فى البطولة الذى ذهب إلى نهائى البطولة مرتين، واللاعب البرتغالى الوحيد الذى نجح فى لعب نهائيين للبطولة الأقوى فى أوروبا، إذ لعب نهائى 2004 أمام اليونان، ونهائى اليوم.
رونالدو حقق أكثر من رقم قياسى فى البطولة وهما:
- أول لاعب يشارك فى 3 أدوار نصف نهائية فى تاريخ اليورو.
- لعب رونالدو 21 مباراة فى أمم أوروبا أكثر من أى لاعب آخر فى تاريخ البطولة.
- أصبح الهداف التاريخى لكأس أمم أوروبا بالتساوى مع الفرنسى ميشيل بلاتينى، بعد هدفه فى مرمى ويلز فى نصف النهائى.
- أكثر اللاعبين تسديدا فى تاريخ بطولات اليورو بـ122 تسديدة، ويأتى الفرنسى تيرى هنرى فى المركز الثانى بـ52 تسديدة.