الزراعة تحذر من التعامل مع المشاتل الغير مرخصة
الإثنين 11/يوليو/2016 - 10:18 ص
حذرت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، كافة المزارعين في المحافظات المختلفة، من التعامل مع مشاتل الفاكهة والخضر والنخيل غير المرخصة، لافتة إلى أن ذلك يأتي للحفاظ على زيادة الإنتاجية من المحاصيل وجودتها.
وناشدت الوزارة كافة أصحاب المشاتل التي لم يتم ترخيصها حتى الآن، بسرعة التوجه الى أقرب إدارة زراعية لترخيص مشاتلهم، وإتباع كافة الإجراءات اللازمة، والتي من شأنها الحفاظ على الإنتاجية المتميزة من الخضر والفاكهة.
وفي سياق متصل أكد الدكتور عصام فايد، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، أهمية الدور الذي تقوم به وزارة الزراعة للنهوض بزراعة النخيل في مصر وتنميتها، نظراً لقيمتها الاقتصادية العالية، لافتاً إلى انه تم وضع خطة للنهوض بهذه الزراعة والصناعات القائمة عليها.
وقال فايد إن الوزارة ممثلة في قطاع الإرشاد الزراعي، والإدارة المركزية للبساتين، تصدر حزم دورية شهرية من التوصيات الفنية لمزارعي النخيل، لدعم المزارعين فنياً من خلال إتباع الممارسات الزراعية السليمة.
وأشار تقرير التوصيات الفنية التي أصدرتها الوزارة لمحصول النخيل خلال شهر يوليو، إلى ضرورة الانتظام في الري للنخيل المثمر، وعدم تعطيش الفسائل المنزرعة حديثاً خلال نفس الشهر، فضلاً عن ضرورة إضافة الدفعة الثالثة من السماد الآزوتي في بداية الشهر، وإضافة الدفعة الأخيرة من السماد البوتاسي في نهايته، في المناطق الحارة المبكرة في المحصول.
وأكدت التوصيات على ضرورة إجراء خف لبعض الثمار لتحسين جودتها وسرعة إنضاجها، لافتة إلى أن يتم الخف بإزالة من 10 إلى 15% من عدد الشماريخ من وسط البساطة في المناطق الباردة، أو تقصير من 10 الى 15% من طول الشماريخ من طرف "السباطة".
وعن طرق المكافحة، شدد تقرير التوصيات على ضرورة المرور الدوري المستمر للأشجار والفسائل لاكتشاف أي إصابة بسوسة النخيل الحمراء، على أن يتم العلاج بمجرد اكتشاف الإصابة، لافتة الى انه لمكافحة "خنفساء نواة البلح"، يتم إزالة الثمار المتساقطة على الأرض، والمتعلقة بين إبط الأوراق، والتخلص منها خارج المزرعة لتقليل الإصابة والحد من استخدام المبيدات،وشمل التقرير طرق مكافحة أعفان الجذور خلال نفس الشهر، بأن يتم معاملة التربة بأحد المبيدات الجهازية الموصى بها.
وناشدت الوزارة كافة أصحاب المشاتل التي لم يتم ترخيصها حتى الآن، بسرعة التوجه الى أقرب إدارة زراعية لترخيص مشاتلهم، وإتباع كافة الإجراءات اللازمة، والتي من شأنها الحفاظ على الإنتاجية المتميزة من الخضر والفاكهة.
وفي سياق متصل أكد الدكتور عصام فايد، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، أهمية الدور الذي تقوم به وزارة الزراعة للنهوض بزراعة النخيل في مصر وتنميتها، نظراً لقيمتها الاقتصادية العالية، لافتاً إلى انه تم وضع خطة للنهوض بهذه الزراعة والصناعات القائمة عليها.
وقال فايد إن الوزارة ممثلة في قطاع الإرشاد الزراعي، والإدارة المركزية للبساتين، تصدر حزم دورية شهرية من التوصيات الفنية لمزارعي النخيل، لدعم المزارعين فنياً من خلال إتباع الممارسات الزراعية السليمة.
وأشار تقرير التوصيات الفنية التي أصدرتها الوزارة لمحصول النخيل خلال شهر يوليو، إلى ضرورة الانتظام في الري للنخيل المثمر، وعدم تعطيش الفسائل المنزرعة حديثاً خلال نفس الشهر، فضلاً عن ضرورة إضافة الدفعة الثالثة من السماد الآزوتي في بداية الشهر، وإضافة الدفعة الأخيرة من السماد البوتاسي في نهايته، في المناطق الحارة المبكرة في المحصول.
وأكدت التوصيات على ضرورة إجراء خف لبعض الثمار لتحسين جودتها وسرعة إنضاجها، لافتة إلى أن يتم الخف بإزالة من 10 إلى 15% من عدد الشماريخ من وسط البساطة في المناطق الباردة، أو تقصير من 10 الى 15% من طول الشماريخ من طرف "السباطة".
وعن طرق المكافحة، شدد تقرير التوصيات على ضرورة المرور الدوري المستمر للأشجار والفسائل لاكتشاف أي إصابة بسوسة النخيل الحمراء، على أن يتم العلاج بمجرد اكتشاف الإصابة، لافتة الى انه لمكافحة "خنفساء نواة البلح"، يتم إزالة الثمار المتساقطة على الأرض، والمتعلقة بين إبط الأوراق، والتخلص منها خارج المزرعة لتقليل الإصابة والحد من استخدام المبيدات،وشمل التقرير طرق مكافحة أعفان الجذور خلال نفس الشهر، بأن يتم معاملة التربة بأحد المبيدات الجهازية الموصى بها.