وزير الدفاع الأمريكي يزور بغداد بعد تحرير قاعدة "القيارة" الجوية من (داعش)
الإثنين 11/يوليو/2016 - 11:28 ص
وصل وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر إلى العاصمة العراقية بغداد اليوم /الاثنين/ في زيارة لم يعلن عنها من قبل، يلتقي خلالها نظيره العراقي خالد العبيدي، والقائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، والمسؤولين العراقيين والقادة العسكريين الأمريكيين بالعراق.
وتتركز زيارة كارتر للعراق على بحث المستجدات السياسية وجهود الحرب على تنظيم (داعش) الإرهابي، ودور التحالف الدولي في دعم القوات المسلحة العراقية، والتي تأتي بعد يومين من تحرير قاعدة "القيارة" الجوية التي تقع على بعد 60 كم جنوبي الموصل شمالي العراق، والتي ستستخدم كمركز انطلاق لمساعدة القوات العراقية المشاركة في عملية تحرير الموصل مركز محافظة نينوي من قبضة داعش.
وكان العبادي قد أعلن أول أمس عن تحرير قاعدة "القيارة" الجوية جنوب الموصل، والتي تعد قاعدة مهمة ستستخدمها القوات المشاركة في عملية تحرير نينوي والتحالف الدولي، بعد إعادة تأهيلها لتستقبل طيران العراق والتحالف الدولي.
يذكر أن آخر زيارة لوزير الدفاع الأمريكي كانت في 18 أبريل الماضي، وأكد خلالها العبادي وكارتر أهمية التعاون لقطع خطوط إمدادات داعش والتواصل ما بين الموصل ثاني أكبر المدن العراقية ومعقل التنظيم الرئيسي والأراضي السورية، وضرورة توفير غطاء جوي قريب للقوات المسلحة المشاركة في عملية تحرير الموصل، وزيادة عدد المستشارين والمدربين للقطاعات العسكرية بالموصل.
وانطلقت في 18 يونيو الماضي، المرحلة الثانية لتحرير نينوي بمشاركة قوات "مكافحة الإرهاب" والفرقة المدرعة التاسعة بالجيش وقوات تابعة لقيادة عمليات صلاح الدين وعمليات تحرير نينوى وحشد العشائر، بإسناد من طيران العراق والتحالف الدولي، بهدف تحرير قضاء الشرقاط بصلاح الدين وناحية القيادرة جنوب الموصل بنينوي.
وتتركز زيارة كارتر للعراق على بحث المستجدات السياسية وجهود الحرب على تنظيم (داعش) الإرهابي، ودور التحالف الدولي في دعم القوات المسلحة العراقية، والتي تأتي بعد يومين من تحرير قاعدة "القيارة" الجوية التي تقع على بعد 60 كم جنوبي الموصل شمالي العراق، والتي ستستخدم كمركز انطلاق لمساعدة القوات العراقية المشاركة في عملية تحرير الموصل مركز محافظة نينوي من قبضة داعش.
وكان العبادي قد أعلن أول أمس عن تحرير قاعدة "القيارة" الجوية جنوب الموصل، والتي تعد قاعدة مهمة ستستخدمها القوات المشاركة في عملية تحرير نينوي والتحالف الدولي، بعد إعادة تأهيلها لتستقبل طيران العراق والتحالف الدولي.
يذكر أن آخر زيارة لوزير الدفاع الأمريكي كانت في 18 أبريل الماضي، وأكد خلالها العبادي وكارتر أهمية التعاون لقطع خطوط إمدادات داعش والتواصل ما بين الموصل ثاني أكبر المدن العراقية ومعقل التنظيم الرئيسي والأراضي السورية، وضرورة توفير غطاء جوي قريب للقوات المسلحة المشاركة في عملية تحرير الموصل، وزيادة عدد المستشارين والمدربين للقطاعات العسكرية بالموصل.
وانطلقت في 18 يونيو الماضي، المرحلة الثانية لتحرير نينوي بمشاركة قوات "مكافحة الإرهاب" والفرقة المدرعة التاسعة بالجيش وقوات تابعة لقيادة عمليات صلاح الدين وعمليات تحرير نينوى وحشد العشائر، بإسناد من طيران العراق والتحالف الدولي، بهدف تحرير قضاء الشرقاط بصلاح الدين وناحية القيادرة جنوب الموصل بنينوي.