10 أسباب وراء الشعور بالدوَّار جراء تناول المشروبات الكحوليَّة
الإثنين 11/يوليو/2016 - 12:47 م
هل تواجه صعوبات في الليل خلال النوم ؟ إليك 10 أسباب وراء الشعور بالدوار جراء تناول المشروبات الكحولية.
1- الجينات الوراثية
يتحدث الكثيرون عن السبب وراء عدم شعور البعض بالدوار بعد تناول المشروبات الكحولية، ولكن الباحثين أرجعوا ذلك إلى الدور الذي يمكن أن يلعبه علم الوراثة، على إثر ذكر إثنين من الأشقاء التوأم المتطابقين وراثياً بأنهم عانيا في الأيام التالية لتناول المشروبات الكحولية، وبنفس عدد الأيام.
2- عدم التحمل
الحساسية الحقيقة الناجمة عن الكحول نادرة، ولكن الطفح الجلدي، والصعوبة في التنفس، إضافةً إلى التشنجات في المعدة أو الهبوط ، يمكن أن يكون سببها مجرد جرعة من النبيذ أو البيرة. حيث أن عدم التحمل تجاه واحدة من المكونات مثل العنب أو الحبوب على سبيل المثال يُعد شائعاً ويتسبب في حدوث صداع وغثيان وخفقان.
3- تناول مشروب العنب الأحمر قبل موعده
يحتوي النبيذ الأحمر على مركّبات طبيعية تسمى العفص أو tannins والمستمدة من الجلود والسيقان. فهي مادة حافظة ذات أهمية حيوية، تضيف المذاق وتزيد من متاع الدوار أيضاً. وتتلاشى آثار العفص في حال عدم تناول زجاجة النبيذ قبل موعدها.
4- إلقاء اللوم على الإيطاليين
الثيامين هو من الأحماض الأمينية التي تساعد على تنظيم ضغط الدم، ويوجد بشكل طبيعي في بعض أنواع الخمور إعتماداً على نوع العنب. وتحتوي تشيانتي chianti الحمراء الإيطالية على مستويات مرتفعة من الثيامين، كما هو الحال مع "ريسلينغ" riesling، الذي يصنع لأول مرة في ألمانيـا.
5- أذا كنت من شرق آسيـا
يتحوَّل الكحول داخل الجسم إلى "الأسيتالديهيد" الذي يتسبب في الشعور بأعراض الدوار والصداع النصفي. بعض الناس، ويعاني إلى حد كبير أغلب هؤلاء الذين ترجع أصولهم إلى شرق آسيا، بسبب الطفرة الجينية بما يعني تحويل "الأسيتالديهيد" بشكل أسرع بكثير.
6- يتوقف الأمر على عُمر الكبد
مع كبر عُمر الجسم، فإن قدرته في التعامل مع الكحول تقل. فعملية تحويل الكحول إلي الأسيتالديهيد تتم في الكبد، ومع التقدم في السن، فإن قدرة الكبد على القيام بذلك لا تكون بكفاءة عالية.
7- إذا كنت مدخناً
في دراسة أجريت من قبل طلاب الجامعة في عام 2012، فقد وجدت بأن هؤلاء الذين يقومون بالتدخين أثناء تناول المشروبات الكحولية عانوا من دوار أسوأ في اليوم التالي. حيث يحتوي دخان التبغ على "الأسيتالديهيد"، والذي قد يكون عاملاً.
8- الجانب المظلم من الويسكي
تحتوي المشروبات الروحية القاتمة على المزيد من المنتجات الكيميائية المتجانسة من إنتاج الكحول.
9- خطأ التلميذ المدرسي
يُعد الكحول مُدرًا للبول، بما يجعل الشخص الذي يتناول الكحول يتردد بشكل متكرر على دورة المياة. حيث أنه ومع كل غرام من الكحول يزيد إفراز البول بواقع 10 مللي لتر. ومن ثم للتغلب على هذه الآثار، فإنه ينبغي تناول كوب من المياة أثناء قضاء الليلة.
10- ذهبت إلى شريط جديد
توصَّلت الدراسة التي قام بها الباحثون من جامعة "برمنغهام" في عام 2011 إلى وجود إرتباط ما بين التواجد في بيئة جديدة و خفض الموانع، بما يؤدي إلى الإستمرار في تناول المزيد من الكحول حتى عند الحصول على القدر الكافي.
1- الجينات الوراثية
يتحدث الكثيرون عن السبب وراء عدم شعور البعض بالدوار بعد تناول المشروبات الكحولية، ولكن الباحثين أرجعوا ذلك إلى الدور الذي يمكن أن يلعبه علم الوراثة، على إثر ذكر إثنين من الأشقاء التوأم المتطابقين وراثياً بأنهم عانيا في الأيام التالية لتناول المشروبات الكحولية، وبنفس عدد الأيام.
2- عدم التحمل
الحساسية الحقيقة الناجمة عن الكحول نادرة، ولكن الطفح الجلدي، والصعوبة في التنفس، إضافةً إلى التشنجات في المعدة أو الهبوط ، يمكن أن يكون سببها مجرد جرعة من النبيذ أو البيرة. حيث أن عدم التحمل تجاه واحدة من المكونات مثل العنب أو الحبوب على سبيل المثال يُعد شائعاً ويتسبب في حدوث صداع وغثيان وخفقان.
3- تناول مشروب العنب الأحمر قبل موعده
يحتوي النبيذ الأحمر على مركّبات طبيعية تسمى العفص أو tannins والمستمدة من الجلود والسيقان. فهي مادة حافظة ذات أهمية حيوية، تضيف المذاق وتزيد من متاع الدوار أيضاً. وتتلاشى آثار العفص في حال عدم تناول زجاجة النبيذ قبل موعدها.
4- إلقاء اللوم على الإيطاليين
الثيامين هو من الأحماض الأمينية التي تساعد على تنظيم ضغط الدم، ويوجد بشكل طبيعي في بعض أنواع الخمور إعتماداً على نوع العنب. وتحتوي تشيانتي chianti الحمراء الإيطالية على مستويات مرتفعة من الثيامين، كما هو الحال مع "ريسلينغ" riesling، الذي يصنع لأول مرة في ألمانيـا.
5- أذا كنت من شرق آسيـا
يتحوَّل الكحول داخل الجسم إلى "الأسيتالديهيد" الذي يتسبب في الشعور بأعراض الدوار والصداع النصفي. بعض الناس، ويعاني إلى حد كبير أغلب هؤلاء الذين ترجع أصولهم إلى شرق آسيا، بسبب الطفرة الجينية بما يعني تحويل "الأسيتالديهيد" بشكل أسرع بكثير.
6- يتوقف الأمر على عُمر الكبد
مع كبر عُمر الجسم، فإن قدرته في التعامل مع الكحول تقل. فعملية تحويل الكحول إلي الأسيتالديهيد تتم في الكبد، ومع التقدم في السن، فإن قدرة الكبد على القيام بذلك لا تكون بكفاءة عالية.
7- إذا كنت مدخناً
في دراسة أجريت من قبل طلاب الجامعة في عام 2012، فقد وجدت بأن هؤلاء الذين يقومون بالتدخين أثناء تناول المشروبات الكحولية عانوا من دوار أسوأ في اليوم التالي. حيث يحتوي دخان التبغ على "الأسيتالديهيد"، والذي قد يكون عاملاً.
8- الجانب المظلم من الويسكي
تحتوي المشروبات الروحية القاتمة على المزيد من المنتجات الكيميائية المتجانسة من إنتاج الكحول.
9- خطأ التلميذ المدرسي
يُعد الكحول مُدرًا للبول، بما يجعل الشخص الذي يتناول الكحول يتردد بشكل متكرر على دورة المياة. حيث أنه ومع كل غرام من الكحول يزيد إفراز البول بواقع 10 مللي لتر. ومن ثم للتغلب على هذه الآثار، فإنه ينبغي تناول كوب من المياة أثناء قضاء الليلة.
10- ذهبت إلى شريط جديد
توصَّلت الدراسة التي قام بها الباحثون من جامعة "برمنغهام" في عام 2011 إلى وجود إرتباط ما بين التواجد في بيئة جديدة و خفض الموانع، بما يؤدي إلى الإستمرار في تناول المزيد من الكحول حتى عند الحصول على القدر الكافي.