تسجيل 200 ميجابايت من البيانات على شريط "حمض نووي"
الإثنين 11/يوليو/2016 - 01:17 م
أجرى الخبراء في جامعة واشنطن بالتعاون مع موظفي "مايكروسوفت" تجربة أسفرت عن حفظ 200 ميغابايت من المعلومات داخل حمض نووي.
جاء ذلك على مدونة شركة "مايكروفوست" التي قالت إن العلماء استطاعوا أن يحفظوا في حمض نووي واحد 100 رواية وقصة أدبية مشهورة ، وذلك في إطار مشروع "غوتنبرغ"، وقاعدة البيانات الخاصة بالبذور التابعة لشركة " Crop Trust " غير التجارية، ونص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ومقطع فيديو من أغنية " This Too Shal Pass" للفرقة الموسيقية " OK Go" تم اختياره لأن تأليفه يشبه كثيرا عمل المهندسين.
وقد شهدت التجربة تحول وحدات المعلومات بواسطة قواعد اتحادات النيتروجين لللأدينين والسيتوزين والجوانين والثايمين . ثم قامت شركة " Bioscience " بخلق بعض مكونات الحمض النووي التي يبلغ طولها 150 نوكليتيدا.
ومن أجل تحقيق ذلك كان من الضروري استحضار 1.5 مليار من قواعد اتحادات النيتروجين كي يتم تسجيل 200 ميغابايت من المعلومات.
وقال الباحث لويس سيز الذي تولى إدارة المشروع من جانب جامعة واشنطن إن تلك التكنولوجيا ستستخدم عاجلا أو آجلا من أجل أداء مهام الواقع للحيلولة دون حلول أزمة حفظ المعلومات لأنها تسمح بحفظ كميات كبيرة منها داخل حجم صغير جدا. على سبيل المثال يمكن أن يحل مستودع الحمض النووي محل 100 مركز كبير للبيانات، علما أن المعلومات يمكن أن تحفظ على مدى مئات وآلاف الأعوام.
جاء ذلك على مدونة شركة "مايكروفوست" التي قالت إن العلماء استطاعوا أن يحفظوا في حمض نووي واحد 100 رواية وقصة أدبية مشهورة ، وذلك في إطار مشروع "غوتنبرغ"، وقاعدة البيانات الخاصة بالبذور التابعة لشركة " Crop Trust " غير التجارية، ونص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ومقطع فيديو من أغنية " This Too Shal Pass" للفرقة الموسيقية " OK Go" تم اختياره لأن تأليفه يشبه كثيرا عمل المهندسين.
وقد شهدت التجربة تحول وحدات المعلومات بواسطة قواعد اتحادات النيتروجين لللأدينين والسيتوزين والجوانين والثايمين . ثم قامت شركة " Bioscience " بخلق بعض مكونات الحمض النووي التي يبلغ طولها 150 نوكليتيدا.
ومن أجل تحقيق ذلك كان من الضروري استحضار 1.5 مليار من قواعد اتحادات النيتروجين كي يتم تسجيل 200 ميغابايت من المعلومات.
وقال الباحث لويس سيز الذي تولى إدارة المشروع من جانب جامعة واشنطن إن تلك التكنولوجيا ستستخدم عاجلا أو آجلا من أجل أداء مهام الواقع للحيلولة دون حلول أزمة حفظ المعلومات لأنها تسمح بحفظ كميات كبيرة منها داخل حجم صغير جدا. على سبيل المثال يمكن أن يحل مستودع الحمض النووي محل 100 مركز كبير للبيانات، علما أن المعلومات يمكن أن تحفظ على مدى مئات وآلاف الأعوام.