"سولار امبلس 2" تستعد لعبور المتوسط للوصول إلى القاهرة
الإثنين 11/يوليو/2016 - 01:34 م
من المقرر أن تقلع الطائرة "سولار إمبلس 2" اليوم الإثنين من اشبيلية في جنوب إسبانيا في رحلة عبر البحر المتوسط إلى القاهرة، وفقاً لما ذكره منظمو رحلة الطائرة حول العالم.
"سولار امبلس 2" تعمل بالطاقة الشمسية مصنوعة من ألياف الكربون ويبلغ وزنها نفس وزن سيارة ولديها أجنحة أكبر من أجنحة طائرة ركاب بوينغ بدأت رحلة الطائرة، التي شملت العديد من المحطات في جميع أنحاء العالم، في مارس (آذار) 2015 من أبو ظبي وهذه هي المحطة قبل الأخيرة من رحلة الطائرة حول العالم، ومن المتوقع أن تستغرق الرحلة 50 ساعة و30 دقيقة. وسيتولى أندريه بورشبيرج القيادة للمرة الأخيرة في رحلة الطائرة حول العالم، والتي بدأت منذ أكثر من عام.
ويتناوب الطياران السويسريان برتران بيكارد وبورشبيرج على قيادة "سولار امبلس 2" المصنوعة من ألياف الكربون ويبلغ وزنها نفس وزن سيارة ولديها أجنحة أكبر من أجنحة طائرة ركاب بوينغ.
الطاقة الشمسية
ومن المقرر أن تقلع الطائرة، التي تعمل بالطاقة الشمسية، صباح اليوم الإثنين من مطار إشبيلية الدولي، وفقاً لما ذكره الفريق المنظم للرحلة. ومن المتوقع أن تهبط الطائرة في مطار القاهرة الدولي بعد غد الأربعاء 13 يوليو (تموز).
ودخلت "سولار إمبلس 2" التاريخ في 23 يونيو (حزيران) الماضي بعد أن نجحت في أن تكون أول طائرة تعمل بالطاقة الشمسية تتمكن من عبور المحيط الأطلسي بنجاح.
واستغرقت الرحلة التي بدأت من نيويورك 70 ساعة، وهو ما يقل بنحو 20 ساعة عما كان متوقعاً. وبدأت رحلة الطائرة، التي شملت العديد من المحطات في جميع أنحاء العالم، في مارس (آذار) 2015 من أبوظبي.
التغير المناخي
يذكر أن أجنحة الطائرة البالغ عرضها 72 متراً مغطاة بأكثر من 17 ألف خلية شمسية تزود بالطاقة أربعة محركات كهربائية وتعيد شحن بطاريات ليثيوم وهو ما يسمح للطائرة بالتحليق في المساء.
وجرى التخطيط لمشروع رحلة الطائرة حول العالم منذ أكثر من 12 عاماً بهدف زيادة التوعية بظاهرة التغير المناخي وطرح حلول الطاقة الصديقة للبيئة.
"سولار امبلس 2" تعمل بالطاقة الشمسية مصنوعة من ألياف الكربون ويبلغ وزنها نفس وزن سيارة ولديها أجنحة أكبر من أجنحة طائرة ركاب بوينغ بدأت رحلة الطائرة، التي شملت العديد من المحطات في جميع أنحاء العالم، في مارس (آذار) 2015 من أبو ظبي وهذه هي المحطة قبل الأخيرة من رحلة الطائرة حول العالم، ومن المتوقع أن تستغرق الرحلة 50 ساعة و30 دقيقة. وسيتولى أندريه بورشبيرج القيادة للمرة الأخيرة في رحلة الطائرة حول العالم، والتي بدأت منذ أكثر من عام.
ويتناوب الطياران السويسريان برتران بيكارد وبورشبيرج على قيادة "سولار امبلس 2" المصنوعة من ألياف الكربون ويبلغ وزنها نفس وزن سيارة ولديها أجنحة أكبر من أجنحة طائرة ركاب بوينغ.
الطاقة الشمسية
ومن المقرر أن تقلع الطائرة، التي تعمل بالطاقة الشمسية، صباح اليوم الإثنين من مطار إشبيلية الدولي، وفقاً لما ذكره الفريق المنظم للرحلة. ومن المتوقع أن تهبط الطائرة في مطار القاهرة الدولي بعد غد الأربعاء 13 يوليو (تموز).
ودخلت "سولار إمبلس 2" التاريخ في 23 يونيو (حزيران) الماضي بعد أن نجحت في أن تكون أول طائرة تعمل بالطاقة الشمسية تتمكن من عبور المحيط الأطلسي بنجاح.
واستغرقت الرحلة التي بدأت من نيويورك 70 ساعة، وهو ما يقل بنحو 20 ساعة عما كان متوقعاً. وبدأت رحلة الطائرة، التي شملت العديد من المحطات في جميع أنحاء العالم، في مارس (آذار) 2015 من أبوظبي.
التغير المناخي
يذكر أن أجنحة الطائرة البالغ عرضها 72 متراً مغطاة بأكثر من 17 ألف خلية شمسية تزود بالطاقة أربعة محركات كهربائية وتعيد شحن بطاريات ليثيوم وهو ما يسمح للطائرة بالتحليق في المساء.
وجرى التخطيط لمشروع رحلة الطائرة حول العالم منذ أكثر من 12 عاماً بهدف زيادة التوعية بظاهرة التغير المناخي وطرح حلول الطاقة الصديقة للبيئة.