توجه احدي رواد مواقع التواصل الاجتماعي رسالة للمعارضة" عواطلية السبوبة" الذين يظهرون في قرب الانتخابات سواء أن كانت رئاسية أو برلمانية أو حتى استفتاء للدستور لتشويه صورة مصر وتصدير فكرة عدم نزاهة شفافية الانتخابات للمطالبة بالمقاطعة.
حيث أنها وجهت لهم سؤال." انتوا معارضة لأيه ومعارضة لمين ؟"
مضيفة أن المعارضة تظهر إذا كان الرئيس فاشل أو ديكتاتور أو أنه يقوم بسرقة أموال الدولة وتصديرها إلى بنوك العالم.
مستمرة في توجيه الأسئلة
هل تعارضون الرئيس عبد الفتاح السيسي؟
الرئيس "عبد الفتاح السيسي" تنازل عن نصف مرتبه ونصف ورثه لصالح الدولة. الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي لم نرى منه غير انه رجل فضل ورجل صادق ونزيه وأمين وصاحب خلق ولا يشغل باله إلا أن يجعل مصر "قد الدنيا".فهو تولى إدارة زمام البلاد وهي متهالكة. حيث انقطاع الكهرباء ليلا ونهارا مما كان يتسبب في منع الطلبة من الاستذكار خصوصا أيام الامتحانات. وأزمات العيش وطوابيرها.واسطوانات الغاز أيضا. مؤكدة على ان أزمات البنزين والغاز تسببت في وقوف سائقي التاكسي في محطات الغاز ليلا ونهارا مما كان يعيقهم عن العمل.بالإضافة إلى انعدام وجود شبكة طرق. حيث أن الشبكات كانت غير صالحة للعمل بشكل امن مما أدى إلى حدوث العديد من الحوادث.علاوة على مواجهته القوية للإرهاب الذي يشهدها العالم أجمع.
مشيرة إلى مجهودات "الرئيس عبد الفتاح السيسي" انه قام بافتتاح مجموعة كبيرة من المشاريع في العديد من المحافظات التي تسببت في الدفع عجلة الاقتصاد بشكل قوي. حيث انه أعاد جملة تحيا مصر ومكانة مصر بين الدول.
وتابعت بسؤالها للمعارضة "ما الحجم الأرض التي تقفون عليها وما حجم شعبيتكم على ارض الواقع وبتشتغلوا إيه وقدمتوا إيه لمصر ؟
معلقة على حديث احدي المذيعات التي تدعي أن "الرئيس عبد الفتاح السيسي " لا يعين سياسيين في الوزارات ولا رئاسة الوزراء.
أن الرئيس نفسه أكد انه غير سياسي من أصحاب الكلام والسبوبة مثل أهل المعارضة.
حيث أنها أكدت أن تلك المذيعة وغيرها كانوا من الموضوعين على قائمة الاغتيالات أيام حكم الأخوان.
موجهة رسالة قوية للشعب المصري اجمع أن من الضروري النزول للمشاركة في الانتخابات الرئاسية.للرد على اعداء الدولة المصرية في الخارج.موجهين لهم رسالة عن مدى قوة شعبية الرئيس عبد الفتاح السيسي. ومدى حب الشعب للرئيس.