بعد فشلها فى استدراجه للرذيلة.. سيدة تعاقب نجل زوجها بالمحاكم
الأربعاء 28/مارس/2018 - 01:28 م
أحمد حسن
طباعة
جلس الشاب العشرينى يبكى حاله داخل جدران محكمة الاسرة بمصر الجديدة غير مصدق أنه وصل إلى تلك المرحلة مع حبيبة عمره التى انتشلها من بيئة الضياع المحيطة بها ، وبدلا من أن تشكر له الجميل ، كانت مطرقة فوق رأسه لتذيقه من ألوان العذاب ، التى أثقلت كاهله ، وأرهقته وهو مازال فى ريعان شبابه.
تلك المأساه التى نتحدث عنها دارت أحداثها داخل أحد الشقق بحى مصر الجديدة الهادئ ، وبدأت أحداث الحكايه ، بتتبع ربيع.م" 29 سعام خطوات جارته " مى.ه" 19 عام ، كان يرى نفسه فارسا لأحلامها ويتمنى ان تكون شريكة حياته، لكن مع بدء الشاب فى الحديث عنها مع أحد أصدقائه المقيمين بنفس المنطقة نصحة بعدم الأرتباط بتلك الفتاة ، والابتعاد عن العائلة بأكملها ، حتى يضمن سلامته ، ولايتعرض لأى إيذاء نفسي بعد الزواج.
لم يقتنع "ربيع" بكلام صديقة ولح عليه فى أن يوضح له الصورة التى زادها تعيما بكلماته غير المفهومة ، إلا أن الشاب تعنتفى البداية فى الإفصاح عن أى شئ ، لكنه امام إصرار صديقة أخبره بأن والدة الفتاة التى يريد الأرتباط بها وشقيقتها سيئ السمعه ويستقبلون الرجال داخل شقتهم من وقت لأخر ، جن جنون الشاب الذي لم يتوقع ذلك الافعال من والدة الفتاة التى ينوى الإرتباط بها.
بات الشاب يفكر ى حلمالعمر الذي ذهب أدراج الرياح وعاش فى كابوس يتمنى أن يستيقظ منه ، وراح يلوم نفسه بأنه حدث صديقه عن تلك الاسرة ، بعد أيام من التفكير ذهب إلى نفس الصديق مرة اخرى وطلب منه أن يحدثه عن الفتاة التى يريد الزواج منها ، وعما إذا كانت ترتكب من أفعال كوالدتها وشقيقتها، الا نه أخبره بأنه غير راضيه عن أفعالهما ولكنها لا تستطيع أن تغير من أمرهما شئ ، هدأ قلب الشاب وقرر عزمة على الزواج منها وإنتشالها من تلك البيئة التى ستقودها حتما إلى الهاوية.
بحث عن أحد معارفهم وأخبره فى رغبته من الزواج بـ"مى" وبعد فترة تمت خطبتهما وعقد قرانهما ، وتم زفافهما فى حفل عئلي بسيط حضره الأهل والأقارب، وصارت الدنيا بينهما وكأنها فى أزهى صورها ، لكن الأم اللعوب لم تحمد الله على النمعة التى رزقت بها ابنتها وتتركها فى حالها ، بل أرادت أن تشد زوج ابنتها إلى الرزيلة وراودته عن نفسه عدة مرات الا انه لم يستجب لها ، وقرر عدم الذهاب إلى منزلها مرة أخرى.
لم تهدأ المرأة وظلت تطارد زوج ابنتها بالرسائل عبر الفيس بوك حتى ، لكنها لم تنجح فى الايقاع به ، أو نسج خيوطها حوله ، لكنها قررت معاقبته بطريقة أخرى ودست السم فى العلاقة بينه وبين زوجته ، حتى نشبت مخالفه بينهما تركت له على اثرها المنزل ، وبدأت فى ملاحقته قضائيا برفع عد قضايا ضده.
وضع الشاب يده على رأسه يبكى حاله وانه لم يكن يتوقع أن ترتضي زوجته أن تعود مرة أخرى الى تلك الام سيئة السمعه ، كما أنه يخشي على طفلته التى لم تتجاوز عامها الأول من تلك البيئة المحيطة بها ، وتعودها على سلوكيا وعادت سيئه لايرضى بها الدين.
وقام برفع دعوى حملت رقم 2531 لطلب زوجته ببيت الطاعه ، وأنهى حديثة "كل خوفى على بنتى ".
تلك المأساه التى نتحدث عنها دارت أحداثها داخل أحد الشقق بحى مصر الجديدة الهادئ ، وبدأت أحداث الحكايه ، بتتبع ربيع.م" 29 سعام خطوات جارته " مى.ه" 19 عام ، كان يرى نفسه فارسا لأحلامها ويتمنى ان تكون شريكة حياته، لكن مع بدء الشاب فى الحديث عنها مع أحد أصدقائه المقيمين بنفس المنطقة نصحة بعدم الأرتباط بتلك الفتاة ، والابتعاد عن العائلة بأكملها ، حتى يضمن سلامته ، ولايتعرض لأى إيذاء نفسي بعد الزواج.
لم يقتنع "ربيع" بكلام صديقة ولح عليه فى أن يوضح له الصورة التى زادها تعيما بكلماته غير المفهومة ، إلا أن الشاب تعنتفى البداية فى الإفصاح عن أى شئ ، لكنه امام إصرار صديقة أخبره بأن والدة الفتاة التى يريد الأرتباط بها وشقيقتها سيئ السمعه ويستقبلون الرجال داخل شقتهم من وقت لأخر ، جن جنون الشاب الذي لم يتوقع ذلك الافعال من والدة الفتاة التى ينوى الإرتباط بها.
بات الشاب يفكر ى حلمالعمر الذي ذهب أدراج الرياح وعاش فى كابوس يتمنى أن يستيقظ منه ، وراح يلوم نفسه بأنه حدث صديقه عن تلك الاسرة ، بعد أيام من التفكير ذهب إلى نفس الصديق مرة اخرى وطلب منه أن يحدثه عن الفتاة التى يريد الزواج منها ، وعما إذا كانت ترتكب من أفعال كوالدتها وشقيقتها، الا نه أخبره بأنه غير راضيه عن أفعالهما ولكنها لا تستطيع أن تغير من أمرهما شئ ، هدأ قلب الشاب وقرر عزمة على الزواج منها وإنتشالها من تلك البيئة التى ستقودها حتما إلى الهاوية.
بحث عن أحد معارفهم وأخبره فى رغبته من الزواج بـ"مى" وبعد فترة تمت خطبتهما وعقد قرانهما ، وتم زفافهما فى حفل عئلي بسيط حضره الأهل والأقارب، وصارت الدنيا بينهما وكأنها فى أزهى صورها ، لكن الأم اللعوب لم تحمد الله على النمعة التى رزقت بها ابنتها وتتركها فى حالها ، بل أرادت أن تشد زوج ابنتها إلى الرزيلة وراودته عن نفسه عدة مرات الا انه لم يستجب لها ، وقرر عدم الذهاب إلى منزلها مرة أخرى.
لم تهدأ المرأة وظلت تطارد زوج ابنتها بالرسائل عبر الفيس بوك حتى ، لكنها لم تنجح فى الايقاع به ، أو نسج خيوطها حوله ، لكنها قررت معاقبته بطريقة أخرى ودست السم فى العلاقة بينه وبين زوجته ، حتى نشبت مخالفه بينهما تركت له على اثرها المنزل ، وبدأت فى ملاحقته قضائيا برفع عد قضايا ضده.
وضع الشاب يده على رأسه يبكى حاله وانه لم يكن يتوقع أن ترتضي زوجته أن تعود مرة أخرى الى تلك الام سيئة السمعه ، كما أنه يخشي على طفلته التى لم تتجاوز عامها الأول من تلك البيئة المحيطة بها ، وتعودها على سلوكيا وعادت سيئه لايرضى بها الدين.
وقام برفع دعوى حملت رقم 2531 لطلب زوجته ببيت الطاعه ، وأنهى حديثة "كل خوفى على بنتى ".