نيوزويك: المجتمع الدولي يطلب وضع نهاية للنزاع المتجدد في جنوب السودان
الإثنين 11/يوليو/2016 - 03:29 م
ذكرت مجلة (نيوزويك) الأمريكية أن كلا من الولايات المتحدة والأمم المتحدة طالبتا بنهاية فورية للاشتباكات في جنوب السودان، والتي أسفرت عن مقتل المئات أمس /الأحد/ في أحدث دول العالم.
وأشارت المجلة - على موقعها الإلكتروني اليوم /الإثنين/ - إلى أن القتال الذي انطلق مجددا بين القوات الحكومية ومتمردين سابقين يعد أول اندلاع خطير للعنف منذ تولي زعيم المتمردين ريك مشار منصب نائب الرئيس في نفس حكومة الرئيس سلفا كير في إبريل الماضي بعد اتفاق سلام أبرم في أغسطس 2015.
وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنها ستجلي أفرادا "ليس من الضروري تواجدهم"، وأنها ستأمر بإخراجهم من البلاد.
وطالب بيان أصدره المتحدث باسم الخارجية الأمريكية جون كيبري "كلا الزعيمين وحلفاءهما السياسيين والقادة لكبح جماح قواتهما بشكل فوري ووقف القتال والعودة إلى ثكناتهم ومنع حدوث أي عنف أو إراقة دماء أخرى".
ولفتت المجلة إلى أن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة شجب العنف، وطلب من الجانبين وضع نهاية للاشتباكات، مشددا على ضرورة التزام زعيمي البلاد بشكل حقيقي باتفاق السلام والذي يشمل وقف إطلاق نار دائم وإعادة نشر القوات العسكرية خارج جوبا.
كما أعلنت اليابان أنها ستجلي 12 عامل تقديم مساعدة حكومية ومواطنين يابانيين آخرين من البلاد بواسطة طائرة نقل عسكرية.
ونوهت المجلة إلى أن دولة جنوب السودان، التي استقلت قبل خمسة أعوام، عانت من العنف وشهدت قتل الآلاف ما وضع أحدث دول العالم على وشك أزمة إنسانية.
وأشارت المجلة - على موقعها الإلكتروني اليوم /الإثنين/ - إلى أن القتال الذي انطلق مجددا بين القوات الحكومية ومتمردين سابقين يعد أول اندلاع خطير للعنف منذ تولي زعيم المتمردين ريك مشار منصب نائب الرئيس في نفس حكومة الرئيس سلفا كير في إبريل الماضي بعد اتفاق سلام أبرم في أغسطس 2015.
وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنها ستجلي أفرادا "ليس من الضروري تواجدهم"، وأنها ستأمر بإخراجهم من البلاد.
وطالب بيان أصدره المتحدث باسم الخارجية الأمريكية جون كيبري "كلا الزعيمين وحلفاءهما السياسيين والقادة لكبح جماح قواتهما بشكل فوري ووقف القتال والعودة إلى ثكناتهم ومنع حدوث أي عنف أو إراقة دماء أخرى".
ولفتت المجلة إلى أن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة شجب العنف، وطلب من الجانبين وضع نهاية للاشتباكات، مشددا على ضرورة التزام زعيمي البلاد بشكل حقيقي باتفاق السلام والذي يشمل وقف إطلاق نار دائم وإعادة نشر القوات العسكرية خارج جوبا.
كما أعلنت اليابان أنها ستجلي 12 عامل تقديم مساعدة حكومية ومواطنين يابانيين آخرين من البلاد بواسطة طائرة نقل عسكرية.
ونوهت المجلة إلى أن دولة جنوب السودان، التي استقلت قبل خمسة أعوام، عانت من العنف وشهدت قتل الآلاف ما وضع أحدث دول العالم على وشك أزمة إنسانية.