الوطنية للانتخابات: لا صحة لما يشاع عن خروج قاضية من لجنتها
الإثنين 26/مارس/2018 - 04:17 م
رانيا منصور
طباعة
أوضح محمود الشريف، نائب رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، أنه لا صحة حول ما تردد عن إغلاق إحدى اللجان أبوابها، بسبب انصراف القاضية، مؤكدًا أن القاضية خرجت من اللجنة لتيسير عملية الاقتراع على ثلاثة من كبار السن حضروا للجنة ولم يتمكنوا من الدخول لظروفهم الصحية فخرجت لتساعدهم في التصويت، لافتًا إلى أنها صرفت وفقًا للتعليمات التي تم توجيهها لجميع القضاة بالتيسير قد الامكان على الناخبين ومراعاة ظروفهم الصحية والعمرية.
وأضاف الشريف، في كلمته التي القاها اليوم خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته الهيئة الوطنية للانتخابات، منذ قليل، أنه تم الترحيب بجميع منظمات المجتمع المدني سواء على المستوى المحلي والدولي، مؤكدًا أن كل من حضر وطلب المتابعة رحب بتواجدهبحيث يقتصر دوره على المتابعة وليست المراقبة، موضحا انه لا يجوز للمشرفين التدخل في سير العملية بوقفها او التحدث مع الناخبين، بل يقتصر دورهم على رصد حالة المخالفة ويكتب تقارير محايدة ترصد الواقع وتلمس الحقيقية وترفع للهيئة الوطنية للانتخابات لاتخاذ الإجراء بشأنها.
الجدير بالذكر أن الانتخابات الرئاسية يتنافس فيها كل من عبد الفتاح السيسي، ورمزه النجمة، لفترة رئاسية ثانية، والمهندس موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد، ورمزه الطائرة، وأجريت الانتخابات الرئاسية في الخارج في 16 و17 و18 من مارس الحالي، فيما بدأت الانتخابات في الداخل اليوم 26 مارس وتستمر حتى الـ28 من الشهر ذاته.
ويبلغ عدد من لهم حق التصويت 59 مليونا و78 ألفًا و138 مصريًا يصوتون في 13 ألفا و706 لجنة فرعية تمثلها 367 لجنة عامة، بإشراف 18 ألف قاضى تقريبًا يعاونهم 110 ألف موظف.
وأضاف الشريف، في كلمته التي القاها اليوم خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته الهيئة الوطنية للانتخابات، منذ قليل، أنه تم الترحيب بجميع منظمات المجتمع المدني سواء على المستوى المحلي والدولي، مؤكدًا أن كل من حضر وطلب المتابعة رحب بتواجدهبحيث يقتصر دوره على المتابعة وليست المراقبة، موضحا انه لا يجوز للمشرفين التدخل في سير العملية بوقفها او التحدث مع الناخبين، بل يقتصر دورهم على رصد حالة المخالفة ويكتب تقارير محايدة ترصد الواقع وتلمس الحقيقية وترفع للهيئة الوطنية للانتخابات لاتخاذ الإجراء بشأنها.
الجدير بالذكر أن الانتخابات الرئاسية يتنافس فيها كل من عبد الفتاح السيسي، ورمزه النجمة، لفترة رئاسية ثانية، والمهندس موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد، ورمزه الطائرة، وأجريت الانتخابات الرئاسية في الخارج في 16 و17 و18 من مارس الحالي، فيما بدأت الانتخابات في الداخل اليوم 26 مارس وتستمر حتى الـ28 من الشهر ذاته.
ويبلغ عدد من لهم حق التصويت 59 مليونا و78 ألفًا و138 مصريًا يصوتون في 13 ألفا و706 لجنة فرعية تمثلها 367 لجنة عامة، بإشراف 18 ألف قاضى تقريبًا يعاونهم 110 ألف موظف.