قنوات الإرهاب تحاول تشويه مصر.. والشعب يواصل صفعهم عبر صنادق اقتراع الانتخابات المصرية 2018
الأربعاء 28/مارس/2018 - 11:35 ص
أحمد عمادالدين
طباعة
استغل أحد مذيعي القنوات الفضائية التي تدعم "الإرهاب الدولي" بعض المشاهد للإساءة إلى العرس الانتخابي الذي طالما ما عاش فيه المواطنين المصريون بداية من الاثنين الماضي الموافق 26 من مارس الجاري حتى صباح اليوم الثالث فى الانتخابات الرئاسية. مشيرا إلى أن الدولة هي التي أجبرت الفريق أحمد شفيق وغيره من الرموز المصرية على النزول للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية 2018.
الفريق أحمد شفيق أحد أبناء القوات المسلحة المخلصين
لكن من الواضح انه لم ينتبه جيدا إلى أن نزول الفريق أحمد شفيق كان انطلاقا من وطنيته وحرصه على المشاركة بالإدلاء بصوته في السباق الانتخابي.حيث أنه من أبناء القوات المسلحة المخلصين الواعين بمدى أهمية وخطورة تلك المرحلة في تاريخ مصر وان نزوله للإدلاء بصوته ما هو إلا مشاركة منه مثله مثل أي مواطن عزم على دعم الدولة المصرية بشكل عام للعبور بها من هذه المرحلة الصعبة خصوصا في غضون تربص قوى الشر من الدول المعادية، ومن الواضح أيضا أنه قد نسى تصريح الفريق أحمد شفيق، فى أنه "لم ينتوي الترشح للانتخابات الرئاسية" بعد عودته من دولة الإمارات، إذن أين هو موضع الخلاف بينه وبين الدولة المصرية حتى تجبره على النزول للإدلاء بصوته؟.
شفيق ما هو إلا مواطن من ملايين المواطنين الذين نزلوا لتلبية نداء الواجب، وهذا ليس بالشئ الجديد او الغريب.
العرس الانتخابي أفسد عليهم فرحتهم
أدى سير الانتخابات الرئاسية بشكل جيد في اليوم الأول والثاني وفي صباح اليوم الثالث إلى إفساد الفرحة عند كارهي الصالح العام للدولة المصرية.حيث كانوا يتمنون أن تكون اللجان الانتخابية خاوية، وأن يقاطع الناس الانتخابات لنسج تحليلات شريرة مثل نواياهم، كما يخترعون أشياء وهمية حول فرضية أن الناس لم يذهبوا، ولكن مثل الإقبال صفعة على وجوه كل من يضمر شرا لمصر.
الفريق أحمد شفيق أحد أبناء القوات المسلحة المخلصين
لكن من الواضح انه لم ينتبه جيدا إلى أن نزول الفريق أحمد شفيق كان انطلاقا من وطنيته وحرصه على المشاركة بالإدلاء بصوته في السباق الانتخابي.حيث أنه من أبناء القوات المسلحة المخلصين الواعين بمدى أهمية وخطورة تلك المرحلة في تاريخ مصر وان نزوله للإدلاء بصوته ما هو إلا مشاركة منه مثله مثل أي مواطن عزم على دعم الدولة المصرية بشكل عام للعبور بها من هذه المرحلة الصعبة خصوصا في غضون تربص قوى الشر من الدول المعادية، ومن الواضح أيضا أنه قد نسى تصريح الفريق أحمد شفيق، فى أنه "لم ينتوي الترشح للانتخابات الرئاسية" بعد عودته من دولة الإمارات، إذن أين هو موضع الخلاف بينه وبين الدولة المصرية حتى تجبره على النزول للإدلاء بصوته؟.
شفيق ما هو إلا مواطن من ملايين المواطنين الذين نزلوا لتلبية نداء الواجب، وهذا ليس بالشئ الجديد او الغريب.
العرس الانتخابي أفسد عليهم فرحتهم
أدى سير الانتخابات الرئاسية بشكل جيد في اليوم الأول والثاني وفي صباح اليوم الثالث إلى إفساد الفرحة عند كارهي الصالح العام للدولة المصرية.حيث كانوا يتمنون أن تكون اللجان الانتخابية خاوية، وأن يقاطع الناس الانتخابات لنسج تحليلات شريرة مثل نواياهم، كما يخترعون أشياء وهمية حول فرضية أن الناس لم يذهبوا، ولكن مثل الإقبال صفعة على وجوه كل من يضمر شرا لمصر.