«اَيات العرابي» تفضح صفقة أيمن نور مع المعزول
الإثنين 11/يوليو/2016 - 08:07 م
هددت اَيات العرابي الموالية لجماعة الإخوان، والمقيمة في الولايات المتحدة الأمريكية، رئيس حزب غد الثورة السابق أيمن نور، بنشر ما اسمتها "فضائحه وملفاته السرية".
جاء ذلك في تعليق لها على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، للرد على ما أعلنه أيمن نور مؤخرًا حول عرض الرئيس المعزول محمد مرسي، عليه منصب رئاسة الوزراء.
وقالت العرابي، هذا كلام عارِ تمامًا عن الصحة، بل هو كذب فج وادعاء أمور لم تحدث.
كاشفة أن ما حدث هو عرض مرسي على نور بالفعل رئاسة الوزراء، وأنه لم يرفض ولكنه اشترط صلاحيات رئيس الجمهورية، وأنا أقول هذا كصحفية ولي مصادري، وما أستطيع قوله، هو أن مصادري لصيقة الصلة بـ" مرسي" ولا يتطرق إليها الشك.
مضيفة، من الرجولة والمروءة بل من علامات الصدق، أن يمتنع الجميع عن الحديث عن الرئيس الأسبق، وهو غير قادر على الرد، كررنا هذا المعنى كثيرًا، وقلنا لهؤلاء ضعوا ألسنتكم في أفواهكم وامسكو ألسنتكم عن مرسي في غيبته.
وألمحت العرابى، إلى العلاقات التي تربط نور بالإدارة الأمريكية بقولها: "ربما كان عليه انتظار تعيين كوندوليزا رايس مجددا ليرسل لها خطابًا جديدًا أو ربما عليه أن ينتظر حتى تنتخب هيلاري كلينتون ليراسلها، وليرفع يده ولسانه عن مرسي فمعسكر الثورة ليس مرتعًا لأحد".
وتوعدت بفتح ملفات أيمن نور القديمة، في نهاية تعليقها الذي جاء فيه " على هؤلاء أن يتأكدوا أنني لن أكتفي المرات القادمة بمجرد تصحيح ما يقولونه والرد عليه، بل سأقوم بفتح كل ملفاتهم القديمة في سلسلة حلقاتومقالات وتغريدات ومنشورات".
جاء ذلك في تعليق لها على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، للرد على ما أعلنه أيمن نور مؤخرًا حول عرض الرئيس المعزول محمد مرسي، عليه منصب رئاسة الوزراء.
وقالت العرابي، هذا كلام عارِ تمامًا عن الصحة، بل هو كذب فج وادعاء أمور لم تحدث.
كاشفة أن ما حدث هو عرض مرسي على نور بالفعل رئاسة الوزراء، وأنه لم يرفض ولكنه اشترط صلاحيات رئيس الجمهورية، وأنا أقول هذا كصحفية ولي مصادري، وما أستطيع قوله، هو أن مصادري لصيقة الصلة بـ" مرسي" ولا يتطرق إليها الشك.
مضيفة، من الرجولة والمروءة بل من علامات الصدق، أن يمتنع الجميع عن الحديث عن الرئيس الأسبق، وهو غير قادر على الرد، كررنا هذا المعنى كثيرًا، وقلنا لهؤلاء ضعوا ألسنتكم في أفواهكم وامسكو ألسنتكم عن مرسي في غيبته.
وألمحت العرابى، إلى العلاقات التي تربط نور بالإدارة الأمريكية بقولها: "ربما كان عليه انتظار تعيين كوندوليزا رايس مجددا ليرسل لها خطابًا جديدًا أو ربما عليه أن ينتظر حتى تنتخب هيلاري كلينتون ليراسلها، وليرفع يده ولسانه عن مرسي فمعسكر الثورة ليس مرتعًا لأحد".
وتوعدت بفتح ملفات أيمن نور القديمة، في نهاية تعليقها الذي جاء فيه " على هؤلاء أن يتأكدوا أنني لن أكتفي المرات القادمة بمجرد تصحيح ما يقولونه والرد عليه، بل سأقوم بفتح كل ملفاتهم القديمة في سلسلة حلقاتومقالات وتغريدات ومنشورات".