"بوابة المواطن" ترصد 150 صورة تلخص 3 أيام انتخابات الرئاسة المصرية 2018
الأربعاء 28/مارس/2018 - 10:23 م
بوابة المواطن
طباعة
سطر الشعب المصري على مدار ثلاثة أيام، التصويت في انتخابات الرئاسة المصرية 2018، ملحمة عظيمة، يعجز أى شعب من شعوب العالم أن يستوعبها، ويتفهم مقدار الحب والعرفان الذي يقدمه هذا الشعب لوطنه، فاحتشد الجميع صفا واحدا جنبا إلى جنب، النساء والرجال والأطفال والجيش والشرطة، من أجل حب مصر.
فالنساء المسنات، اللاتي يجلسن على كراسي متحركة، خرجن ليلبن نداء الوطن، حتى النساء المعمرات، التى تفوق أعمارهن المائة عام لم يبخلن على مصر، وفي المقابل قامت رجال الجيش والشرطة، بحملهن فوق الروس، فبأى بلدا في العالم يمكن أن نرى هذا المشهد الإنساني، ضابط بزيه العسكري يحمل امرأة مسنة.
كما احتشدت النساء والفتيات في مسيرات وطوابير، لتكون كتائب نسائية، ترسل رسالة للعالم من هن نساء مصر، مصطحبين أطفالهن حاملين الأعلام المصرية وعلامة النصر، فحتى الأطفال تهتف وتقول تحيا مصر، تحيا مصر.
وفي مشاهد لن تتكرر، وجدنا الكفيف الذي أصر على الإدلاء بصوته، والمرأة التى نقلتها عربة الإسعاف من أجل الإدلاء بصوتها، فمن يستطيع أن يستوعب مشاعر حب هذا الشعب لوطنه.
فيشهد التاريخ أن الانتخابات الرئاسية المصرية 2018، حولت شوارع مصر إلى عيد قومي، وليست مجرد انتخابات للتصويت، ولكن جميع محافظات مصر، احتفلت على طريقتها الخاصة في مظاهرات لحب مصر، مع الأغاني الوطنية" قالو أيه علينا دولا وقالوا إيه، وبشرة خير وغيرها".
وفي مشهد أخر حول المصريين فرحتهم إلى فرحتين، فشهدت لجان الانتخابات على مستوى الجمهورية حفلات عرس وحفلات سبوع وتقديم هدايا،: "فبأي شعب في العالم يمكن أن تري تلك المشاهد".
فالنساء المسنات، اللاتي يجلسن على كراسي متحركة، خرجن ليلبن نداء الوطن، حتى النساء المعمرات، التى تفوق أعمارهن المائة عام لم يبخلن على مصر، وفي المقابل قامت رجال الجيش والشرطة، بحملهن فوق الروس، فبأى بلدا في العالم يمكن أن نرى هذا المشهد الإنساني، ضابط بزيه العسكري يحمل امرأة مسنة.
كما احتشدت النساء والفتيات في مسيرات وطوابير، لتكون كتائب نسائية، ترسل رسالة للعالم من هن نساء مصر، مصطحبين أطفالهن حاملين الأعلام المصرية وعلامة النصر، فحتى الأطفال تهتف وتقول تحيا مصر، تحيا مصر.
وفي مشاهد لن تتكرر، وجدنا الكفيف الذي أصر على الإدلاء بصوته، والمرأة التى نقلتها عربة الإسعاف من أجل الإدلاء بصوتها، فمن يستطيع أن يستوعب مشاعر حب هذا الشعب لوطنه.
فيشهد التاريخ أن الانتخابات الرئاسية المصرية 2018، حولت شوارع مصر إلى عيد قومي، وليست مجرد انتخابات للتصويت، ولكن جميع محافظات مصر، احتفلت على طريقتها الخاصة في مظاهرات لحب مصر، مع الأغاني الوطنية" قالو أيه علينا دولا وقالوا إيه، وبشرة خير وغيرها".
وفي مشهد أخر حول المصريين فرحتهم إلى فرحتين، فشهدت لجان الانتخابات على مستوى الجمهورية حفلات عرس وحفلات سبوع وتقديم هدايا،: "فبأي شعب في العالم يمكن أن تري تلك المشاهد".