28 أغسطس.. أولى جلسات محاكمة هشام جنينه و3 صحفيين لاتهامهم بقذف المستشار الزند
الثلاثاء 12/يوليو/2016 - 01:07 م
حددت محكمة استئناف القاهرة، برئاسة المستشار سري الجمل، جلسة 28 أغسطس المقبل، لبدء أولى جلسات محاكمة هشام جنينه الرئيس السابق للجهاز المركزي للمحاسبات، وهدى أبو بكر وإسماعيل الوسيمي الصحفيان بجريدة التحرير، وإبراهيم منصور رئيس تحرير الجريدة، في قضية اتهامهم بقذف وإهانة المستشار أحمد الزند وزير العدل السابق ونشر أخبار ومعلومات كاذبة ضده.
وتقرر أن تنظر القضية الدائرة 12 بمحكمة جنايات الجيزة برئاسة المستشار جلال عبد اللطيف.
وكان المستشار صفاء الدين أباظه قاضي التحقيق المنتدب من محكمة استئناف القاهرة، قد أحال "جنينه" والصحفيين الثلاثة لمحكمة الجنايات، في ختام التحقيقات التي باشرها معهم في ضوء البلاغ المقدم من المستشار أحمد الزند ضدهم، حيث أسند إليهم اتهامات بارتكاب جرائم القذف العلني بطريق النشر، وسب وإهانة المستشار الزند، ونشر أخبار كاذبة ضده وضد السلطة القضائية وإهانة مؤسسات الدولة.
وكان هشام جنينه قد أدلى بحوار صحفي بجريدة التحرير - في شهر أغسطس من العام الماضي - تضمن عبارات تحمل سبا وقذفا بحق المستشار أحمد الزند وإهانة لشخصه، وزعم فيها قيامه ببيع قطعة أرض مملوكة لنادي قضاة بورسعيد لأحد أقارب زوجته، واصفا إياه بأنه "أحد أدوات الدولة العميقة التي يتحكم الأمن في مفاصلها، ويحظى بحماية من المنظومة الأمنية التي تسيطر على الدولة" – على حد قوله – و"أن القضاء مخترق وبعض القضاة يكتبون التقارير ضد زملاءهم".. بحسب ما جاء على لسان جنينه بالحوار.
وتقرر أن تنظر القضية الدائرة 12 بمحكمة جنايات الجيزة برئاسة المستشار جلال عبد اللطيف.
وكان المستشار صفاء الدين أباظه قاضي التحقيق المنتدب من محكمة استئناف القاهرة، قد أحال "جنينه" والصحفيين الثلاثة لمحكمة الجنايات، في ختام التحقيقات التي باشرها معهم في ضوء البلاغ المقدم من المستشار أحمد الزند ضدهم، حيث أسند إليهم اتهامات بارتكاب جرائم القذف العلني بطريق النشر، وسب وإهانة المستشار الزند، ونشر أخبار كاذبة ضده وضد السلطة القضائية وإهانة مؤسسات الدولة.
وكان هشام جنينه قد أدلى بحوار صحفي بجريدة التحرير - في شهر أغسطس من العام الماضي - تضمن عبارات تحمل سبا وقذفا بحق المستشار أحمد الزند وإهانة لشخصه، وزعم فيها قيامه ببيع قطعة أرض مملوكة لنادي قضاة بورسعيد لأحد أقارب زوجته، واصفا إياه بأنه "أحد أدوات الدولة العميقة التي يتحكم الأمن في مفاصلها، ويحظى بحماية من المنظومة الأمنية التي تسيطر على الدولة" – على حد قوله – و"أن القضاء مخترق وبعض القضاة يكتبون التقارير ضد زملاءهم".. بحسب ما جاء على لسان جنينه بالحوار.