فيديو| أستاذ اجتماع سياسي: من أبطل صوته يؤمن بالنظام ومتمسك بدعم الدولة
الإثنين 02/أبريل/2018 - 03:25 م
رانيا منصور
طباعة
قال سعيد صادق استاذ علم الاجتماع السياسي، أن من انتقد رقص الناخبين والناخبات أمام اللجان الانتخابية في الانتخابات الرئاسية الاخيرة، يخشى من هذه القوة الناعمة، ويريد لها أن تبقى في منزلها وتعود لعزوفها عن المشاركة في الحراك السياسي، لافتًا إلى أن حضور المرأة الطاغي للمشاهد الانتخابية جعل لصوتها مكانة كبيرة ولرأيها تأثيرًا واضحًا في نجاح أي استحقاقات.
وأضاف صادق، للقناة الفضائية اكسترا نيوز، أن من نزل وشارك في الانتخابات الرئاسية، ولكنه فضل أن يبطل صوته، هو متمسك بحقه الدستوري، ويؤمن بالنظام ولا يتخلى عن دوره في دعم الدولة، ولكن له مطالب اخرى، مشيرًا إلى أن التيارين المقاطعين للانتخابات كانوا من الثوار ومن التيار الآخر المتشدد الذي احتجب مجتمعيًا في مصر.
الجدير بالذكر أن عملية التصويت بالداخل تمت من خلال 367 لجنة عامة يشرفون على 13706 لجنة فرعية وما يزيد 18 ألف قاضٍ و110 آلاف موظف، ويعمل كل هؤلاء على متابعة مجريات العملية الانتخابية، وإزالة أى عقبات أو مشاكل، قد تعيق اقتراع الناخبين فى انتخابات الرئاسة المصرية 2018.
يتنافس في الانتخابات الرئاسية 2018 التي جرت على مدار أيام 26 و27 و28 من شهر مارس الماضى كل من الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي ترشح لفترة رئاسية ثانية، والمهندس موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد.
ويتوقع خلال الدقائق القادمة، أن تقوم الهيئة الوطنية للانتخابات بالاعلان عن نتائج الانتخابات الرئاسية في صورتها النهائية، والاقرار رسميًا باسم رئيس مصر القادم، وفقا لارادة حقيقية من الشعب المصري.
وأضاف صادق، للقناة الفضائية اكسترا نيوز، أن من نزل وشارك في الانتخابات الرئاسية، ولكنه فضل أن يبطل صوته، هو متمسك بحقه الدستوري، ويؤمن بالنظام ولا يتخلى عن دوره في دعم الدولة، ولكن له مطالب اخرى، مشيرًا إلى أن التيارين المقاطعين للانتخابات كانوا من الثوار ومن التيار الآخر المتشدد الذي احتجب مجتمعيًا في مصر.
الجدير بالذكر أن عملية التصويت بالداخل تمت من خلال 367 لجنة عامة يشرفون على 13706 لجنة فرعية وما يزيد 18 ألف قاضٍ و110 آلاف موظف، ويعمل كل هؤلاء على متابعة مجريات العملية الانتخابية، وإزالة أى عقبات أو مشاكل، قد تعيق اقتراع الناخبين فى انتخابات الرئاسة المصرية 2018.
يتنافس في الانتخابات الرئاسية 2018 التي جرت على مدار أيام 26 و27 و28 من شهر مارس الماضى كل من الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي ترشح لفترة رئاسية ثانية، والمهندس موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد.
ويتوقع خلال الدقائق القادمة، أن تقوم الهيئة الوطنية للانتخابات بالاعلان عن نتائج الانتخابات الرئاسية في صورتها النهائية، والاقرار رسميًا باسم رئيس مصر القادم، وفقا لارادة حقيقية من الشعب المصري.