الخارجية الفرنسية للرئيس السيسي: "نثق فيك ونؤيد جهودك لمحاربة الإرهاب"
الأربعاء 04/أبريل/2018 - 09:53 ص
عواطف الوصيف
طباعة
حرص الرئيس الفرنسي أن يوجه تهنئته فرنسا، مساء الثلاثاء، تهانيها للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بعد إختيار الشعب له لانتخابه لولاية ثانية، وهو ما تم التنويه عنه أمس، لكن حرصنا على تقديم لمحة عن أهم التفاصيل التي وردت في الرسالة المقدمة للرئيس السيسي، من قبل الخارجية الفرنسية، حول نفس الحدث.
أطلقت الناطقة باسم الخارجية الفرنسية، آنييس فان دور مول بيان رسمي، قالت فيه: "فرنسا تقدم أمنياتها بالنجاح للرئيس السيسي بعد انتخابه لولاية ثانية"، وأضافت، "فرنسا تتمنى أن تسمح إعادة انتخاب السيسي بتحقيق آمال الشعب المصري بالحصول على الأمن والازدهار والحريات ضمن إطار الدستور"، وأكدت في البيان على أن فرنسا تدعم مصر وجهودها لمحاربة الإرهاب.
ومن أهم ما ورد في البيان نصا: "فرنسا تقف مع مصر في محاربتها للتحدي المشترك المتمثل بالإرهاب كما تقف مع مصر من أجل حل الأزمات في المنطقة وتطوير التعاون في إطار الأمم المتحدة وأفريقيا والمتوسط".
وأوضحت فان دور مول، أن فرنسا "تدعم مصر في إصلاحاتها الاقتصادية الشجاعة التي قامت بها، كما ستتابع الحوار مع مصر حول حقوق الإنسان والحريات"، مختتمة البيان، بالإشارة إلى أن فرنسا تعتبر أنه "من الضروري أن تعول السلطات المصرية على التعددية وديناميكية المجتمع المدني في مكافحة الإرهاب والتطرف الديني".
أطلقت الناطقة باسم الخارجية الفرنسية، آنييس فان دور مول بيان رسمي، قالت فيه: "فرنسا تقدم أمنياتها بالنجاح للرئيس السيسي بعد انتخابه لولاية ثانية"، وأضافت، "فرنسا تتمنى أن تسمح إعادة انتخاب السيسي بتحقيق آمال الشعب المصري بالحصول على الأمن والازدهار والحريات ضمن إطار الدستور"، وأكدت في البيان على أن فرنسا تدعم مصر وجهودها لمحاربة الإرهاب.
ومن أهم ما ورد في البيان نصا: "فرنسا تقف مع مصر في محاربتها للتحدي المشترك المتمثل بالإرهاب كما تقف مع مصر من أجل حل الأزمات في المنطقة وتطوير التعاون في إطار الأمم المتحدة وأفريقيا والمتوسط".
وأوضحت فان دور مول، أن فرنسا "تدعم مصر في إصلاحاتها الاقتصادية الشجاعة التي قامت بها، كما ستتابع الحوار مع مصر حول حقوق الإنسان والحريات"، مختتمة البيان، بالإشارة إلى أن فرنسا تعتبر أنه "من الضروري أن تعول السلطات المصرية على التعددية وديناميكية المجتمع المدني في مكافحة الإرهاب والتطرف الديني".