قوات عراقية تلتحم شمالي الموصل وتشدد الخناق على "داعش"
الثلاثاء 12/يوليو/2016 - 08:53 م
قال وزير الدفاع العراقي خالد العبيدي إن القوات الحكومية التي تتقدم صوب مدينة الموصل الواقعة تحت سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية قد استعادت قرية من قبضة التنظيم اليوم الثلاثاء لتلتحم بوحدات من الجيش تتقدم من اتجاه آخر.
وساعد هذا التقدم الذي يأتي بعد استعادة قاعدة جوية مهمة في وقت سابق هذا الأسبوع على تشديد الخناق على الموصل تمهيدا لهجوم مرتقب من القوات الحكومية لاستعادة ثاني أكبر مدن العراق التي تبعد 60 كيلومترا شمالا.
وقال العبيدي عبر تويتر "انطلاقا من صلاح الدين.. قطعات الفرقة المدرعة 9 وجهاز مكافحة الإرهاب حرروا قرية إجحلة شمال قاعدة القيارة."
وأضاف أن القوات وصلت إلى ضفة النهر حيث التحمت بوحدات عمليات تحرير نينوى في مخمور وهي قوات انطلقت في مارس آذار الماضي من مخمور التي تبعد 25 كيلومترا غربي نهر دجلة.
وقال متحدث عسكري إن المناطق التي تمت استعادتها في الفترة الأخيرة لا تزال بحاجة لتأمين في ظل تحصن عناصر الدولة الإسلامية في عدد من المدن وراء الخط الأمامي للقوات الحكومية.
وبدعم جوي من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة استعادت القوات الحكومية يوم السبت الماضي قاعدة القيارة الجوية التي أصبحت نقطة إمداد للهجوم الأساسي على الموصل.
وأعلن وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر أمس الاثنين إرسال 560 جنديا إضافيا إلى العراق سيعمل معظمهم من قاعدة القيارة لدعم التقدم العراقي صوب الموصل وهي أكبر مدينة تسيطر عليها الدولة الإسلامية وتعهد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي باستعادتها قبل نهاية العام.
وساعد هذا التقدم الذي يأتي بعد استعادة قاعدة جوية مهمة في وقت سابق هذا الأسبوع على تشديد الخناق على الموصل تمهيدا لهجوم مرتقب من القوات الحكومية لاستعادة ثاني أكبر مدن العراق التي تبعد 60 كيلومترا شمالا.
وقال العبيدي عبر تويتر "انطلاقا من صلاح الدين.. قطعات الفرقة المدرعة 9 وجهاز مكافحة الإرهاب حرروا قرية إجحلة شمال قاعدة القيارة."
وأضاف أن القوات وصلت إلى ضفة النهر حيث التحمت بوحدات عمليات تحرير نينوى في مخمور وهي قوات انطلقت في مارس آذار الماضي من مخمور التي تبعد 25 كيلومترا غربي نهر دجلة.
وقال متحدث عسكري إن المناطق التي تمت استعادتها في الفترة الأخيرة لا تزال بحاجة لتأمين في ظل تحصن عناصر الدولة الإسلامية في عدد من المدن وراء الخط الأمامي للقوات الحكومية.
وبدعم جوي من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة استعادت القوات الحكومية يوم السبت الماضي قاعدة القيارة الجوية التي أصبحت نقطة إمداد للهجوم الأساسي على الموصل.
وأعلن وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر أمس الاثنين إرسال 560 جنديا إضافيا إلى العراق سيعمل معظمهم من قاعدة القيارة لدعم التقدم العراقي صوب الموصل وهي أكبر مدينة تسيطر عليها الدولة الإسلامية وتعهد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي باستعادتها قبل نهاية العام.