ملالا يوسف الحائزة على جائزة نوبل تدافع عن حق الفتيات في التعليم
الثلاثاء 12/يوليو/2016 - 10:21 م
احتفلت ملالا يوسفزاي الحائز على جائزة نوبل للسلام اليوم الثلاثاء بعيد ميلادها الـ19 مع مجموعة من الفتيات الصغيرات في مخيم داداب، أكبر مجمع للاجئين في العالم في شمال شرقى كينيا، في زيارة تهدف الى حشد التأييد لعدم إغلاق المخيم في وقت لاحق من العام الجاري.
وقررت الحكومة الكينية إغلاق المخيمات فى مجمع داداب، على مسافة 40 كيلومترا من الحدود مع الصومال، وأرجعت قرارها إلى المخاطر على الأمن القومي حيث تردد أن حركة الشباب الإرهابية ومقرها الصومال، تسللت إلى المنطقة.
وهناك ما يقدر بـ 156 ألف طفل في سن الدراسة يقيمون في داداب. أكثر من 90 بالمئة من اللاجئين هم من الصومال المجاورة، وفقا لبيانات الأمم المتحدة.
وتحدثت ملالا حول محنة رحمة حسين نور (19 عاما) التي جاءت إلى المخيم وعمرها 13 عاما، دون أن تطأ قدماها أى مدرسة.
وقالت "اليوم، أنا أحتفل ببلوغي 19 عاما وسأتحدث مع أخواتي الصوماليات اللائي لا يسمع أحد أصواتهن ويكافحن من أجل الحصول على التعليم كل يوم في مخيمات اللاجئين هنا في داداب".
وأضافت ملالا "أنا هنا لتذكير قادة العالم أن جميع الفتيات هنا في داداب لهن أهمية"
وقررت الحكومة الكينية إغلاق المخيمات فى مجمع داداب، على مسافة 40 كيلومترا من الحدود مع الصومال، وأرجعت قرارها إلى المخاطر على الأمن القومي حيث تردد أن حركة الشباب الإرهابية ومقرها الصومال، تسللت إلى المنطقة.
وهناك ما يقدر بـ 156 ألف طفل في سن الدراسة يقيمون في داداب. أكثر من 90 بالمئة من اللاجئين هم من الصومال المجاورة، وفقا لبيانات الأمم المتحدة.
وتحدثت ملالا حول محنة رحمة حسين نور (19 عاما) التي جاءت إلى المخيم وعمرها 13 عاما، دون أن تطأ قدماها أى مدرسة.
وقالت "اليوم، أنا أحتفل ببلوغي 19 عاما وسأتحدث مع أخواتي الصوماليات اللائي لا يسمع أحد أصواتهن ويكافحن من أجل الحصول على التعليم كل يوم في مخيمات اللاجئين هنا في داداب".
وأضافت ملالا "أنا هنا لتذكير قادة العالم أن جميع الفتيات هنا في داداب لهن أهمية"