صور| عري الأطفال وبهجة النساء تتوج الحدائق العامة خلال احتفالات شم النسيم
الإثنين 09/أبريل/2018 - 06:42 م
سارة منصور
طباعة
هي حالة من البهجة والسعادة شهدتها احتفالات شم النسيم هذا العام في الحدائق والمنتزهات العامة، التي أقبل عليها المواطنين منذ الصباح الباكر ومازالت تستقبل الأسر حتى هذه اللحظة.
وفي مشهد ضاحك عجت به مختلف حدائق المحافظات وخاصة محافظات القاهرة والجيزة، كان احتفالات الأطفال التي كان لها طعم خاص هذا العام، فبدلاً من السباقات واللعب بالكرة والجرى وراء بعضهم، انتهجوا مشهد آخر تمامًا به خفة الدم التى اشتهر بها المصريين.
فبجانب النافورات التي وضعتها الحدائق العامة مثل حديقة الأزهر وغيرها من الحدائق، قام الأطفال بخلع ملابسهم وبعضها لم يفعلها ونزلوا للاستحمام في النافورة بفرحة وبهجة، على الرغم من أن حرارة الجو لم تصل لخلع الملابس في المتنزهات العامة.
وفي صور أخرى التقطها "بوابة المواطن"، ظهرت الأمهات بفرحة وهم يحملون أطفالهم العرايا، باسمات غير غاضبات كالمتوقع، بل أن بعضهم شاركوا الفرحة بالتصفيق والضحك لأطفالهن الفرحانين ببهجة شم النسيم.
ويشار إلى أن احتفالات شم النسيم هذا العام والتي وافقت التاسع من أبريل تشهد حالة من الاستقرار الأمني بعد المعارك الاخيرة التى كسبتها الدولة في حربها مع الإرهاب، فضلاً عن التأمين المكثف الذى تشهده الأماكن العامة والحدائق والكنائس درؤا لأى أعمال عنف قد تفسد فرحة اليوم.
وفي مشهد ضاحك عجت به مختلف حدائق المحافظات وخاصة محافظات القاهرة والجيزة، كان احتفالات الأطفال التي كان لها طعم خاص هذا العام، فبدلاً من السباقات واللعب بالكرة والجرى وراء بعضهم، انتهجوا مشهد آخر تمامًا به خفة الدم التى اشتهر بها المصريين.
فبجانب النافورات التي وضعتها الحدائق العامة مثل حديقة الأزهر وغيرها من الحدائق، قام الأطفال بخلع ملابسهم وبعضها لم يفعلها ونزلوا للاستحمام في النافورة بفرحة وبهجة، على الرغم من أن حرارة الجو لم تصل لخلع الملابس في المتنزهات العامة.
وفي صور أخرى التقطها "بوابة المواطن"، ظهرت الأمهات بفرحة وهم يحملون أطفالهم العرايا، باسمات غير غاضبات كالمتوقع، بل أن بعضهم شاركوا الفرحة بالتصفيق والضحك لأطفالهن الفرحانين ببهجة شم النسيم.
ويشار إلى أن احتفالات شم النسيم هذا العام والتي وافقت التاسع من أبريل تشهد حالة من الاستقرار الأمني بعد المعارك الاخيرة التى كسبتها الدولة في حربها مع الإرهاب، فضلاً عن التأمين المكثف الذى تشهده الأماكن العامة والحدائق والكنائس درؤا لأى أعمال عنف قد تفسد فرحة اليوم.