الرئيس السيسي.. أبى أن يترك مصر وشعبها.. وحرص على إعلاء شأنها.. وتمكن من لفت أنظار العالم لها
الإثنين 09/أبريل/2018 - 05:34 م
عواطف الوصيف
طباعة
نشر موقع أمريكي، معروف بـ"american thinker"، تقرير تفصيلي عن الأوضاع الإقتصادية في مصر، حيث أكد أنها مرت بنجاحات ملموسة في وقت قياسي، لكن ترى ما هو أكثر شيء التفت له الموقع ذات التوجه الأمريكي، هل مصر بشكل عام أم الرئيس عبد الفتاح السيسي.
تاريخ مصر المرموق..
لا شك أن مصر ذات تاريخ مرموق، يحكى عنه، العالم بفضل أبنائها من خيرة شباب مصر، لكن هذا لا يمنع أنها مرت بالعديد من الأزمات على مدار عقود متتالية، سنوات طويلة جعلت من الرئيس السيسي، على ثقة، من أنه تولى زمام الأمور والحالة سيئة بشكل كبير، وعلى الرغم من ذلك كان له موقفا غير متوقعا.
موافقة وتولي للمسئولية..
أي شخص في محل الرئيس السيسي، كان من الممكن أن يرفض نهائيا فكرة تولي رئاسة مصر، فوضعها الذي كانت عليه، خاصة بعد ما أخلفه، الإخوان الذين يجهلون ماهية السياسة، يخيف ويرهق أي إنسان، لكنه أبى أن يترك مصر وشعبها، وأخذ على عاتقه أن يتولى زمام الأمور والمهام، وحرص على تقديم كل ما هو مفيد، وعلم أن أساس المشكلة حلها سيكون بإنهاء الأزمات الإقتصادية، وهو ما أنتبه له العالم أجمع، والدليل ما ألتفت له هذا الموقع الأمريكي.
نجاحات اقتصادية..
أكد موقع "american thinker" الأمريكي، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، تمكن وفي غضون فترة بسيطة، أن يحقق العديد من النجاحات الاقتصادية، وأن يجعل صورة مصر إيجابية، على مستوى المنطقة العربية ككل.
وحاول الموقع أن يثبت رؤيته حيال الرئيس السيسي، وهو مشروع العاصمة الجديدة، الذي وصفه الموقع ذات الرؤية الأمريكية، بأنه من أكثر المشاريع التي ساعدت على مواجهة الزيادة السكانية، ووضعت مقياس ديمجرافي مثالي، وفي فترة قياسية.
وحول قناة السويس، يرى الموقع الأمريكي، أنها رفعت بالفعل دخل الدولة من عبور النفط، مما أدى إلى إرتفاع إيرادات قناة السويس إلى 4.3 مليار دولار في عام 2017 ، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 3.4 ٪ مقارنة بالعام الماضي.
نقطة نظام..
لا شك أنه ومثلما هناك العديد من المؤيدين للرئيس عبد الفتاح السيسي، هناك أيضا المعارضين، ومثلما تحقق العديد من الإيجابيات في فترة بسيطة، هناك سلبيات أيضا، لكن وطالما تحقق إيجابيات اقتصادية في فترة بسيطة، فمن المتوقع أن تحل كافة المشاكل، واحدة تلو الأخرى، لكننا في حاجة للوقت ليس إلا، وما يعد مطمئنا هو أن الرئيس السيسي، ذات قدرة على فهم ماهية السياسة.
تاريخ مصر المرموق..
لا شك أن مصر ذات تاريخ مرموق، يحكى عنه، العالم بفضل أبنائها من خيرة شباب مصر، لكن هذا لا يمنع أنها مرت بالعديد من الأزمات على مدار عقود متتالية، سنوات طويلة جعلت من الرئيس السيسي، على ثقة، من أنه تولى زمام الأمور والحالة سيئة بشكل كبير، وعلى الرغم من ذلك كان له موقفا غير متوقعا.
موافقة وتولي للمسئولية..
أي شخص في محل الرئيس السيسي، كان من الممكن أن يرفض نهائيا فكرة تولي رئاسة مصر، فوضعها الذي كانت عليه، خاصة بعد ما أخلفه، الإخوان الذين يجهلون ماهية السياسة، يخيف ويرهق أي إنسان، لكنه أبى أن يترك مصر وشعبها، وأخذ على عاتقه أن يتولى زمام الأمور والمهام، وحرص على تقديم كل ما هو مفيد، وعلم أن أساس المشكلة حلها سيكون بإنهاء الأزمات الإقتصادية، وهو ما أنتبه له العالم أجمع، والدليل ما ألتفت له هذا الموقع الأمريكي.
نجاحات اقتصادية..
أكد موقع "american thinker" الأمريكي، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، تمكن وفي غضون فترة بسيطة، أن يحقق العديد من النجاحات الاقتصادية، وأن يجعل صورة مصر إيجابية، على مستوى المنطقة العربية ككل.
وحاول الموقع أن يثبت رؤيته حيال الرئيس السيسي، وهو مشروع العاصمة الجديدة، الذي وصفه الموقع ذات الرؤية الأمريكية، بأنه من أكثر المشاريع التي ساعدت على مواجهة الزيادة السكانية، ووضعت مقياس ديمجرافي مثالي، وفي فترة قياسية.
وحول قناة السويس، يرى الموقع الأمريكي، أنها رفعت بالفعل دخل الدولة من عبور النفط، مما أدى إلى إرتفاع إيرادات قناة السويس إلى 4.3 مليار دولار في عام 2017 ، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 3.4 ٪ مقارنة بالعام الماضي.
نقطة نظام..
لا شك أنه ومثلما هناك العديد من المؤيدين للرئيس عبد الفتاح السيسي، هناك أيضا المعارضين، ومثلما تحقق العديد من الإيجابيات في فترة بسيطة، هناك سلبيات أيضا، لكن وطالما تحقق إيجابيات اقتصادية في فترة بسيطة، فمن المتوقع أن تحل كافة المشاكل، واحدة تلو الأخرى، لكننا في حاجة للوقت ليس إلا، وما يعد مطمئنا هو أن الرئيس السيسي، ذات قدرة على فهم ماهية السياسة.