بورصات الخليج ترتفع بفعل النفط
الأربعاء 13/يوليو/2016 - 03:03 م
استفادت أسواق الأسهم الخليجية من تعافي أسعار النفط لتغلق جميعها على ارتفاع اليوم (الثلاثاء)، بينما تراجعت البورصة المصرية لليوم الثاني مع قيام المستثمرين بالبيع لجني الأرباح من المكاسب التي تحققت بفعل تكنهات خفض قيمة العملة في المستقبل.
وصعد النفط من أدنى مستوياته في شهرين الذي سجله أمس، بعدما زاد خام «برنت» 1.29 دولار إلى 47.54 دولار للبرميل، وارتفع خام «غرب تكساس الوسيط» الأميركي 1.10 دولار إلى 45.86 دولار للبرميل.
وهبط مؤشر بورصة قطر نحو 0.9 في المئة أثناء الجلسة، لكنه أغلق مرتفعاً 0.4 في المئة، مسجلاً أعلى مستوياته في 11 أسبوعاً.
وارتفع سهم بنك «قطر الوطني» واحداً في المئة، وحقق البنك زيادة 16 في المئة في صافي ربح الربع الثاني من العام، بحسب ما أعلن بعد إغلاق السوق، مدعوماً بإدراج «فينانس بنك» التركي في حساباته، بعدما استكمل صفقة شرائه في (يونيو) الماضي مقابل 2.7 بليون يورو.
وفي الإمارات العربية المتحدة، ارتفع مؤشر سوق دبي 1.3 في المئة مسجلاً مكاسب لست جلسات متتالية قبل وبعد عطلة العيد.
وتعافى المؤشر العام لسوق أبو ظبي من خسائره المبكرة ليغلق على ارتفاع طفيف مع تعويض أسهم البنوك بعض خسائر الجلستين السابقتين.
وفي سلطنة عمان زاد مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية 0.5 في المئة مدعوماً بأداء أسهم البنوك. وصعد سهم «البنك الوطني العماني» 2.1 في المئة، بعدما أعلن عن خطط لجمع 100 مليون دولار من خلال إصدار سندات.
وأغلق سهم أسمنت عمان مستقراً رغم إعلان الشركة في وقت سابق من اليوم عن زيادة 83.9 في المئة في صافي ربح الربع الثاني بعد خصم الضرائب وفقاً لحسابات «تومسون رويترز».
وتعافت البورصة المصرية من بعض خسائرها المبكرة ليغلق مؤشرها الرئيس منخفضاً 0.7 في المئة.
وقام المتعاملون بجني الأرباح، بعدما صعد المؤشر 7.7 في المئة في جلستين سابقتين بعد تعليقات لمحافظ «البنك المركزي» بأن سعر صرف الجنيه المصري يجب أن يحدده العرض والطلب في السوق.
وسجل سهما شركتي التطوير العقاري «إعمار مصر» و«عامر غروب» أكبر الخسائر بتراجعهما 2.5 و3.3 في المئة على الترتيب.
وواصل سهم «غلوبال تليكوم» أداءه الإيجابي وصعد 1.4 في المئة مسجلاً أعلى مستوياته في 16 شهراً.
وصعد النفط من أدنى مستوياته في شهرين الذي سجله أمس، بعدما زاد خام «برنت» 1.29 دولار إلى 47.54 دولار للبرميل، وارتفع خام «غرب تكساس الوسيط» الأميركي 1.10 دولار إلى 45.86 دولار للبرميل.
وهبط مؤشر بورصة قطر نحو 0.9 في المئة أثناء الجلسة، لكنه أغلق مرتفعاً 0.4 في المئة، مسجلاً أعلى مستوياته في 11 أسبوعاً.
وارتفع سهم بنك «قطر الوطني» واحداً في المئة، وحقق البنك زيادة 16 في المئة في صافي ربح الربع الثاني من العام، بحسب ما أعلن بعد إغلاق السوق، مدعوماً بإدراج «فينانس بنك» التركي في حساباته، بعدما استكمل صفقة شرائه في (يونيو) الماضي مقابل 2.7 بليون يورو.
وفي الإمارات العربية المتحدة، ارتفع مؤشر سوق دبي 1.3 في المئة مسجلاً مكاسب لست جلسات متتالية قبل وبعد عطلة العيد.
وتعافى المؤشر العام لسوق أبو ظبي من خسائره المبكرة ليغلق على ارتفاع طفيف مع تعويض أسهم البنوك بعض خسائر الجلستين السابقتين.
وفي سلطنة عمان زاد مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية 0.5 في المئة مدعوماً بأداء أسهم البنوك. وصعد سهم «البنك الوطني العماني» 2.1 في المئة، بعدما أعلن عن خطط لجمع 100 مليون دولار من خلال إصدار سندات.
وأغلق سهم أسمنت عمان مستقراً رغم إعلان الشركة في وقت سابق من اليوم عن زيادة 83.9 في المئة في صافي ربح الربع الثاني بعد خصم الضرائب وفقاً لحسابات «تومسون رويترز».
وتعافت البورصة المصرية من بعض خسائرها المبكرة ليغلق مؤشرها الرئيس منخفضاً 0.7 في المئة.
وقام المتعاملون بجني الأرباح، بعدما صعد المؤشر 7.7 في المئة في جلستين سابقتين بعد تعليقات لمحافظ «البنك المركزي» بأن سعر صرف الجنيه المصري يجب أن يحدده العرض والطلب في السوق.
وسجل سهما شركتي التطوير العقاري «إعمار مصر» و«عامر غروب» أكبر الخسائر بتراجعهما 2.5 و3.3 في المئة على الترتيب.
وواصل سهم «غلوبال تليكوم» أداءه الإيجابي وصعد 1.4 في المئة مسجلاً أعلى مستوياته في 16 شهراً.