الاحتلال الإسرائيلي يواصل انتهاكاته.. والفلسطينيون ينددون بمساوئ الكيان الصهيوني
الجمعة 13/أبريل/2018 - 06:06 م
أحمد عمادالدين
طباعة
في ظل رغبة الكيان الصهيوني مغتصب الدولة الفلسطينية في اتخاذ القدس عاصمة لهم، بدأت حركات الفلسطينيين للتنديد بمساوئ الاحتلال الذي يستخدم ومازال القوة المفرطة في اتخاذ ما ليس لهم بالقوة، وهو الأمر الذي تعودنا عليه كعرب منذ عام 1948.
ونظم أخواننا الفلسطنيين منذ أكثر من أسبوعين مجموعة من المسيرات في مطلع صباح كل يوم جمعة، وذلك ضمن فعاليات "العودة الكبرى" للتنديد بالجرائم التي قام بها جنود الاحتلال ضد أصحاب الوطن والأرض، ودائمًا ما واصل إخواننا هناك احتجاجهم ضد المستعمر الإسرائيلي، بداية من رشق المستعمر بالحجارة ضد الرصاص والمدافع والطائرات الحربية، وهناك الكثير من المناضلين من أهالينا في فلسطين لهم تاريخ في النضال، حيث صمدوا وبكل قوة أمام مدافع وطائرات المغتصب.
وتوالت صرخات الفلسطينيين آلما من ممارسات القهر التي مارسها قوى الاحتلال عليهم منذ فترة، حيث أن الفترة القادمة سيواجه قطاع غزة العديد من المشاكل الكبيرة التي تمس نحو أكثر من مليوني فلسطيني، وذلك بسبب انهيار الحالة الاقتصادية وتقليص الرواتب وانقطاع التيار الكهربائي وتوقف المساعدات الخارجية التي تساهم في ضبط الخدمات، حيث أنه سيتم توقف المقومات الأساسية للعيش خلال أيام حيث يوجد تضييق من جانب الصهاينة على الوقود ومحطات مياه الشرب والصرف الصحي وغيرها.
في ظل هذا التضييق لم يكن هناك أي حل لأخواننا في فلسطين سوى تنظيم مسيرات احتجاجية لعل العالم يرأف بهم وينظر لحالهم، مما تسببت هذه المسيرات في قتل العديد من الشباب والأطفال الذي تصدوا إلى مدافع الصهاينة بكلمة حق.
بالرغم من كل ممارسات الاضطهاد التي يمارسها جنود الاحتلال ضد أخواننا هناك، إلى أنه يواصل الشعب الفلسطيني إعطاء دروسا للعالم أجمع في الوطنية والجهاد ضد المستعمر البغيض فقد قاموا بتفجير عدة مخازن للأسلحة الإسرائيلية وتصفية العديد من جنودهم، ولكن بالرغم من هذه النجاحات إلا أن جروحهم لن تضمد ولن تشفى، ولا يتبقى لنا إلا أن ندعو الله كي ينصرهم ويعزهم ويعيد لهم ولنا زهرة المدائن.
ونظم أخواننا الفلسطنيين منذ أكثر من أسبوعين مجموعة من المسيرات في مطلع صباح كل يوم جمعة، وذلك ضمن فعاليات "العودة الكبرى" للتنديد بالجرائم التي قام بها جنود الاحتلال ضد أصحاب الوطن والأرض، ودائمًا ما واصل إخواننا هناك احتجاجهم ضد المستعمر الإسرائيلي، بداية من رشق المستعمر بالحجارة ضد الرصاص والمدافع والطائرات الحربية، وهناك الكثير من المناضلين من أهالينا في فلسطين لهم تاريخ في النضال، حيث صمدوا وبكل قوة أمام مدافع وطائرات المغتصب.
وتوالت صرخات الفلسطينيين آلما من ممارسات القهر التي مارسها قوى الاحتلال عليهم منذ فترة، حيث أن الفترة القادمة سيواجه قطاع غزة العديد من المشاكل الكبيرة التي تمس نحو أكثر من مليوني فلسطيني، وذلك بسبب انهيار الحالة الاقتصادية وتقليص الرواتب وانقطاع التيار الكهربائي وتوقف المساعدات الخارجية التي تساهم في ضبط الخدمات، حيث أنه سيتم توقف المقومات الأساسية للعيش خلال أيام حيث يوجد تضييق من جانب الصهاينة على الوقود ومحطات مياه الشرب والصرف الصحي وغيرها.
في ظل هذا التضييق لم يكن هناك أي حل لأخواننا في فلسطين سوى تنظيم مسيرات احتجاجية لعل العالم يرأف بهم وينظر لحالهم، مما تسببت هذه المسيرات في قتل العديد من الشباب والأطفال الذي تصدوا إلى مدافع الصهاينة بكلمة حق.
بالرغم من كل ممارسات الاضطهاد التي يمارسها جنود الاحتلال ضد أخواننا هناك، إلى أنه يواصل الشعب الفلسطيني إعطاء دروسا للعالم أجمع في الوطنية والجهاد ضد المستعمر البغيض فقد قاموا بتفجير عدة مخازن للأسلحة الإسرائيلية وتصفية العديد من جنودهم، ولكن بالرغم من هذه النجاحات إلا أن جروحهم لن تضمد ولن تشفى، ولا يتبقى لنا إلا أن ندعو الله كي ينصرهم ويعزهم ويعيد لهم ولنا زهرة المدائن.