كيري يبحث "هاتفيًا" مع "الخارجية المصرية" نتائج زيارته لإسرائيل
الأربعاء 13/يوليو/2016 - 04:57 م
خالد شيرازي
طباعة
قالت وزارة الخارجية المصرية، اليوم الأربعاء، إن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، أجرى اتصالًا هاتفيًا، بنظيره المصري سامح شكري، بحث خلاله نتائج زيارة الأخير لإسرائيل الأحد الماضي.
وبحسب بيان للخارجية المصرية، فإن الاتصال الذي جرى اليوم، تناول "نتائج الزيارة الأخيرة" التي قام بها شكري إلى إسرائيل، و"الجهود المبذولة لاستئناف عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي".
وأضاف البيان، أنه "تم الاتفاق على عقد لقاء ثنائي بين وزيري خارجية مصر والولايات المتحدة خلال زيارة شكري لواشنطن، لحضور اجتماع وزاري للتحالف الدولي ضد تنظيم داعش الإرهابي، والمقرر عقده في 21 يوليو الجاري".
ويناقش اللقاء الثنائي المرتقب زيارة شكري لإسرائيل وكافة الملفات المرتبطة بالعلاقات الثنائية، والأوضاع الإقليمية المختلفة بشكل تفصيلي، بحسب البيان.
وحلّ شكري بإسرائيل، الأحد الماضي، في زيارة هي الأولى من نوعها لوزير خارجية مصري منذ عام 2007، والتقى خلالها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وناقشا جملة من الملفات أهمها العلاقات بين الجانبين وعملية السلام في الشرق الأوسط.
وتوقفت المفاوضات الفلسطينية - الإسرائيلية في أبريل 2014، بعد رفض تل أبيب مفاوضات على أساس قيام دولة فلسطينية على حدود 1967، ووقف الاستيطان، فضلاً عن رفضها الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين القدامى في سجونها.
وتبدو العلاقات المصرية الإسرائيلية جيدة، منذ وصول الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي للحكم في يونيو 2014، إذ تم إعادة فتح سفارة تل أبيب بالقاهرة العام الجاري، بالتزامن مع إرسال سفير لمصر إلى إسرائيل بعد سحبه في عام 2012، غير أن التطبيع الشعبي بين الطرفين ما يزال محل رفض.
وبحسب بيان للخارجية المصرية، فإن الاتصال الذي جرى اليوم، تناول "نتائج الزيارة الأخيرة" التي قام بها شكري إلى إسرائيل، و"الجهود المبذولة لاستئناف عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي".
وأضاف البيان، أنه "تم الاتفاق على عقد لقاء ثنائي بين وزيري خارجية مصر والولايات المتحدة خلال زيارة شكري لواشنطن، لحضور اجتماع وزاري للتحالف الدولي ضد تنظيم داعش الإرهابي، والمقرر عقده في 21 يوليو الجاري".
ويناقش اللقاء الثنائي المرتقب زيارة شكري لإسرائيل وكافة الملفات المرتبطة بالعلاقات الثنائية، والأوضاع الإقليمية المختلفة بشكل تفصيلي، بحسب البيان.
وحلّ شكري بإسرائيل، الأحد الماضي، في زيارة هي الأولى من نوعها لوزير خارجية مصري منذ عام 2007، والتقى خلالها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وناقشا جملة من الملفات أهمها العلاقات بين الجانبين وعملية السلام في الشرق الأوسط.
وتوقفت المفاوضات الفلسطينية - الإسرائيلية في أبريل 2014، بعد رفض تل أبيب مفاوضات على أساس قيام دولة فلسطينية على حدود 1967، ووقف الاستيطان، فضلاً عن رفضها الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين القدامى في سجونها.
وتبدو العلاقات المصرية الإسرائيلية جيدة، منذ وصول الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي للحكم في يونيو 2014، إذ تم إعادة فتح سفارة تل أبيب بالقاهرة العام الجاري، بالتزامن مع إرسال سفير لمصر إلى إسرائيل بعد سحبه في عام 2012، غير أن التطبيع الشعبي بين الطرفين ما يزال محل رفض.