الجمهور الحقيقى لكرة القدم هل هو جانى بانسياقة وراء مهاترات بعض المرتزقة من بعض المأجورين من بعض الأفراد من الجماهير وتركهم يعبثون فى مقدرات الدولة من منشآت وممتلكات رياضية وغير رياضية عامة وخاصة بتنشئ من امال الضرائب المأخوذة منى ومنك..ام هم مجنى عليهم لعدم مقدرتهم (الجماهير) من دخول المباريات بسبب قلة منحرفة من الجماهير وفشل المسئولين عن هذا الملف فى وجود حلول لها منذ ظهور هؤلاء القله فى ابريل 2007..ياسادة هناك عدد كبير من الشعب المصرى متنفسهم الوحيد هو كرة القدم.
فبعد ماذكر فهل هؤلاء الجماهير مجنى ام مجنى عليهم..اتمنى من المسئولين عن الرياضة وعن الإعلام ومنابرهم ان يخرجوا برة الصندوق لإختيار الحلول المثلى لهذة المشكلة وننتهز فرصة تراجع بعض الكيانات من الالتراس واعلان عن انتمائهم لوطنهم ولانديتهم فى بيانهم الأخير وهذة بعض الحلول مثل إنشاء إدارة بوزارة الداخلية مخصصة لجماهير الأندية.. إنشاء اتحاد نوعى لروابط المشجعين تحت مظلة وزارة الشباب والرياضة والشئون الاجتماعية وايضا جائزة أسبوعية للجمهور المثالى عمل دورات تدريبة داخل وخارج مصر للتدريب على ثقافة التشجيع المثالى الإيجابي وتعتبر حافز فى نفس الوقت...وهناك حلول كثيرة خارج الصندوق لتصحيح مسار ابنائنا من المهوسين بالتشجيع السلبى الهدام....جاء الوقت للوقوف صف واحد للمشاركة الإيجابية لدخول الجماهير المدرجات والتحلى بثقافة التشجيع المثالى