رغيف عيش يقتل.. أغرب 10 جرائم على مدار الشهر الماضي
الثلاثاء 17/أبريل/2018 - 11:09 م
محمد أبوالنجا
طباعة
ما زال مسلسل جرائم القتل، مستمر حتي الآن، اتخذ العديد من البشر الحالة الاقتصادية وسوء المعيشة زريعة لإزهاق روح إنسان، فتحت أي ظرف وأي سبب يستطيع إنسان إنهاء حياة آخر بكل بساطة.
وتستعرض بوابة المواطن الإخبارية أفظع وأغرب 10 جرائم على مدار الشعل الماضى:
حيث استدرجا عاطلا وفتاة المجني عليه لشقة بحجة قضاء سهرة ثم قتلاه خنقا واستوليا على هاتفه المحمول، ومبلغ مالي، بالإضافة إلى سيارته الملاكي، ثم تخلصا من جثته بالطريق.
حيث قام عامل بمطبعة، بقتل عاطل، فى منطقة عين شمس، لمطالبته بسداد مبلغ مالى، كان قد اقترضه منه، وعقب مشاهدة العامل مبلغ 200 جنيه، بحوزة المجنى عليه، حاول خطفها لسداد جزء من المبلغ، والتي تسببت فى مشاجرة بينهما بالأسلحة البيضاء.
حيث تسببت لعبة "التنين الأزرق"، فى دفع طفلة إلى الشنق بالمرج، وذلك بعد فترة قصيرة من قيامها باللعب، بحسب أهل الضحية.
حيث أقبلت على الانتحار بقبضة يدها بسبب تقدمها في العمر وتأخرها في الزواج، بإعدام نفسها شنقا داخل غرفة بمقر دار الأيتام بالطابق الثاني.
حيث قامت السيدة أم محمد بمقتل أحد الأشخاص بسبب رغيف عيش زيادة، وقام الأهالى بنقله إلى المستشفى جثة هامدة.
حيث أنهى سائق سيارة أجرة، حياة زميله بسبب خلافات حول أولوية تحميل الركاب، وهو ما دفع المجني عليه التعدي على المتهم بسلاح أبيض" مطواة"، وإصابته بجروح في الرأس، الأمر الذي دفع المتهم للتعدي عليه بسلاح أبيض، محدثًا إصابته التي أودت بحياته.
حيث قام المجنى عليه بمعاتبه شقيقه المتهم بسبب تعاطيه مخدر الاستروكس، وكان ينصحه بالابتعاد عن المخدرات، ولكنه لم يستجب، وفى يوم الحادث نشبت مشادة كلامية بين المتهم وشقيقه بسبب شرائه المخدرات، تطورت إلى تشابك بالأيدي، أخرج على إثرها المتهم مطواة وذبح بها شقيقه.
حيث تجرد أب من كل مشاعر الإنسانية وأقبل على قتل نجله البالغ من العمر 11 عاما، حيث عذبه بسكين ساخن حتى فارق الحياة ببولاق الدكرور، واعترف المتهم بارتكاب الجريمة، بسبب اتصال المجنى عليه بوالدته رغم عدم سماح المتهم له بالتواصل معها، لسوء سمعتها.
حيث كشف البحث الجنائي معاينة الجثة وأن الضحية فى منتصف العقد الثالث من العمر، ولديها طفل، وتبحث النيابة مكان الجريمة لمعرفة ظروفها وملابسها وعما إذا كان هناك شبهة جنائية من عدمه.
حيث قام شاب متزوج ولديه طفلة، وأنه قبل أن يُلقي بنفسه من فوق الكوبري العلوى فى ترعة الإسماعيلية، أعطى تليفونه المحمول وكل متعلقاته إلى أحد أصدقاء والده بالمنطقة، فيما يُكثف رجال الإنقاذ جهودهم لانتشال الجثة.