روحاني يوجه رسالة صارمة للدول المعادية لإيران
الأربعاء 18/أبريل/2018 - 09:50 ص
عواطف الوصيف
طباعة
وجه الرئيس الإيراني حسن روحاني، رسالة صارمة لكل من يتحدى إيران، أو يشكك في قدراتها على المواجهة، فقد أكد أن بلاده ستنتج وتوفر ما تحتاجه من السلاح دون الاكتراث برأي أي دولة آخرى، مؤكدا أن الجيش الإيراني وفر، كل السبل لتوفير الأمن والأمان لإيران وللمنطقة أكثر من أي وقت مضى.
وقرر روحاني، اليوم الأربعاء، أن يحتفل بمناسبة ذكرى اليوم الوطني للجيش، على طريقته، حيث نوه خلال الكلمة التي ألقاها من أجل هذه المناسبة، إن القوات المسلحة وحرس الثورة الإسلامية، سيعملون على انتاج أي سلاح دفاعي تكون البلاد بحاجة إليه، ولن نكترث لايا من البلاد الأخرى المعادية، فيما يخص قدرة إيران الدفاعية، بحسب ما نقلت وكالة "تسنيم" الإيرانية.
وأضاف روحاني: "في ظل ما يحدث في المنطقة جعلت فيها القوى الكبرى المجموعات الإرهابية وسيلة لتنفيذ أهدافها وزعزعة الأمن في هذه المنطقة الحساسة"، مشيرة إلى أن إيران في حاجة إلى قوات مسلحة مقتدرة، لكي تقف في وجه مؤامرات القوى الكبرى ولكي لا تسمح للإرهابيين التفكير في دخول إيران".
وأختتم الرئيس الإيراني كلمته قائلا: "قواتنا المسلحة تمكنت بالإضافة إلى توفير الأمن للبلاد أن تؤدي دورا رئيسيا في إرساء الاستقرار والأمن الإقليمي"، مضيفا: "قواتنا المسلحة اليوم أكثر تأثيراً من أي وقت مضى في القضايا الإقليمية والدولية".
وقرر روحاني، اليوم الأربعاء، أن يحتفل بمناسبة ذكرى اليوم الوطني للجيش، على طريقته، حيث نوه خلال الكلمة التي ألقاها من أجل هذه المناسبة، إن القوات المسلحة وحرس الثورة الإسلامية، سيعملون على انتاج أي سلاح دفاعي تكون البلاد بحاجة إليه، ولن نكترث لايا من البلاد الأخرى المعادية، فيما يخص قدرة إيران الدفاعية، بحسب ما نقلت وكالة "تسنيم" الإيرانية.
وأضاف روحاني: "في ظل ما يحدث في المنطقة جعلت فيها القوى الكبرى المجموعات الإرهابية وسيلة لتنفيذ أهدافها وزعزعة الأمن في هذه المنطقة الحساسة"، مشيرة إلى أن إيران في حاجة إلى قوات مسلحة مقتدرة، لكي تقف في وجه مؤامرات القوى الكبرى ولكي لا تسمح للإرهابيين التفكير في دخول إيران".
وأختتم الرئيس الإيراني كلمته قائلا: "قواتنا المسلحة تمكنت بالإضافة إلى توفير الأمن للبلاد أن تؤدي دورا رئيسيا في إرساء الاستقرار والأمن الإقليمي"، مضيفا: "قواتنا المسلحة اليوم أكثر تأثيراً من أي وقت مضى في القضايا الإقليمية والدولية".