علماء تغذية: "بدانة الأطفال" كابوس على وشك الانفجار
الخميس 14/يوليو/2016 - 12:53 م
دق فريق من علماء التغذية الأمريكيين ناقوس الخطر من تحول بدانة الأطفال، في السنوات القليلة الماضية لكابوس على وشك الانفجار ليخلف عواقب صحية اقتصادية وخيمة على مستقبل الأجيال القادمة.
وشدد علماء التغذية على طرق تحديد مستويات الدهون في الجسم بشكل مباشر تعتمد في التشخيص في الكثير من الأحيان على قياس مؤشر كتلة الجسم (BMI)، فيما يتم الاعتماد على تعريف زيادة الوزن بين الأطفال والمراهقين باستخدام عامل العمر والجنس المحدد لمؤشر كتلة الجسم لديهم.
وفى قت سابق من هذا العام، لفتت لجنة تابعة "لمنظمة الصحة العالمية" (WHO) الانتباه إلى ارتفاع حالات الإصابة بالبدانة في مرحلة الطفولة، والتي وصفتها بـ"الكابوس على وشك الانفجار"، حيث وجدت أن نحو 41 مليون طفل دون الخامسة يعانى من زيادة في الوزن في الوقت الذي ينمو فيه العديد من الأطفال في بيئة تشجعهم على اكتساب المزيد من الوزن.
يأتى ذلك في الوقت، الذي كشفت فيه الإحصاءات إلى أن 6.1% من الأطفال دون الخامسة يعانون من زيادة في الوزن في عام 2014، مقارنة بنحو 4.8% عما تم تسجيله في عام 1990. ويعد الأطفال الذين ينتمون لأسر ذات دخل متوسط مثل الغالبية العظمى من الأسر في الهند هم الأكثر عرضة بمعدل الضعف للمعاناة من البدانة بواقع ما بين 7،5 إلى 15،5 مليون طفل بواقع 48% من إجمالى الأطفال في القارة الآسيوية، ونحو 25% من أقرانهم في أفريقيا.
وشدد علماء التغذية على طرق تحديد مستويات الدهون في الجسم بشكل مباشر تعتمد في التشخيص في الكثير من الأحيان على قياس مؤشر كتلة الجسم (BMI)، فيما يتم الاعتماد على تعريف زيادة الوزن بين الأطفال والمراهقين باستخدام عامل العمر والجنس المحدد لمؤشر كتلة الجسم لديهم.
وفى قت سابق من هذا العام، لفتت لجنة تابعة "لمنظمة الصحة العالمية" (WHO) الانتباه إلى ارتفاع حالات الإصابة بالبدانة في مرحلة الطفولة، والتي وصفتها بـ"الكابوس على وشك الانفجار"، حيث وجدت أن نحو 41 مليون طفل دون الخامسة يعانى من زيادة في الوزن في الوقت الذي ينمو فيه العديد من الأطفال في بيئة تشجعهم على اكتساب المزيد من الوزن.
يأتى ذلك في الوقت، الذي كشفت فيه الإحصاءات إلى أن 6.1% من الأطفال دون الخامسة يعانون من زيادة في الوزن في عام 2014، مقارنة بنحو 4.8% عما تم تسجيله في عام 1990. ويعد الأطفال الذين ينتمون لأسر ذات دخل متوسط مثل الغالبية العظمى من الأسر في الهند هم الأكثر عرضة بمعدل الضعف للمعاناة من البدانة بواقع ما بين 7،5 إلى 15،5 مليون طفل بواقع 48% من إجمالى الأطفال في القارة الآسيوية، ونحو 25% من أقرانهم في أفريقيا.