صور| شباب فلسطينييون يتطوعون لمكافحة قنابل الاحتلال فى جمعة "الشهداء والأسرى"
الجمعة 20/أبريل/2018 - 11:45 ص
حامد العدوى
طباعة
حصلت "بوابة المواطن" على صور لاستعدادت شباب فلسطينيون أثناء تحضيرات مكافحتهم لقنابل الغاز التى يطلقها الاحتلال الإسرائيلى على المتظاهرين الفلسطيني، على المتظاهرين فى جمعة "الشهداء والأسرى".
يذكر إن مجموعة من الشباب الفلسطينيين، أعلنوا تطوعهم فى وحدة مكافحة قنابل الغاز التي تطلقها قوات الاحتلال على المشاركين في مسيرة العودة شرق خانيونس.
وتوافد المتظاهرون الفلسطينيون، للمشاركة في جمعة "الشهداء والأسري"، وأسفر عن ذلك إصابة فلسطينيين اثنين برصاص الاحتلال شرق جباليا.
وبدأت مظاهرات يوم الأرض، يوم الجمعة 30 مارس، واستمرت المسيرات حتى الجمعة الماضية التي أطلق عليها اسم "رفع علم فلسطين وحرق علم إسرائيل".
وتعود أحداث يوم الأرض الفلسطيني لعام 1976، وذلك بعد أن قامت السلطات الإسرائيلية العنصرية بمصادرة آلاف الدونمات من الأراضي العربية ذات الملكية الخاصة أو المشاع في نطاق حدود مناطق ذو أغلبية سكانية تحت غطاء مرسوم جديد، حيث صدر رسميًا في منتصف السبعينات.
كما أطلق عليه اسم مشروع "تطوير الجليل" والذي كان في جوهره الأساسي هو "تهويد الجليل"، وبذلك كان السبب المباشر لأحداث يوم الأرض هو قيام السلطات الصهيونية بمصادرة 21 ألف دونم من أراضي عرابة وسخنين ودير حنا وعرب السواعد وغيرها بمنطقة الجليل في فلسطين التي احتلت عام 1948م.
يذكر إن مجموعة من الشباب الفلسطينيين، أعلنوا تطوعهم فى وحدة مكافحة قنابل الغاز التي تطلقها قوات الاحتلال على المشاركين في مسيرة العودة شرق خانيونس.
وتوافد المتظاهرون الفلسطينيون، للمشاركة في جمعة "الشهداء والأسري"، وأسفر عن ذلك إصابة فلسطينيين اثنين برصاص الاحتلال شرق جباليا.
وبدأت مظاهرات يوم الأرض، يوم الجمعة 30 مارس، واستمرت المسيرات حتى الجمعة الماضية التي أطلق عليها اسم "رفع علم فلسطين وحرق علم إسرائيل".
وتعود أحداث يوم الأرض الفلسطيني لعام 1976، وذلك بعد أن قامت السلطات الإسرائيلية العنصرية بمصادرة آلاف الدونمات من الأراضي العربية ذات الملكية الخاصة أو المشاع في نطاق حدود مناطق ذو أغلبية سكانية تحت غطاء مرسوم جديد، حيث صدر رسميًا في منتصف السبعينات.
كما أطلق عليه اسم مشروع "تطوير الجليل" والذي كان في جوهره الأساسي هو "تهويد الجليل"، وبذلك كان السبب المباشر لأحداث يوم الأرض هو قيام السلطات الصهيونية بمصادرة 21 ألف دونم من أراضي عرابة وسخنين ودير حنا وعرب السواعد وغيرها بمنطقة الجليل في فلسطين التي احتلت عام 1948م.