الاطلاع على الوظائف الجديدة والفوز بها
الخميس 14/يوليو/2016 - 02:22 م
في محاولة للربط بين المواهب والفرص بشكل أفضل، كشفت الدراسة أيضاً عن الطريقة التي يدري عبرها الأشخاص بالوظائف الجديدة حتى يجدون المنصب الذي يصبون إليه في نهاية المطاف.
وتبين أن المهنيين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عند المقارنة بنظرائهم حول العالم مرجحون أكثر للعثور على وظيفة جديدة من شركة توظيف (13%) أو من أحد أفراد شبكتهم الشخصية (25%) عوضاً عن قراءة المقالات على الإنترنت عن الشركة.
ويميل الباحثون عن عمل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عند معرفتهم بهذه المناصب إلى عدم تقديم طلبهم فوراً، إذ أكثر من نصفهم يجري أولاً بحثاً مفصلاً عن الشركة ونحو النصف يعتمد إلى تحديث سيرته الذاتية قبل تقديم الطلب.
ويعتبر استخدام التكنولوجيا محورياً للحصول على الوظيفة النهائية. وتبين أن المهنيين في الإمارات العربية المتحدة أكثر ترجيحاً للعثور على وظيفة جديدة عند تقديم الطلب عبر مواقع التواصل الاجتماعي شأن لينكدإن (حوالي 40%)، وعبر المواقع الإلكترونية لشركات التوظيف، مقارنةً بنظرائهم.
ويستند تقرير "اتجاهات المواهب" السنوي من لينكدإن إلى استطلاع آراء أكثر من 33 ألف مهني حول العالم، منهم 3298 منتسب في موقع لينكدإن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بين يناير (كانون الثاني) ومارس (آذار) 2016، من بينهم 35% من مواطني بلدان هذه المنطقة.
وتبين أن المهنيين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عند المقارنة بنظرائهم حول العالم مرجحون أكثر للعثور على وظيفة جديدة من شركة توظيف (13%) أو من أحد أفراد شبكتهم الشخصية (25%) عوضاً عن قراءة المقالات على الإنترنت عن الشركة.
ويميل الباحثون عن عمل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عند معرفتهم بهذه المناصب إلى عدم تقديم طلبهم فوراً، إذ أكثر من نصفهم يجري أولاً بحثاً مفصلاً عن الشركة ونحو النصف يعتمد إلى تحديث سيرته الذاتية قبل تقديم الطلب.
ويعتبر استخدام التكنولوجيا محورياً للحصول على الوظيفة النهائية. وتبين أن المهنيين في الإمارات العربية المتحدة أكثر ترجيحاً للعثور على وظيفة جديدة عند تقديم الطلب عبر مواقع التواصل الاجتماعي شأن لينكدإن (حوالي 40%)، وعبر المواقع الإلكترونية لشركات التوظيف، مقارنةً بنظرائهم.
ويستند تقرير "اتجاهات المواهب" السنوي من لينكدإن إلى استطلاع آراء أكثر من 33 ألف مهني حول العالم، منهم 3298 منتسب في موقع لينكدإن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بين يناير (كانون الثاني) ومارس (آذار) 2016، من بينهم 35% من مواطني بلدان هذه المنطقة.