"الشيحي": البحث العلمي علي رأس أوليات "السيسي"
الخميس 14/يوليو/2016 - 02:36 م
محمد العطار
طباعة
أكد الدكتور أشرف الشيحي وزير التعليم العالي والبحث العلمي أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يضع قضية البحث العلمي في قمة أولوياته، وأن الدولة تسعى للاستثمار في البحث العلمي من اجل النهوض بالمنظومة البحثية والعلمية في مصر وتشجيع شباب العلماء والمخترعين من خلال توفير بيئة مناسبة وملائمة لهم بهدف تعظيم الاستفادة من العقول الواعدة التي ستساهم في خلق حلول إبداعية غير نمطية في إحداث ثورة اقتصادية بحثية شاملة.
جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها الوزير ظهر اليوم الخميس لفعاليات ورشة العمل التى تنظمها وزارة البحث العلمى تحت عنوان "استثمار المجموعات التشخيصية اقتصاديا"، بحضور عصام خميس نائب الوزير لشئون البحث العلمى، وذلك بمقر الوزارة.
وشدد الوزير على أهمية الارتقاء بمنظومة البحث العلمي في مصر كأحد أهم أولويات التنمية الشاملة، منوهاً إلى أن البحث العلمي يعد المؤشر والمحرك الأساسي التي تقاس عليه الدول في تقدمها او تأخرها.
وأشار الوزير إلى أن هذه الورشة تعد فرصة طيبة لبحث أوجه الاستثمار الاقتصادي لمخرجات البحث العلمي فى مجال المجموعات التشخيصية، بهدف الوصول إلى التصنيع المحلى والتسويق لهذه المجموعات لتوفير العملة الصعبة.
وفى ختام كلمته أعرب "الشيحى" عن تمنياته بأن تسفر فعاليات هذه الورشة عن نتائج وتوصيات تسهم إسهامًا إيجابيًا في النهوض بمستقبل البحث العملى في بلادنا.
جدير بالذكر أن هذه الورشة تعد الورشة الثانية التى تنظمها وزارة البحث العلمى فى هذا المجال، وتناولت فعالياتها عدداً من المحاور منها: المجموعات التشخيصية فى مجال الجينات والأجسام المضادة والأنزيمات والحساسات الحيوية، والوضع الراهن للعلوم والتكنولوجيا والابتكار، وأهم المخرجات البحثية القابلة للتطبيق والتصنيع فى المؤسسات العلمية بمصر.
شهد الورشة بعض نواب رؤساء الجامعات للدراسات العليا والبحوث بالإضافة إلى عدد من رؤساء المراكز والمعاهد البحثية.
جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها الوزير ظهر اليوم الخميس لفعاليات ورشة العمل التى تنظمها وزارة البحث العلمى تحت عنوان "استثمار المجموعات التشخيصية اقتصاديا"، بحضور عصام خميس نائب الوزير لشئون البحث العلمى، وذلك بمقر الوزارة.
وشدد الوزير على أهمية الارتقاء بمنظومة البحث العلمي في مصر كأحد أهم أولويات التنمية الشاملة، منوهاً إلى أن البحث العلمي يعد المؤشر والمحرك الأساسي التي تقاس عليه الدول في تقدمها او تأخرها.
وأشار الوزير إلى أن هذه الورشة تعد فرصة طيبة لبحث أوجه الاستثمار الاقتصادي لمخرجات البحث العلمي فى مجال المجموعات التشخيصية، بهدف الوصول إلى التصنيع المحلى والتسويق لهذه المجموعات لتوفير العملة الصعبة.
وفى ختام كلمته أعرب "الشيحى" عن تمنياته بأن تسفر فعاليات هذه الورشة عن نتائج وتوصيات تسهم إسهامًا إيجابيًا في النهوض بمستقبل البحث العملى في بلادنا.
جدير بالذكر أن هذه الورشة تعد الورشة الثانية التى تنظمها وزارة البحث العلمى فى هذا المجال، وتناولت فعالياتها عدداً من المحاور منها: المجموعات التشخيصية فى مجال الجينات والأجسام المضادة والأنزيمات والحساسات الحيوية، والوضع الراهن للعلوم والتكنولوجيا والابتكار، وأهم المخرجات البحثية القابلة للتطبيق والتصنيع فى المؤسسات العلمية بمصر.
شهد الورشة بعض نواب رؤساء الجامعات للدراسات العليا والبحوث بالإضافة إلى عدد من رؤساء المراكز والمعاهد البحثية.