فيديو| محافظ شمال سيناء يضع إكليلاً من الزهور على قبر الجندي المجهول
الإثنين 23/أبريل/2018 - 05:42 م
ياسمين شهاب
طباعة
وضع محافظ شمال سيناء اللواء عبد الفتاح حرحور، إكليلاً من الزهور على قبر الجندي المجهول، وذلك مع بدء الاحتفال بعيد الـ36 علي عيد تحرير سيناء، وتضمن مراسم وضع الإكليل عروض رياضية.
ويأتي بعد غدًا الموافق 25 أبريل، هو الذكرى الـ 35 لانسحاب آخر جندي إسرائيلي من على أرض سيناء، وتحرير أرض سيناء من عدا مدينة طابا التي استردت لاحقًا بالتحكيم الدولي في 15 مارس 1989، وذلك اليوم هو بصمة من الفخر علي جبين كل مصري، وعادت لمصرَ خيراُتها وكنوزُهَا في شبه جزيرة سيناء وبخاصة البترول، وعادت القناُة لخدمةِ الملاحةِ العالمية، واستمرت عجلة التعمير في سيناءَ "طابا"، وبذلك عادت لمصر حدودها الدولية السابقة.
وكانت هزيمة 1967 هي الشرارة الأولى لطريق التحرير، حيث بدأت المواجهة على جبهة القتال ابتداءً من سبتمبر 1968 وحتى السادس من أكتوبر 1973م، حيث انطلقت القوات المصرية معلنة بدء حرب العبور والتي خاضتها مصر في مواجهة إسرائيل، واقتحمت قناة السويس وخط بارليف، وكان حرب أكتوبر المجيد تمهيد لعقد اتفاق كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل الذي عُقد في سبتمبر 1978م على أثر مبادرة "السادات" التاريخية في نوفمبر 1977م وزيارته للقدس.
وعادت السيادة المصرية على كامل أراضيها بعد معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل إلى انسحاب إسرائيلي كامل من شبة جزيرة سيناء، وانسحبت إسرائيل في 19 نوفمبر 1979 من منطقة سانت كاترين ووادي الطور.
ويأتي بعد غدًا الموافق 25 أبريل، هو الذكرى الـ 35 لانسحاب آخر جندي إسرائيلي من على أرض سيناء، وتحرير أرض سيناء من عدا مدينة طابا التي استردت لاحقًا بالتحكيم الدولي في 15 مارس 1989، وذلك اليوم هو بصمة من الفخر علي جبين كل مصري، وعادت لمصرَ خيراُتها وكنوزُهَا في شبه جزيرة سيناء وبخاصة البترول، وعادت القناُة لخدمةِ الملاحةِ العالمية، واستمرت عجلة التعمير في سيناءَ "طابا"، وبذلك عادت لمصر حدودها الدولية السابقة.
وكانت هزيمة 1967 هي الشرارة الأولى لطريق التحرير، حيث بدأت المواجهة على جبهة القتال ابتداءً من سبتمبر 1968 وحتى السادس من أكتوبر 1973م، حيث انطلقت القوات المصرية معلنة بدء حرب العبور والتي خاضتها مصر في مواجهة إسرائيل، واقتحمت قناة السويس وخط بارليف، وكان حرب أكتوبر المجيد تمهيد لعقد اتفاق كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل الذي عُقد في سبتمبر 1978م على أثر مبادرة "السادات" التاريخية في نوفمبر 1977م وزيارته للقدس.
وعادت السيادة المصرية على كامل أراضيها بعد معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل إلى انسحاب إسرائيلي كامل من شبة جزيرة سيناء، وانسحبت إسرائيل في 19 نوفمبر 1979 من منطقة سانت كاترين ووادي الطور.