الرئاسة: لن نقبل بديل عن قيام الدولة الفلسطينية
الثلاثاء 24/أبريل/2018 - 04:25 م
عواطف الوصيف
طباعة
أكدت الرئاسة الفلسطينية اليوم الثلاثاء، أن أية خطة للسلام مع إسرائيل بديلة عن قيام دولة فلسطينية وعاصمتها القدس بمقدساتها "لن تُقبل فلسطينيا".
وقال الناطق باسم الرئاسة نبيل ابو ردينة، حول هذا الشأن: "أية محاولة لترويج أفكار مشبوهة ومن أي جهة كانت وتحت أي شعارات غامضة ومواقف غير نهائية لن تكون لها قيمة أو جدوى".
وأضاف ابو ردينة: "نقول لمن يحاول الالتفاف على مبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية من خلال طرح اقتراحات أو شعارات غامضة إن هذه المحاولات سيكون مصيرها الفشل لأنه لن يقبلها أحد ولن تجد تجاوبا فلسطينيا ولا عربيا"، مشددا على أنه ومن دون إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية على حدود 1967 وحل عادل لقضية اللاجئين، لأنها قضايا مركزية وليست طارئة وجميع الحلول المؤقتة والأفكار الغامضة ستنتهي، على حد قوله.
وأكد الناطق باسم الرئاسة أن أية عروض ومن أية جهة كانت إقليمية أو دولية لا تلبي الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني لن ترى النور ولن تكون لها أية شرعية، مشددا على أن القدس بمقدساتها ستبقى عنوان الهوية الفلسطينية، وهي مفتاح تحقيق السلام والأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، كيفما استخدم من مصطلحات.
وختم أبو ردينة بالقول: "نجدد التأكيد على أن أية أفكار وهمية وغير واضحة ستكون بمثابة محاولات عبثية وستدخل المنطقة والعالم في مزيد من التوتر وعدم الاستقرار".
وقال الناطق باسم الرئاسة نبيل ابو ردينة، حول هذا الشأن: "أية محاولة لترويج أفكار مشبوهة ومن أي جهة كانت وتحت أي شعارات غامضة ومواقف غير نهائية لن تكون لها قيمة أو جدوى".
وأضاف ابو ردينة: "نقول لمن يحاول الالتفاف على مبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية من خلال طرح اقتراحات أو شعارات غامضة إن هذه المحاولات سيكون مصيرها الفشل لأنه لن يقبلها أحد ولن تجد تجاوبا فلسطينيا ولا عربيا"، مشددا على أنه ومن دون إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية على حدود 1967 وحل عادل لقضية اللاجئين، لأنها قضايا مركزية وليست طارئة وجميع الحلول المؤقتة والأفكار الغامضة ستنتهي، على حد قوله.
وأكد الناطق باسم الرئاسة أن أية عروض ومن أية جهة كانت إقليمية أو دولية لا تلبي الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني لن ترى النور ولن تكون لها أية شرعية، مشددا على أن القدس بمقدساتها ستبقى عنوان الهوية الفلسطينية، وهي مفتاح تحقيق السلام والأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، كيفما استخدم من مصطلحات.
وختم أبو ردينة بالقول: "نجدد التأكيد على أن أية أفكار وهمية وغير واضحة ستكون بمثابة محاولات عبثية وستدخل المنطقة والعالم في مزيد من التوتر وعدم الاستقرار".