مارينا نادي راقصة مصرية بنكهة إسبانية
الأربعاء 25/أبريل/2018 - 11:17 م
محمد فهمي
طباعة
مصرية تعتمد عليها إسبانيا في تنشيط السياحة، حيث ترقص الفلكلور الإسباني بامتياز، تجوب محافل إسبانيا الشعبية وتلقي ترحيبًا كبيرًا من الشعب الإسباني والمسئولون الإسبان، إنها المصرية مارينا نادي.
بدورها "بوابة المواطن" تواصلت مع الفنانة التي روت قصتها والتي جاءت كالتالي: كانت البداية، عندما سافرت بحثًا عن فرصة عمل بعدما ضاق بي الحال في مصر، فقررت إختيار دولة عربية تتقارب أفكار مواطنيها لدول الغرب، فوقع الإختيار على "لبنان".
وأضافت: "طرحت الفكرة على والدي فاقتنع، فضلًا عن خالى الذي ساعدني أيضًا بتحمله لتكاليف السفر".
وأكملت "مارينا" لـ" بوابة المواطن": "وجدت فرصة عمل ويتر في أحد الكافيهات في بيروت، وظللت بها لمدة سنة ونصف تقريبًا، وجدت أن الشعب اللبناني شعب مبهج للغاية مبتسم دائمًا للحياة، لا ينشغل شخص بأحوال الآخر "كل واحد في حاله"، وهذا مانفتقده في مصر".
وأشارت: "بعد ذلك التحقت بفرقة رقص فلكور اسباني، وهي تقصد في المقام الاول ترويج السياحة الأسبانية داخل بيروت، ويعتمد الرقص على كثرة الحركات وبهجة ألوان الزي الخاص بالفرقة".
بدورها "بوابة المواطن" تواصلت مع الفنانة التي روت قصتها والتي جاءت كالتالي: كانت البداية، عندما سافرت بحثًا عن فرصة عمل بعدما ضاق بي الحال في مصر، فقررت إختيار دولة عربية تتقارب أفكار مواطنيها لدول الغرب، فوقع الإختيار على "لبنان".
وأضافت: "طرحت الفكرة على والدي فاقتنع، فضلًا عن خالى الذي ساعدني أيضًا بتحمله لتكاليف السفر".
وأكملت "مارينا" لـ" بوابة المواطن": "وجدت فرصة عمل ويتر في أحد الكافيهات في بيروت، وظللت بها لمدة سنة ونصف تقريبًا، وجدت أن الشعب اللبناني شعب مبهج للغاية مبتسم دائمًا للحياة، لا ينشغل شخص بأحوال الآخر "كل واحد في حاله"، وهذا مانفتقده في مصر".
وأشارت: "بعد ذلك التحقت بفرقة رقص فلكور اسباني، وهي تقصد في المقام الاول ترويج السياحة الأسبانية داخل بيروت، ويعتمد الرقص على كثرة الحركات وبهجة ألوان الزي الخاص بالفرقة".
وقالت "نادي" أنها التقت بـ "مايكل" في نفس الفرقة فاحبها وأحبته وتزوجا منذ عام ونصف، مضيفة أنها تطمح إلى تكوين فرقة خاصة باسمها لتقديم الرقص الإسباني أيضًا.