الرئيس الفرنسي يتوجه إلى خلية الأزمات المشكلة عقب حادث «نيس»
الجمعة 15/يوليو/2016 - 01:33 ص
وكالات
طباعة
أعلن قصر الرئاسة الفرنسي (الأليزيه) أن الرئيس فرنسوا هولاند قطع زيارته إلى مدينة "افينيون" بجنوب شرق فرنسا ليعود مباشرة إلى باريس بعد هجوم نيس، الذي أسفر عّن مقتل أكثر من 70 وإصابة نحو مائة آخرين.
وأوضح الاليزيه أن الرئيس هولاند أجرى اتصالًا برئيس الوزراء مانويل فالس ووزير الداخلية برنار كازنوف وأنه سيتوجه مباشرة إلى خلية الأزمات التي شكلتها وزارة الداخلية عقب الهجوم.
ولفتت وسائل الإعلام الفرنسية إلى أن نيس كانت من المدن التي خرج منها العديد من "المرشحين للجهاد"، وذلك في الوقت الذي لم تؤكد فيه بعد السلطات الفرنسية إذا كان هجوم نيس جنائيًا أو ارهابيًا.
ولم يتضح بعد إذا كان سائق الشاحنة - الذي سقط قتيلًا خلال الهجوم - قد نفذ الهجوم بمفرده أم كان لديه شركاء.
وأوضح الاليزيه أن الرئيس هولاند أجرى اتصالًا برئيس الوزراء مانويل فالس ووزير الداخلية برنار كازنوف وأنه سيتوجه مباشرة إلى خلية الأزمات التي شكلتها وزارة الداخلية عقب الهجوم.
ولفتت وسائل الإعلام الفرنسية إلى أن نيس كانت من المدن التي خرج منها العديد من "المرشحين للجهاد"، وذلك في الوقت الذي لم تؤكد فيه بعد السلطات الفرنسية إذا كان هجوم نيس جنائيًا أو ارهابيًا.
ولم يتضح بعد إذا كان سائق الشاحنة - الذي سقط قتيلًا خلال الهجوم - قد نفذ الهجوم بمفرده أم كان لديه شركاء.
أعلن قصر الرئاسة الفرنسي (الأليزيه) أن الرئيس فرنسوا هولاند قطع زيارته إلى مدينة "افينيون" بجنوب شرق فرنسا ليعود مباشرة إلى باريس بعد هجوم نيس، الذي أسفر عّن مقتل أكثر من 70 وإصابة نحو مائة آخرين.
وأوضح الاليزيه أن الرئيس هولاند أجرى اتصالًا برئيس الوزراء مانويل فالس ووزير الداخلية برنار كازنوف وأنه سيتوجه مباشرة إلى خلية الأزمات التي شكلتها وزارة الداخلية عقب الهجوم.
ولفتت وسائل الإعلام الفرنسية إلى أن نيس كانت من المدن التي خرج منها العديد من "المرشحين للجهاد"، وذلك في الوقت الذي لم تؤكد فيه بعد السلطات الفرنسية إذا كان هجوم نيس جنائيًا أو ارهابيًا.
ولم يتضح بعد إذا كان سائق الشاحنة - الذي سقط قتيلًا خلال الهجوم - قد نفذ الهجوم بمفرده أم كان لديه شركاء.
وأوضح الاليزيه أن الرئيس هولاند أجرى اتصالًا برئيس الوزراء مانويل فالس ووزير الداخلية برنار كازنوف وأنه سيتوجه مباشرة إلى خلية الأزمات التي شكلتها وزارة الداخلية عقب الهجوم.
ولفتت وسائل الإعلام الفرنسية إلى أن نيس كانت من المدن التي خرج منها العديد من "المرشحين للجهاد"، وذلك في الوقت الذي لم تؤكد فيه بعد السلطات الفرنسية إذا كان هجوم نيس جنائيًا أو ارهابيًا.
ولم يتضح بعد إذا كان سائق الشاحنة - الذي سقط قتيلًا خلال الهجوم - قد نفذ الهجوم بمفرده أم كان لديه شركاء.