رمضان البغدادي لـ"بوابة المواطن":إنشاء بنك أسرة لصرف النفقات والاستضافة الأكثر خطورة
السبت 28/أبريل/2018 - 12:10 م
أسماء حامد
طباعة
يعتبر قانون الأحوال الشخصية، هو القانون الأكثرة إلحاحا، وينتظر الملايين إقراره، لإنه يمس كل الأسر المصرية.
وقال رمضآن البغدادي المحامي، المستشار القانوني لحملة "أريد حلا"، في تصريح خاص لـ"بوابة المواطن"،:"بلا شك أن قانون الأحوال الشخصية عاني كثيرا من الترقيعات والإضافات، والتي أدت الي إطالة أمد التقاضي، كما إن القانون الحالي يفتقد آلية التنفيذ وقوة الإلزام لذا أري أهمية عدة أمور كالتالي".
وأضاف "البغدادي":" أولا. إن يكون دور مكاتب التسوية قاصرا على إعداد ملف القضية أي كان نوعها من خلال الأخصائي الاجتماعي والنفسي والقانوني، والديني، وذلك بلقاء الطرفين كلا علي حدة ثم يقوم المكتب بإعداد مذكرة توصية وتعرض على القاضى وعلية إصدار حكمه على التوصية. بدون أن يحضر أمامه الطرفين".
وأوضح "البغدادي": ثانيا. من لم يرضي بالحكم علية الطعن علية خلال أسبوع، وأن يصدر الحكم خلال خمسة عشر يوما".
وأشار "البغدادى": ثالثا. أحكام الحبس تسلم مباشرة إلى شرطة مختصة تسمي الشرطة القضائية .
وطالب "البغدادي" فى حديثه لـ "بوابة المواطن" مستكملاً الطلبات السابقة قائلاً:"رابعا، إنشاء بنك أسرة يتولي صرف النفقات أي كان نوعها وان تكون موارد من خلال وثائق الزواج والطلاق وشهادات الميلاد والقيد العائلى و إعلامات الوراثة ومن خلال نسبة مئوية من المهور العالية التي تذكر في وثيقة الزواج".
وشدد البغدادي:" خامسا، إن يكون محل إقامة الزوج المسجل في وثيقة الزواج هو عنوانة الحقيقي عند اعلانه، وإن يعلن به، حتي لو لم يعلن وان يقر الزوج انه يقبل اعلانات المحاكم علي هذا العنوان"
.
وأشار البغدادي:" يجب أن تتضمن وثيقة الزواج الالتزام برد قائمة المنقولات الزوجية للزوجة متى طلب منه ذلك والا يعرض نفسة لعقوبة بدنية بمجرد الشكوى بدلا من الإجراءات المطولة ".
وأوصى "البغدادى" بإلغاء تحريات المباحث ويحل محلها تقرير مكتب التسوية عن الحالة المالية.
وبالنسبة للإستضافة، أشار البغدادي: الطفل حتي خمسة عشر عاما في حاجة ماسة لرعاية الأم على أن توضع ضوابط ملزمة للرؤية تتضمن عقوبة على المخالف، وأن يكون محل الرؤية في مكان قريب لمنزل الأم.
واستكمل رمضان بغدادى تصريحاته لـ "بوابة المواطن" قائلاً:" وأري أن يؤخذ رأي الطفل بعد أن يتجاوز الخمسة عشر في الاستضافة، ولا تفرض علية واري أن يحرم من الاستضافة والرؤيا كل من يتعنت في الإنفاق علي أولاده وعلاجهم وتعليمهم فكيف لايفي بالتزماته، ويطالب بالرؤيا والاستضافة".
وقال رمضآن البغدادي المحامي، المستشار القانوني لحملة "أريد حلا"، في تصريح خاص لـ"بوابة المواطن"،:"بلا شك أن قانون الأحوال الشخصية عاني كثيرا من الترقيعات والإضافات، والتي أدت الي إطالة أمد التقاضي، كما إن القانون الحالي يفتقد آلية التنفيذ وقوة الإلزام لذا أري أهمية عدة أمور كالتالي".
وأضاف "البغدادي":" أولا. إن يكون دور مكاتب التسوية قاصرا على إعداد ملف القضية أي كان نوعها من خلال الأخصائي الاجتماعي والنفسي والقانوني، والديني، وذلك بلقاء الطرفين كلا علي حدة ثم يقوم المكتب بإعداد مذكرة توصية وتعرض على القاضى وعلية إصدار حكمه على التوصية. بدون أن يحضر أمامه الطرفين".
وأوضح "البغدادي": ثانيا. من لم يرضي بالحكم علية الطعن علية خلال أسبوع، وأن يصدر الحكم خلال خمسة عشر يوما".
وأشار "البغدادى": ثالثا. أحكام الحبس تسلم مباشرة إلى شرطة مختصة تسمي الشرطة القضائية .
وطالب "البغدادي" فى حديثه لـ "بوابة المواطن" مستكملاً الطلبات السابقة قائلاً:"رابعا، إنشاء بنك أسرة يتولي صرف النفقات أي كان نوعها وان تكون موارد من خلال وثائق الزواج والطلاق وشهادات الميلاد والقيد العائلى و إعلامات الوراثة ومن خلال نسبة مئوية من المهور العالية التي تذكر في وثيقة الزواج".
وشدد البغدادي:" خامسا، إن يكون محل إقامة الزوج المسجل في وثيقة الزواج هو عنوانة الحقيقي عند اعلانه، وإن يعلن به، حتي لو لم يعلن وان يقر الزوج انه يقبل اعلانات المحاكم علي هذا العنوان"
.
وأشار البغدادي:" يجب أن تتضمن وثيقة الزواج الالتزام برد قائمة المنقولات الزوجية للزوجة متى طلب منه ذلك والا يعرض نفسة لعقوبة بدنية بمجرد الشكوى بدلا من الإجراءات المطولة ".
وأوصى "البغدادى" بإلغاء تحريات المباحث ويحل محلها تقرير مكتب التسوية عن الحالة المالية.
وبالنسبة للإستضافة، أشار البغدادي: الطفل حتي خمسة عشر عاما في حاجة ماسة لرعاية الأم على أن توضع ضوابط ملزمة للرؤية تتضمن عقوبة على المخالف، وأن يكون محل الرؤية في مكان قريب لمنزل الأم.
واستكمل رمضان بغدادى تصريحاته لـ "بوابة المواطن" قائلاً:" وأري أن يؤخذ رأي الطفل بعد أن يتجاوز الخمسة عشر في الاستضافة، ولا تفرض علية واري أن يحرم من الاستضافة والرؤيا كل من يتعنت في الإنفاق علي أولاده وعلاجهم وتعليمهم فكيف لايفي بالتزماته، ويطالب بالرؤيا والاستضافة".