نتنياهو: إيران على رأس مباحثاتي مع بومبيو
الأحد 29/أبريل/2018 - 01:48 م
عواطف الوصيف
طباعة
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، إنه سيناقش مع وزير الخارجية الأمريكي الجديد "مايك بومبيو"، الذي من المفترض أن يصل إسرائيل اليوم الأحد، ما قال عنه بـ"العدوان الإيراني" المتزايد في منطقة الشرق الأوسط.
يشار إلى أن جولة "بومبيو" في الشرق الأوسط، التي تشمل السعودية والأردن أيضًا، هي الجولة الأولى التي يقوم بها بصفته وزيرا للخارجية الأمريكية.
ورحب نتنياهو في بيان صدر عن مكتبه، بزيارة بومبيو، واصفه بأنه "صديق حقيقي لإسرائيل"، مشيرا إلى أنه سيناقش معه الملف النووي لطهران، وتواجد قواتها في سوريا.
وجدد رئيس الوزراء الإسرائيلي شكره للرئيس الأمريكي دونالد ترامب على قراره بنقل السفارة إلى القدس، قائلا حول هذا الشأن:" كما قلت مسبقا هناك دول أخرى ستنضم إلى الولايات المتحدة، هناك أمور تحدث فعلا".
وتأتي زيارة بومبيو، قبيل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الامريكي دونالد ترامب، في 12 من مايو المقبل، لاتخاذ قرار بشأن ما إذا كان يجب إعادة فرض عقوبات أمريكية على إيران، وهو الأمر الذي قد يؤدي إلى إنهاء الاتفاق النووي الإيراني.
يشار إلى أن كل من ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، من أشد منتقدي اتفاق عام 2015، الذي سعى إلى فرض قيود على البرنامج النووي الايراني، مقابل رفع العقوبات وتطبيع العلاقات الاقتصادية مع المجتمع الدولي.
يشار إلى أن جولة "بومبيو" في الشرق الأوسط، التي تشمل السعودية والأردن أيضًا، هي الجولة الأولى التي يقوم بها بصفته وزيرا للخارجية الأمريكية.
ورحب نتنياهو في بيان صدر عن مكتبه، بزيارة بومبيو، واصفه بأنه "صديق حقيقي لإسرائيل"، مشيرا إلى أنه سيناقش معه الملف النووي لطهران، وتواجد قواتها في سوريا.
وجدد رئيس الوزراء الإسرائيلي شكره للرئيس الأمريكي دونالد ترامب على قراره بنقل السفارة إلى القدس، قائلا حول هذا الشأن:" كما قلت مسبقا هناك دول أخرى ستنضم إلى الولايات المتحدة، هناك أمور تحدث فعلا".
وتأتي زيارة بومبيو، قبيل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الامريكي دونالد ترامب، في 12 من مايو المقبل، لاتخاذ قرار بشأن ما إذا كان يجب إعادة فرض عقوبات أمريكية على إيران، وهو الأمر الذي قد يؤدي إلى إنهاء الاتفاق النووي الإيراني.
يشار إلى أن كل من ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، من أشد منتقدي اتفاق عام 2015، الذي سعى إلى فرض قيود على البرنامج النووي الايراني، مقابل رفع العقوبات وتطبيع العلاقات الاقتصادية مع المجتمع الدولي.