قوات الإحتلال تدخل في مواجهات بالضفة الغربية وتعتقل رموز من حركة حماس
الأربعاء 02/مايو/2018 - 10:15 ص
عواطف الوصيف
طباعة
شنت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، حملة دهم وتفتيش في مناطق مختلفة بالضفة الغربية الضفة واعتقلت خلالها خمسة فلسطينيين، بزعم ضلوعهم في عمليات مقاومة ضد الاحتلال والمستوطنين.
وزعم جيش الاحتلال أن 5 فلسطينيين اعتقلوا فجرا من انحاء متفرقة من الضفة الغربية؛ بدعوى مشاركتهم في أعمال مقاومة ضد الجيش والمستوطنين، مع الإشارة إلى أنهم أعتقلوا أحد قيادي حركة حماس المقعد، والذي يدعى عدنان حمارشة، ويبلغ من العمر 52 عاما، وذلك بعد اقتحام منزله في بلدة يعبد بمدينة جنين.
وفي بلدة بيت أمر شمال الخليل اعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة مواطنين، كما أصيب عدد من المواطنين بحالات اختناق جراء استنشاقهم للغاز المسيل للدموع خلال مواجهات اندلعت في البلدة.
وأفاد الناشط محمد عياد عوض، أن قوات الاحتلال داهمت العديد من المناطق، أهمها: "الظهر والجلدة والمضابع وخلة العين في بيت أمر"، واقتحم جنود منازل يوسف محمد أحمد العلامي وماجد أحمد جبريل الصليبي وقاموا بتفتيشها وتحطيم أثاثها.
وخلال انسحاب قوات الاحتلال وقعت مواجهات مع الشبان، حيث أطلق جنود الاحتلال الرصاص المطاطي وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع أصيب على إثرها عدد من المواطنين بحالات اختناق تم علاجهم ميدانيا وقد تركزت المواجهات وسط البلدة بجانب المسجد القديم".
في غضون ذلك داهمت قوة من جيش الاحتلال منزلين بالخليل وسلمت مصعب الزغير ومحمد العويوي بلاغات لمراجعة مخابرات الاحتلال.
وزعم جيش الاحتلال أن 5 فلسطينيين اعتقلوا فجرا من انحاء متفرقة من الضفة الغربية؛ بدعوى مشاركتهم في أعمال مقاومة ضد الجيش والمستوطنين، مع الإشارة إلى أنهم أعتقلوا أحد قيادي حركة حماس المقعد، والذي يدعى عدنان حمارشة، ويبلغ من العمر 52 عاما، وذلك بعد اقتحام منزله في بلدة يعبد بمدينة جنين.
وفي بلدة بيت أمر شمال الخليل اعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة مواطنين، كما أصيب عدد من المواطنين بحالات اختناق جراء استنشاقهم للغاز المسيل للدموع خلال مواجهات اندلعت في البلدة.
وأفاد الناشط محمد عياد عوض، أن قوات الاحتلال داهمت العديد من المناطق، أهمها: "الظهر والجلدة والمضابع وخلة العين في بيت أمر"، واقتحم جنود منازل يوسف محمد أحمد العلامي وماجد أحمد جبريل الصليبي وقاموا بتفتيشها وتحطيم أثاثها.
وخلال انسحاب قوات الاحتلال وقعت مواجهات مع الشبان، حيث أطلق جنود الاحتلال الرصاص المطاطي وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع أصيب على إثرها عدد من المواطنين بحالات اختناق تم علاجهم ميدانيا وقد تركزت المواجهات وسط البلدة بجانب المسجد القديم".
في غضون ذلك داهمت قوة من جيش الاحتلال منزلين بالخليل وسلمت مصعب الزغير ومحمد العويوي بلاغات لمراجعة مخابرات الاحتلال.