استشهاد أحد أبناء غزة وإسرائيل تستعد لمواجهة مسيرات العودة
الخميس 03/مايو/2018 - 11:46 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة صباح اليوم الخميس، عن استشهاد الشاب أنس شوقي أبو عصرـ، البالغ من العمر19 عاما، متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي شرقي مدينة غزة يوم الجمعة الماضي.
وفي سياق متصل، أصيب، صباح اليوم، اثنين من المواطنين أحدهما بجراح بالغة بإطلاق نار لجنود جيش الاحتلال استهدف مجموعة من الشبان مخيم العودة شرق مدينة غزة.
وبحسب المعلومات الواردة، عن وزارة الصحة الفلسطينية، فإن الشاب أصيب برأسه وظل في غرف العناية المركزة إلى أن أعلن عن استشهاده.
وقال شهود عيان، إن قوات الاحتلال التي توغلت لعشرات الأمتار أطلقت النار على الشابين بعد محاصرتهما، حيث جرى اعتقالهما.
وتوغلت أربع جرافات عسكرية لعشرات الامتار لإقامة سياج أمنى داخل حدود غزة تمهيدا لمواجهة مسيرات العودة غدا الجمعة.
وقال جيش الاحتلال في بيان رسمي لوسائل الإعلام: "أطلقت قوة عسكرية النار على مشتبه فيه حاول المساس بالسياج الأمني شمال قطاع غزة، لقد تم نقل المشتبه فيه للعلاج ومواصلة التحقيق، تم ضبط سكين وكماشة بحوزته".
واحتشد الآلاف من قطاع غزة قرب السياج الأمني شرقي القطاع يوم الجمعة الماضي تحت شعار "جمعة الشباب الثائر"، وقمعت قوات الاحتلال المتظاهرين وقتلت خمسة منهم.
ومنذ 30 آذار/ مارس الماضي، يتجمع عشرات آلاف الغزيين في خمس مخيمات نُصبت على الحدود الشرقية للقطاع، فيما يُعرف بـ"مسيرة العودة الكبرى"، للتأكيد على حقهم في العودة إلى ديارهم، ولإفشال مخططات تصفية قضيتهم، لا سيما بظل حديث متزايد عن "صفقة القرن"، واستشهد خلال قمع الاحتلال لها 45 مواطنا، وأصيب نحو 5 آلاف آخرين.
وفي سياق متصل، أصيب، صباح اليوم، اثنين من المواطنين أحدهما بجراح بالغة بإطلاق نار لجنود جيش الاحتلال استهدف مجموعة من الشبان مخيم العودة شرق مدينة غزة.
وبحسب المعلومات الواردة، عن وزارة الصحة الفلسطينية، فإن الشاب أصيب برأسه وظل في غرف العناية المركزة إلى أن أعلن عن استشهاده.
وقال شهود عيان، إن قوات الاحتلال التي توغلت لعشرات الأمتار أطلقت النار على الشابين بعد محاصرتهما، حيث جرى اعتقالهما.
وتوغلت أربع جرافات عسكرية لعشرات الامتار لإقامة سياج أمنى داخل حدود غزة تمهيدا لمواجهة مسيرات العودة غدا الجمعة.
وقال جيش الاحتلال في بيان رسمي لوسائل الإعلام: "أطلقت قوة عسكرية النار على مشتبه فيه حاول المساس بالسياج الأمني شمال قطاع غزة، لقد تم نقل المشتبه فيه للعلاج ومواصلة التحقيق، تم ضبط سكين وكماشة بحوزته".
واحتشد الآلاف من قطاع غزة قرب السياج الأمني شرقي القطاع يوم الجمعة الماضي تحت شعار "جمعة الشباب الثائر"، وقمعت قوات الاحتلال المتظاهرين وقتلت خمسة منهم.
ومنذ 30 آذار/ مارس الماضي، يتجمع عشرات آلاف الغزيين في خمس مخيمات نُصبت على الحدود الشرقية للقطاع، فيما يُعرف بـ"مسيرة العودة الكبرى"، للتأكيد على حقهم في العودة إلى ديارهم، ولإفشال مخططات تصفية قضيتهم، لا سيما بظل حديث متزايد عن "صفقة القرن"، واستشهد خلال قمع الاحتلال لها 45 مواطنا، وأصيب نحو 5 آلاف آخرين.