العالم يترقب بعد الانقلاب العسكري في تركيا
الجمعة 15/يوليو/2016 - 11:59 م
محرر المواطن
طباعة
يتابع العالم باهتمام كبير الأوضاع في تركيا، عقب إعلان الجيش التركي استيلاءه على السلطة، وفرضه للأحكام العرفية وحظر التجول وإغلاق كافة المطارات التركية.
وقال مصدر بالاتحاد الأوروبي إن محاولة الانقلاب في تركيا تشمل قطاعا كبيرا من الجيش وليس مجرد "عدد قليل من الضباط".
ونقلت رويترز عن المصدر قوله "يبدو أنه انقلابا مدبرا بشكل جيد نسبيا، من جانب جزء كبير من الجيش وليس مجرد عدد قليل من الضباط."
وفي واشنطن، قال البيت الأبيض إنه تم إطلاع الرئيس باراك أوباما على الوضع في تركيا عضو حلف شمال الأطلسي وحليفة الولايات المتحدة.
وقال نيد برايس المتحدث باسم مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض في بيان "فريق الأمن القومي الخاص بالرئيس أطلعه على الوضع الآخذ في التطور في تركيا."
ودعت الخارجية الأميركية مواطنيها في تركيا للاحتماء في أماكنهم وعدم الخروج للشارع.
وفي موسكو، دعا وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف إلى تجنب "أي سفك للدماء" في تركيا، حيث انتشرت قوات عسكرية في شوارع المدن الرئيسية.
وقال لافروف في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأميركي جون كيري إن "المشاكل يجب أن تحل بموجب الدستور".
كما نصحت الخارجية البريطانية مواطنيها بتجنب الأماكن العامة والبقاء حذرين لحين اتضاح الموقف في تركيا.
وقال مصدر بالاتحاد الأوروبي إن محاولة الانقلاب في تركيا تشمل قطاعا كبيرا من الجيش وليس مجرد "عدد قليل من الضباط".
ونقلت رويترز عن المصدر قوله "يبدو أنه انقلابا مدبرا بشكل جيد نسبيا، من جانب جزء كبير من الجيش وليس مجرد عدد قليل من الضباط."
وفي واشنطن، قال البيت الأبيض إنه تم إطلاع الرئيس باراك أوباما على الوضع في تركيا عضو حلف شمال الأطلسي وحليفة الولايات المتحدة.
وقال نيد برايس المتحدث باسم مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض في بيان "فريق الأمن القومي الخاص بالرئيس أطلعه على الوضع الآخذ في التطور في تركيا."
ودعت الخارجية الأميركية مواطنيها في تركيا للاحتماء في أماكنهم وعدم الخروج للشارع.
وفي موسكو، دعا وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف إلى تجنب "أي سفك للدماء" في تركيا، حيث انتشرت قوات عسكرية في شوارع المدن الرئيسية.
وقال لافروف في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأميركي جون كيري إن "المشاكل يجب أن تحل بموجب الدستور".
كما نصحت الخارجية البريطانية مواطنيها بتجنب الأماكن العامة والبقاء حذرين لحين اتضاح الموقف في تركيا.