فيديو| حملة لجمع التبرعات لجماعة الإخوان في كندا
الإثنين 07/مايو/2018 - 02:39 م
رانيا منصور
طباعة
قالت الإعلامية لميس الحديدي أن هناك العديد من الصفحات التي تحمل الشعارات البراقة بإسم حقوق الإنسان وتوفير الدعم للمسجونين في العالم هي في أصلها تخاطب الإسلاميين أو الجماعات الاسلامية أو التيارات المتعاطفة مع جماعة الاخوان سواء من المصريين أو غيرهم، مشيرة الى وجود صفحة تحمل اسم "حيوا الرئيس" salute the president تدخل تحت مظلة هذه الصفحات وتحمل نفس أهدافها.
وأوضحت الحديدي في برنامجها هنا العاصمة على فضائية سي بي سي، أن المقصود بالرءيس هو محمد مرسي، لافتة الى ان الصفحة تدعو الى جمع ما يقارب من ال 50 الف دولار تم جمع منهم ما يقارب ال16 الف دولار حتى الان، لافتة الى ان هذه الصفحة تحمل دعوى الدفاع عن حقوق الانسان وخاصة المسجونين ومن يتعرض منهم للتعذيب او لعقوبة الاعدام، وتدعم هذه الصفحة من جمعية ريبريف الحقوقية البريطانية.
وأكدت الحديدي أن مثل هذه الشعارات البراقة يتم وضعها لجذ المتعاطفين واستمالتهم لدفع التعويضات، مشيرة الى ضرورة الحذر من مثل هذه الشعارات التي ليس بالضرورة ان تنفذ ما تدعو له بل تتخذه ستار لتعمل خلفه لتمويل هجمات اعلامية خارجية أو تمويل عمليات ارهابية في الداخل، مشيرة إلى أن كل ما يحدث متوقع هذه الفترة خاصة بعد تولي الرئيس السيسي لفترة رئاسية ثانية واستعداده لحلف اليمين يونيو القادم ومع تحقيق العديد من النجاحات على الأرض.
وأضافت ولكن كل هذا لا يشير إلى شئ ولا يدعو للقلق بل هو فقط يثير الاهتمام، ومن الضروري أن تعرف ما يفعله عدوك وأين يسير وفي اي اتجاه.
وأوضحت الحديدي في برنامجها هنا العاصمة على فضائية سي بي سي، أن المقصود بالرءيس هو محمد مرسي، لافتة الى ان الصفحة تدعو الى جمع ما يقارب من ال 50 الف دولار تم جمع منهم ما يقارب ال16 الف دولار حتى الان، لافتة الى ان هذه الصفحة تحمل دعوى الدفاع عن حقوق الانسان وخاصة المسجونين ومن يتعرض منهم للتعذيب او لعقوبة الاعدام، وتدعم هذه الصفحة من جمعية ريبريف الحقوقية البريطانية.
وأكدت الحديدي أن مثل هذه الشعارات البراقة يتم وضعها لجذ المتعاطفين واستمالتهم لدفع التعويضات، مشيرة الى ضرورة الحذر من مثل هذه الشعارات التي ليس بالضرورة ان تنفذ ما تدعو له بل تتخذه ستار لتعمل خلفه لتمويل هجمات اعلامية خارجية أو تمويل عمليات ارهابية في الداخل، مشيرة إلى أن كل ما يحدث متوقع هذه الفترة خاصة بعد تولي الرئيس السيسي لفترة رئاسية ثانية واستعداده لحلف اليمين يونيو القادم ومع تحقيق العديد من النجاحات على الأرض.
وأضافت ولكن كل هذا لا يشير إلى شئ ولا يدعو للقلق بل هو فقط يثير الاهتمام، ومن الضروري أن تعرف ما يفعله عدوك وأين يسير وفي اي اتجاه.