مصر زمان| بائعي الفوانيس قديمًا عام 1890
الإثنين 07/مايو/2018 - 09:38 م
نسمة ريان
طباعة
لكل عصر حكايته، ولكل زمن ما يميزه من معالم، ورمضان زمان مختلفا تماما وكليا عن رمضان حاليا، وملىء بالعديد من النفحات المميزة التي أعطت لرمضان قديما شكلا مختلفا تميز به، حتى الفوانيس وأشكالها تختلف كليا عن ما نراه الآن.
وبمقارنة بين فانوس "محمد صلاح" وغيرها من الفوانيس التي صممت لأشهر الأشخاص الحقيقية والكرتونية، مع اختلاف أحجامها وأشكالها وما تنطق به من أغاني، ومع اختلاف أسعارها أيضا، وبين الفوانيس قديما نجد اختلافا لا يقارن، وهذه حكاية صورة ترجع لأحد بائعي الفوانيس قديما عام 1890، وبساطة البائعين، وبساطة الفانوس الذي يأخذ شكلا واحدا تقليدا وكان شفافا بسيطا وربما كان شكلا فقط للإضاءة، والصورة توضح اثنان من بائعي الفوانيس وطفلان يجلسان بجوارهما.
وبمقارنة بين فانوس "محمد صلاح" وغيرها من الفوانيس التي صممت لأشهر الأشخاص الحقيقية والكرتونية، مع اختلاف أحجامها وأشكالها وما تنطق به من أغاني، ومع اختلاف أسعارها أيضا، وبين الفوانيس قديما نجد اختلافا لا يقارن، وهذه حكاية صورة ترجع لأحد بائعي الفوانيس قديما عام 1890، وبساطة البائعين، وبساطة الفانوس الذي يأخذ شكلا واحدا تقليدا وكان شفافا بسيطا وربما كان شكلا فقط للإضاءة، والصورة توضح اثنان من بائعي الفوانيس وطفلان يجلسان بجوارهما.