تحت شعار "شر نصاب يعرف التكنولوجيا".. "بوابة المواطن" ترصد طرق النصب العالمية
الأربعاء 09/مايو/2018 - 07:38 م
تامر فاروق
طباعة
جاءت على مقدمة قصص النصب في عصرنا هذا لعدة طرق، وتعرض "بوابة المواطن" أبرز طرق النصب الحصرية كما يلي:
فتحولت رسائل الموبيل إلى رسائل على الإيميل أو عبر الفيس بوك باللغه الانجليزية ترجمتها كانت كالآتى:
أعتذر لعدم إعطاء معلومات مسبقة قبل إرسال هذا البريد إليك، من خلال هذا الوسيط، ويقوم I Jes Staley، الرئيس التنفيذي لبنك باركليز لندن Plc، بكتابة اقتراح على أمل أن أعتمد عليك في معاملة تجارية، حيث تتطلب أن أثق بك في هذا الصندوق (14.8 مليون جنيه استرليني) للاستثمار في بلدك.
وتأتي روايات النصب، بشكل مختلف، قائلة: حاليًا أنا في قبضة هذا الصندوق "أربعة عشر مليونًا ثمانية مائة ألف جنية بريطانية" متاحة لك وأنا أتبادل ويسعى لتعاونكم لنقل هذه الأموال إلى مكانك.
وتستمر هذه الرسائل على النحو الآتي: أدركت هذه الأموال كجزء من الأموال المودعة في بنكنا منذ عام 2002 من قبل عميل أجنبي ميت يتعامل في الذهب والأحجار الكريمة هنا في لندن قبل وفاته، ولا أستطيع العثور على أي من معلومات عائلته، ولقد اتصلت بك؛ لأنه يحمل نفس الاسم الأخير معك، وعلى الفور، أنا وضعت على حساب الضمان هنا في بنكنا دون أي معلومات المستفيد ولا أحد يعرف عن هذا المال إلا أنا.
وتستمر محاولات النصب والخداع، بطريقة أخرى، كما يلي: الآن اخترت أن تكون شريكي، وأريد أن يتم تحويل هذه الأموال إليك في بلدك أو في أي مكان من اختيارك للاستثمار باعتباره الوحيد المتبقي بالنسبة إلى العميل المتأخر، مع خالص التقدير، أنا مستعد لتقديم 40٪ من مبلغ 14.8 مليون جنيه إسترليني بينما سيكون 60٪ بالنسبة لي بمجرد تحويل هذا الصندوق إلى حسابك المصرفي، هذا هو التحويل المصرفي إلى البنك، لذلك أؤكد لك أنه لا توجد مشكلة في هذه المعاملة، الرجاء الرد على البريد الإلكتروني الخاص بشكل عاجل.
"يا محمد أنزل البلد بسرعة أبوك لقى تماثيل آثار وشوف حد أمين يصرفهم"، رسالة اعتقد انه لا يوجد أحد في بر مصر المحروسة لم تصله، واكتشف أمر تلك الرسائل المجهولة؛ نظرًا لانتشارها؛ لتقنين أوضاع خطوط المحمول وتسجيلها، ولكن هذا كان النصب الشعبي إما في عالم البيزنس كل شيء بشياكة حتى النصب بشياكة.
فتحولت رسائل الموبيل إلى رسائل على الإيميل أو عبر الفيس بوك باللغه الانجليزية ترجمتها كانت كالآتى:
أعتذر لعدم إعطاء معلومات مسبقة قبل إرسال هذا البريد إليك، من خلال هذا الوسيط، ويقوم I Jes Staley، الرئيس التنفيذي لبنك باركليز لندن Plc، بكتابة اقتراح على أمل أن أعتمد عليك في معاملة تجارية، حيث تتطلب أن أثق بك في هذا الصندوق (14.8 مليون جنيه استرليني) للاستثمار في بلدك.
وتأتي روايات النصب، بشكل مختلف، قائلة: حاليًا أنا في قبضة هذا الصندوق "أربعة عشر مليونًا ثمانية مائة ألف جنية بريطانية" متاحة لك وأنا أتبادل ويسعى لتعاونكم لنقل هذه الأموال إلى مكانك.
وتستمر هذه الرسائل على النحو الآتي: أدركت هذه الأموال كجزء من الأموال المودعة في بنكنا منذ عام 2002 من قبل عميل أجنبي ميت يتعامل في الذهب والأحجار الكريمة هنا في لندن قبل وفاته، ولا أستطيع العثور على أي من معلومات عائلته، ولقد اتصلت بك؛ لأنه يحمل نفس الاسم الأخير معك، وعلى الفور، أنا وضعت على حساب الضمان هنا في بنكنا دون أي معلومات المستفيد ولا أحد يعرف عن هذا المال إلا أنا.
وتستمر محاولات النصب والخداع، بطريقة أخرى، كما يلي: الآن اخترت أن تكون شريكي، وأريد أن يتم تحويل هذه الأموال إليك في بلدك أو في أي مكان من اختيارك للاستثمار باعتباره الوحيد المتبقي بالنسبة إلى العميل المتأخر، مع خالص التقدير، أنا مستعد لتقديم 40٪ من مبلغ 14.8 مليون جنيه إسترليني بينما سيكون 60٪ بالنسبة لي بمجرد تحويل هذا الصندوق إلى حسابك المصرفي، هذا هو التحويل المصرفي إلى البنك، لذلك أؤكد لك أنه لا توجد مشكلة في هذه المعاملة، الرجاء الرد على البريد الإلكتروني الخاص بشكل عاجل.